إطارات صور رقمية جديدة

«فرايم لايف»
«فرايم لايف»
TT

إطارات صور رقمية جديدة

«فرايم لايف»
«فرايم لايف»

أطلقت شركة «ماي فيرست myFirst» لتكنولوجيا الأطفال، إطارات صور رقمية جديدة «فرايم دودل Frame Doodle» و«فرايم لايف Frame Live».

وجرى تصميم كل «دودل»، مقاس 9 بوصات (129 دولاراً)، و«لايف» مقاس 10 بوصات (149 دولاراً)، لإبقاء الأصدقاء وأفراد العائلة على اتصال، عبر عرض فوري للصور ومقاطع الفيديو الرقمية، بغضّ النظر عن المسافة بينهم. ويعمل الإطاران مع تطبيق myFirst Circle لكل من «آي أو إس» و«أندرويد» للوصول لتحميل الصور.

• إطار «فرايم دودل»: يتميز إطار الصور الرقمي هذا بتصميم أنيق وعصري ومثالي للأسر التي لديها أطفال صغار. كما أن التصميم متين وصديق للأطفال، علاوة على مجموعة من الميزات الجذابة القادرة على اجتذاب العقول الصغيرة وتشجيع الإبداع. وتتمثل إحدى الميزات في أنه يتيح للأطفال الرسم مباشرة على سطح الإطار.

«فرايم دودل»

علاوة على ذلك، يتميز الإطار بشاشة مضادة للتوهج ومقاومة لبصمات الأصابع، ما يجعلها متوافقة مع وضعها على أي رف أو مكتب تقريباً. ويمكن تشغيل شاشة التوقف في الوضع الليلي، ما يضمن إيقاف تشغيل الشاشة حتى الصباح. ومن أجل المساعدة على الاستيقاظ، يعمل إطار الصور الرقمي «دودل» على محاكاة شروق الشمس الطبيعي، مع أصوات منبهات شروق الشمس.

ويمكن وضع الإطار رأسياً أو أفقياً، وستضمن ميزة التدوير التلقائي توفير اتجاه الصورة المناسب للعرض.

• إطار«فرايم لايف»: على الجانب الآخر، يحمل هذا الإطار الكثير من الميزات نفسها، لكنه يتميز بشاشة أكبر ونسبة عرض إلى ارتفاع تبلغ 16 – 10، كما يتميز بمظهر عصري وإطار خشبي قابل للفصل.

ويحتوي كلا الإطارين على ميزة توفير الطاقة واكتشاف الحركة. وينطلق الإطاران في العمل بمجرد أن يسير بالقرب منهما أي شخص، وينطفئان عندما يبتعد عنهما. ويتضمن الإطاران أجهزة ضبط وقت وميزات تساعد على النوم بالاعتماد على الضوضاء البيضاء. يمكن مزامنة الإطارات مع أجهزة «ماي فيرسن» الأخرى للحصول على موجز مشترك للصور والفيديوهات.

كما يتضمن موقع الشركة ملحوظة تشير إلى أنه ستتاح قريباً حافظات حماية ملونة. وستوفر هذه الحافظات طبقة من الحماية، وتكون متاحة بألوان مختلفة لتتناسب مع حالتك المزاجية أو أسلوبك أو الموسم الحالي.

* خدمات «تريبيون ميديا»


مقالات ذات صلة

دفاعاً عن غسالة الملابس!

يوميات الشرق امرأة فلسطينية ترتب الملابس على خط في مخيم بالقرب من مستشفى «ناصر» بخان يونس (إ.ب.أ)

دفاعاً عن غسالة الملابس!

هل يمكن الاستغناء عن غسالة الملابس في هذا العصر؟ يطالب أتباع «النمو السلبي»، وهي حركة لإنقاذ العالم من خلال تقليص الاقتصاد ببعض الأفكار الجدلية منها هذه الفكرة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
سفر وسياحة يسمح فقط بحمل الشاحن في حقائب اليد (شاترستوك)

لماذا يمكن أن يُفسد وضع الشواحن المحمولة داخل الحقائب رحلتك؟

من الممكن أن يتسبب الشاحن المحمول (Power Bank) في انطلاق أجهزة الإنذار، ومن ثم خضوعك لفحص إضافي عند نقاط التفتيش الأمنية بالمطارات.

«الشرق الأوسط» (لندن)
خاص إنريكي لوريس لـ«الشرق الأوسط»: المملكة العربية السعودية هي أرض واعدة للفرص (اتش.بي)

خاص الرئيس التنفيذي لـ«اتش.بي»: سنطور التقنيات في السعودية ونتوسع بها من هناك

في حديث لـ«الشرق الأوسط»، يصف الرئيس التنفيذي لشركة «اتش.بي» إنريكي لوريس، المملكة العربية السعودية بالأرض الواعدة للفرص.

نسيم رمضان (بالو ألتو (الولايات المتحدة))
يوميات الشرق الاستخدام «الإشكالي» لشبكات التواصل الاجتماعي يتزايد لدى الشباب الأوروبيين (رويترز)

تزايد الاستخدام «الإشكالي» لمواقع «التواصل الاجتماعي» لدى الشباب الأوروبيين

نبّهت منظمة الصحة العالمية إلى أن الاستخدام «الإشكالي» لشبكات التواصل الاجتماعي يتزايد لدى الشباب الأوروبيين

«الشرق الأوسط» (كوبنهاغن)
تكنولوجيا الأداة يمكنها إجراء التحريات بسرعة وفاعلية (رويترز)

أداة ذكاء اصطناعي قد تساعد الشرطة في التحريات الجنائية

قد تساعد أداة ذكاء اصطناعي جديدة رجال الشرطة في التحريات الجنائية بسرعة وفاعلية؛ إذ إنها قد تحلل قضايا قد تستغرق من الشرطة 81 عاماً لإنجازها، في 30 ساعة فقط.

«الشرق الأوسط» (لندن)

الرياضيات… هل هي الطريق إلى روبوتات الدردشة بلا هلوسة؟

فلاد تينيف (إلى اليسار) وتودور أخيم مؤسسا «هرمونيك» في مقرهما الرئيسي في بالو ألتو كاليفورنيا
فلاد تينيف (إلى اليسار) وتودور أخيم مؤسسا «هرمونيك» في مقرهما الرئيسي في بالو ألتو كاليفورنيا
TT

الرياضيات… هل هي الطريق إلى روبوتات الدردشة بلا هلوسة؟

فلاد تينيف (إلى اليسار) وتودور أخيم مؤسسا «هرمونيك» في مقرهما الرئيسي في بالو ألتو كاليفورنيا
فلاد تينيف (إلى اليسار) وتودور أخيم مؤسسا «هرمونيك» في مقرهما الرئيسي في بالو ألتو كاليفورنيا

روبوتات الدردشة مثل ChatGPT «تشات جي بي تي» تخطئ في أعمالها. لكن الباحثين يقومون ببناء أنظمة ذكاء اصطناعي جديدة يمكنها التحقق من حساباتها الخاصة - وربما أكثر.

في أحد الأيام الماضية، أعطى الباحث تيودور أخيم لغزاً لروبوت ذكاء اصطناعي يُدعى «أرسطو» Aristotle.

سؤال حسابي للذكاء الاصطناعي

وتضمن السؤال جدولاً بحجم 10 × 10 مملوءاً بمائة رقم. وسأل أخيم: إذا جمعت أصغر رقم في كل صف وأكبر رقم في كل عمود... هل يمكن أن يكون أكبر الأرقام الصغيرة أكبر من أصغر الأرقام الكبيرة؟ وأجاب الروبوت بشكل صحيح «لا».

لكن هذا لم يكن مفاجئاً، إذ قد تقدم برامج الدردشة الشائعة مثل «تشات جي بي تي» الإجابة الصحيحة أيضاً. كان الاختلاف هو أن «أرسطو» أثبت أن إجابته كانت صحيحة. إذ أنشأ الروبوت برنامج كومبيوتر مفصلاً يتحقق من أن «لا» هي الإجابة الصحيحة.

بين الكتابة والشعر... والرياضيات

يمكن لبرامج الدردشة مثل «تشات جي بي تي» و«جيمناي» الإجابة على الأسئلة، وكتابة الشعر، وتلخيص المقالات الإخبارية، وإنشاء الصور. لكنها ترتكب أيضاً أخطاء تتحدى الفطرة السليمة. إذ في بعض الأحيان تخترع أشياء –في ظاهرة تسمى الهلوسة.

إلا أن أخيم الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة ناشئة في وادي السيليكون تسمى «هرمونيك» Harmonic، واحد من الأشخاص الذين يمثلون جزءاً من الجهود المتنامية لبناء نوع جديد من الذكاء الاصطناعي لا يهلوس أبداً.

برنامج «ألفا بروف» الذكي

ذكاء لغوي بلا هلوسة

اليوم، تركز هذه التكنولوجيا على الرياضيات. لكن العديد من الباحثين الرائدين يعتقدون أنهم يستطيعون توسيع نفس التقنيات في برمجة الكومبيوتر، وغيرها من المجالات. نظراً لأن الرياضيات هي تخصص صارم لإثبات ما إذا كانت الإجابة صحيحة أم خاطئة، يمكن لشركات مثل «هرمونيك» بناء تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تتحقق من إجاباتها الخاصة وتتعلم إنتاج معلومات موثوقة.

نظام «ألفا بروف»

وقد كشف مختبر بحوث الكومبيوتر في مركز الذكاء الاصطناعي العملاق للتكنولوجيا «غوغل ديب مايند»، حديثاً عن نظام يسمى «ألفا بروف» AlphaProof يعمل بهذه الطريقة. وفي إطار المنافسة في أولمبياد الرياضيات الدولي، المسابقة الأولى في الرياضيات لطلاب المدارس الثانوية، حقق النظام أداء «الميدالية الفضية»، حيث تمكن من حل أربع من أصل ست مسائل في المسابقة. وكانت هذه هي المرة الأولى التي تصل فيها آلة إلى هذا المستوى.

* خدمة «نيويورك تايمز»