«تشات جي بي تي» يمكنه الآن تصفح الإنترنت بالمعلومات الحاليةhttps://aawsat.com/%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7/4572246-%C2%AB%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D9%8A-%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D9%8A%C2%BB-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%86-%D8%AA%D8%B5%D9%81%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%B1%D9%86%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9
«تشات جي بي تي» يمكنه الآن تصفح الإنترنت بالمعلومات الحالية
شعار «تشات جي بي تي» (رويترز)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
«تشات جي بي تي» يمكنه الآن تصفح الإنترنت بالمعلومات الحالية
شعار «تشات جي بي تي» (رويترز)
قالت شركة «أوبن إيه آي» المملوكة لـ«مايكروسوفت»، اليوم (الأربعاء)، إن «تشات جي بي تي» يمكنه الآن تصفح الإنترنت لتزويد المستخدمين بالمعلومات الحالية وأن التصفح لم يعد يقتصر على البيانات قبل سبتمبر (أيلول) 2021. وقالت الشركة في منشور عبر منصة «إكس»: «التصفح متاح لمستخدمي Plus وEnterprise اليوم، وسنتوسع ليشمل جميع المستخدمين قريباً. للتمكين، اختر التصفح مع بينغ في الخانة المحددة ضمن تشات جي بي تي 4».
وأعلنت «أوبن إيه آي» عن تحديث رئيسي لبرنامج «تشات جي بي تي» في وقت سابق من هذا الأسبوع الذي سيمكن البرنامج من إجراء محادثات صوتية مع المستخدمين والتفاعل باستخدام الصور، ما يجعله أقرب إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل «سيري» من «آبل».
ذكرت تقارير إعلامية، أمس، أن شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة وراء «تشات جي بي تي» تتحدث مع المستثمرين حول احتمال بيع الأسهم الحالية بتقييم أعلى بكثير عما كانت عليه قبل بضعة أشهر.
برنامج ذكاء اصطناعي يتمكن من التنبؤ بمرض ألزهايمر قبل 3 سنوات من بدء أعراضه
د. عميد خالد عبد الحميد
«ثورة الذكاء الاصطناعي» تطغى على «قمة الويب» في لشبونةhttps://aawsat.com/%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7/5081077-%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D8%AA%D8%B7%D8%BA%D9%89-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%82%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D8%B4%D8%A8%D9%88%D9%86%D8%A9
خلال جلسة في «قمة الويب» 2024 في لشبونة عاصمة البرتغال 12 نوفمبر 2024 (إ.ب.أ)
لشبونة:«الشرق الأوسط»
TT
لشبونة:«الشرق الأوسط»
TT
«ثورة الذكاء الاصطناعي» تطغى على «قمة الويب» في لشبونة
خلال جلسة في «قمة الويب» 2024 في لشبونة عاصمة البرتغال 12 نوفمبر 2024 (إ.ب.أ)
يطغى الذكاء الاصطناعي التوليدي والتحوّلات الكبيرة الناتجة عنه على المناقشات خلال «قمة الويب» التي تُعقَد في لشبونة هذا الأسبوع على خلفية إعادة انتخاب دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة، وتُعَدّ الملتقى الأبرز للاقتصاد الرقمي.
ورأى رئيس «مايكروسوفت» براد سميث أمام جمهور من رجال الأعمال، اليوم (الثلاثاء)، خلال القمة أن «الذكاء الاصطناعي هو التكنولوجيا التخريبية الجديدة الكبرى»، بمعنى أنها قادرة على إحداث تغيير جذري في كل قطاعات المجتمع، على غرار ما فعلت الكهرباء قبله.
وقال: «لدينا الفرصة لإنشاء اقتصاد جديد للذكاء الاصطناعي معاً، ولكن أكثر من ذلك، يمكننا بناء الثورة الصناعية العالمية الجديدة».
وذكّر براد سميث باستثمارات الشركة الأميركية العملاقة في مراكز البيانات، والبنى التحتية الأساسية لعمل الذكاء الاصطناعي الذي يتطلب قدراً ضخماً من القوة الحاسوبية والطاقة.
وقال: «لا يمكننا أن نسمح لأنفسنا ببناء مراكز بيانات واستهلاك الكهرباء من دون القلق بشأن ما يعنيه ذلك بالنسبة إلى منطقة أو بلد أو كوكب الأرض»، في وقت ترتفع فيه أصوات كثيرة للتنديد بالتكلفة البيئية الكبيرة لهذه التكنولوجيا.
وتضم «قمة الويب» في البرتغال أكثر من 71 ألف مشارك من 153 دولة، من بينهم أكثر من 3 آلاف شركة ناشئة وألف مستثمر، لمناقشة التطورات الجديدة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.
واغتنم رئيس شركة «علي بابا» الصينية العملاقة للتجارة الإلكترونية كو تشانغ الفرصة، الثلاثاء، للإعلان عن إطلاق محرك بحث جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، يسمى «Accio»، لمساعدة بائعي المحال الصغيرة في العثور على الموردين على المنصة.
وأوضح أن محرّك البحث هذا «نظام محادثة يسمح للأشخاص بالدردشة باللغة اليومية ويربطهم بالموردين حول العالم». ورأى أن ذلك «يمكّن الشركات الصغيرة والمتوسطة من اتخاذ قرارات أفضل».
وتُعقد القمة بعد إعادة انتخاب دونالد ترمب رئيساً للولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، إثر حملة حظيت بدعم قوي من قطب التكنولوجيا إيلون ماسك.
يُخشى أن يعيد الرئيس الأميركي الـ47، دونالد ترمب، النظر في مرسوم مثير للجدل أصدره سلفه جو بايدن، يُحدد معايير الأمان في مجال الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على حماية الخصوصية ومكافحة التحيّز.