بكين تعارض إدراج كيانات صينية على قائمة العقوبات الأميركية ضد إيران

العلمان الصيني والأميركي يرفرفان على عمود إنارة في بوسطن (أرشيفية - رويترز)
العلمان الصيني والأميركي يرفرفان على عمود إنارة في بوسطن (أرشيفية - رويترز)
TT

بكين تعارض إدراج كيانات صينية على قائمة العقوبات الأميركية ضد إيران

العلمان الصيني والأميركي يرفرفان على عمود إنارة في بوسطن (أرشيفية - رويترز)
العلمان الصيني والأميركي يرفرفان على عمود إنارة في بوسطن (أرشيفية - رويترز)

قالت وزارة التجارة الصينية، اليوم الثلاثاء، إن بكين تعارض بشدة إدراج الولايات المتحدة شركات وأفراداً صينيين على قائمة العقوبات المتعلقة بإيران، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

وأضافت الوزارة في بيان أن الولايات المتحدة أدرجت كيانات صينية على قائمة العقوبات فيما يتعلق بتطوير طهران طائرات مسيرة وحربية.

وكانت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن فرضت، أمس الاثنين، قيوداً تجارية جديدة على 11 شركة صينية وخمس شركات روسية لأسباب مختلفة تتعلق بالأمن القومي الأميركي، متهمة بعضها بتقديم مكونات لصنع طائرات مسيرة لصالح المجهود الحربي الروسي في أوكرانيا.



«الناتو»: أميركا والأوروبيون متفقون بشأن تهديد روسيا طويل الأمد

مارك روته الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) يتحدث للصحافيين في البيت الأبيض عقب محادثاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
مارك روته الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) يتحدث للصحافيين في البيت الأبيض عقب محادثاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
TT

«الناتو»: أميركا والأوروبيون متفقون بشأن تهديد روسيا طويل الأمد

مارك روته الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) يتحدث للصحافيين في البيت الأبيض عقب محادثاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)
مارك روته الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) يتحدث للصحافيين في البيت الأبيض عقب محادثاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ)

قال مارك روته، الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، عقب محادثاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم الخميس، إن الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين متفقون على أن روسيا تشكل تهديداً طويل الأمد.

وأضاف روته، للصحافيين خارج البيت الأبيض: «نحن متفقون جميعاً في حلف شمال الأطلسي على أن روسيا تشكل تهديداً طويل الأمد لأراضي الحلف ولكامل المنطقة الأوروبية الأطلسية».

وأكد أيضاً أن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة تجاه حلف شمال الأطلسي، حتى مع تركيز واشنطن المتزايد على منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

وقبيل قمة الحلف المقررة في يونيو (حزيران) يضغط دونالد ترمب على حلفاء واشنطن للموافقة على هدف جديد يتمثل في إنفاق 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، بما يفوق بكثير المستوى الحالي في الولايات المتحدة.