أفرجت إيران عن المواطن الفرنسي لوي أرنو، المحتجز منذ سبتمبر (أيلول) 2022، في خطوة من شأنها تهدئة التوترات مع فرنسا التي حركت قراراً لإدانة إيران في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت سابق من الشهر الحالي.
وأثنى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على جهود عُمان في تسهيل المفاوضات، داعياً للإفراج عن الفرنسيين الثلاثة الآخرين المحتجزين في إيران الذين تسميهم باريس «رهائن دولة».
وكان دور مسقط محورياً في هذه التهدئة، حيث لعبت دور الوسيط بين باريس وطهران.