قبرص: احتجاز 5 إسرائيليين بعد بلاغ من بريطانية بتعرضها للاغتصابhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/4526331-%D9%82%D8%A8%D8%B1%D8%B5-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B2-5-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%BA-%D9%85%D9%86-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%BA%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%A8
قبرص: احتجاز 5 إسرائيليين بعد بلاغ من بريطانية بتعرضها للاغتصاب
سائحات في شوارع قبرص (أرشيفية - أ.ب)
قبرص:«الشرق الأوسط»
TT
قبرص:«الشرق الأوسط»
TT
قبرص: احتجاز 5 إسرائيليين بعد بلاغ من بريطانية بتعرضها للاغتصاب
سائحات في شوارع قبرص (أرشيفية - أ.ب)
قال مصدر بالشرطة إن قوات الأمن في قبرص ألقت القبض على 5 شبان من إسرائيل لاستجوابهم بعد بلاغ من بريطانية عمرها 20 عاماً بتعرضها للاغتصاب.
وبحسب «رويترز»، ذكر المصدر أن الفتاة التي جاءت إلى قبرص لقضاء عطلة، قالت إنها تعرضت لاعتداء بالفندق الذي تقيم فيه في بلدة أيا نابا السياحية في 3 سبتمبر (أيلول)، وقدمت بلاغاً للشرطة مساء أمس (الأحد).
وأضاف المصدر أن محكمة جزئية أصدرت أمراً بحبس الإسرائيليين الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و20 عاماً احتياطياً لمدة 8 أيام.
وفي العام الماضي، برأت محكمة عليا في قبرص بريطانية أدانتها محكمة ابتدائية خطأ بالكذب بشأن تعرضها للاغتصاب على يد 12 إسرائيلياً في يوليو (تموز) 2019.
وجرى إطلاق سراح الأشخاص الذين تم القبض عليهم في تلك القضية ولم يحاكموا.
وفقاً لشكوى تم الكشف عنها، الخميس، يواجه المشتبه به في مقتل الرئيس التنفيذي لشركة «يونايتد هيلثكير»، اتهامات فيدرالية جديدة بالقتل والمطاردة وحيازة أسلحة.
قضت محكمة فرنسية، الخميس، على الزوج السابق لجيزيل بيليكو، بالسجن لمدة قصوى تبلغ 20 عاماً، بتهمة تخديرها واغتصابها والسماح لرجال آخرين باغتصابها وهي فاقدة الوعي.
كشفت صورة التقطتها خدمة «غوغل ستريت فيو»، التابعة لـ«خرائط غوغل»، لرجل يحمل كيساً بلاستيكياً أبيض كبيراً في صندوق سيارته، عن قضية قتل في بلدة شمال إسبانيا.
ماكرون لسكان مايوت الغاضبين: لولا فرنسا لكان الوضع أسوأhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/5093661-%D9%85%D8%A7%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A7%D9%8A%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B6%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B6%D8%B9-%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A3
ماكرون لسكان مايوت الغاضبين: لولا فرنسا لكان الوضع أسوأ
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ف.ب)
انتقد سكان غاضبون في أحد أحياء جزيرة مايوت، المتضرّرة من إعصار «تشيدو»، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون؛ لكنه رد عليهم بأن الوضع كان من الممكن أن يكون «أسوأ» لولا فرنسا، وذلك في أثناء جولته في الأرخبيل الواقع في المحيط الهندي.
وبعد نحو أسبوع على وصول الإعصار، وضع نقص المياه الصالحة للشرب أفقر أقاليم فرنسا وراء البحار في موقف عصيب. وصاح أحد الرجال في ماكرون: «سبعة أيام وأنت غير قادر على توفير المياه للسكان!».
وقال ماكرون، أمام الحشد في حي باماندزي، مساء الخميس: «لا تثيروا الناس بعضهم ضد بعض. إذا أثرتم الناس بعضهم ضد بعض فسنصبح في ورطة».
وأضاف الرئيس الفرنسي: «أنتم سعداء الحظ بوجودكم في فرنسا. لولا فرنسا لكنتم في وضع أسوأ بكثير، بعشرة آلاف مرة، لا مكان في المحيط الهندي يتلقى الناس فيه قدراً أكبر من المساعدات»، وفقاً لوكالة «رويترز».
وواجه ماكرون في الماضي متاعب في أحيان كثيرة، بسبب تصريحات عفوية قالها في العلن للجمهور، وعدّها كثيرون من الفرنسيين جارحة أو استعلائية، وأسهمت في تراجع شعبيته بشدة على مدى سنواته السبع في سدة الرئاسة.
وفي فرنسا، انتهز نواب المعارضة هذه التعليقات، الجمعة، وقال النائب عن حزب التجمع الوطني اليميني المتشدد، سيباستيان تشينو: «أعتقد أن الرئيس لم يجد الكلمات المناسبة بالضبط لتهدئة مواطنينا في مايوت الذين يشعرون دائماً، مع هذا النوع من العبارات، بأنهم يُعامَلون بأسلوب مختلف».
وقال النائب اليساري المتشدد، إريك كوكريل، إن تعليق ماكرون «جارح (للكرامة) تماماً».
وعندما سُئل ماكرون عن هذه التعليقات، في مقابلة أُجريت معه، الجمعة، قال إن بعض الأشخاص في الحشود كانوا من الناشطين السياسيين في «التجمع الوطني»، وإنه أراد مواجهة التصور الذي تروّجه المعارضة ومفاده بأن فرنسا أهملت مايوت.
وقال ماكرون، في مقابلة مع قناة «مايوت لا بريميير»: «أسمع هذا الكلام (الذي يتماشى مع موقف) التجمع الوطني وبعض الأشخاص الذين أهانونا أمس، والذي يقول إن (فرنسا لا تفعل شيئاً)».
وأضاف: «الإعصار لم تقرره الحكومة. فرنسا تبذل جهوداً كثيرة. ويتعيّن علينا أن نكون أكثر كفاءة، لكن الخطب المثيرة للشقاق والفتنة لن تساعدنا على تحقيق أهدافنا».
ولم يستطع المسؤولون في أفقر الأراضي الفرنسية ما وراء البحار سوى تأكيد مقتل 35 شخصاً فقط جرّاء إعصار «تشيدو»، لكن البعض قالوا إنهم يخشون من أن يكون آلاف لقوا حتفهم.
ولم يتمكن عمال الإنقاذ بعد من الوصول إلى بعض الأحياء الأكثر تضرراً في مايوت، وهي مناطق عشوائية على سفوح التلال تتألّف من أكواخ متداعية تؤوي مهاجرين غير موثقين.