صحيفة: إدارة ترمب ستعيد استخدام «الضغوط القصوى» لكبح قدرات إيرانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5082246-%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%BA%D9%88%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D9%88%D9%89-%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%AD-%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86
صحيفة: إدارة ترمب ستعيد استخدام «الضغوط القصوى» لكبح قدرات إيران
التركيز ينصب على إمكانية طهران تمويل وكلائها الإقليميين وتطوير الأسلحة النووية
الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (أ.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
صحيفة: إدارة ترمب ستعيد استخدام «الضغوط القصوى» لكبح قدرات إيران
الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (أ.ب)
كشفت صحيفة «فاينانشيال تايمز»، اليوم (السبت)، عن أن إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب ستعيد استخدام سياسة «الضغوط القصوى» لكبح قدرة إيران على تمويل وكلائها الإقليميين وتطوير الأسلحة النووية وإجبار طهران على توقيع اتفاق نووي جديد وتغيير سياساتها الإقليمية.
وأوضحت الصحيفة أن ترمب سوف يسعى إلى تشديد العقوبات على طهران، منها عقوبات متعلقة بصادرات النفط، وأن فريق ترمب يعمل على صياغة أوامر تنفيذية ضد طهران قد تصدر في يومه الأول في البيت الأبيض.
ونقلت الصحيفة عن خبير بالأمن القومي قوله: «إنه (ترمب) عازم على إعادة استخدام سياسة الضغوط القصوى لتقليص قدرة إيران المالية في أسرع وقت ممكن».
لكن الخبير عبّر عن تشككه في إمكانية قبول إيران شروط ترمب.
ونقلت «فاينانشيال تايمز» عن الخبير قوله: «نأمل أن يكون ذلك حافزاً كي يوافقوا على إجراء مفاوضات قد تؤدي إلى استقرار العلاقات وحتى تطبيعها لكني، أعتقد أن شروط ترمب قد تكون أصعب من أن تقبلها إيران».
ترمب عيّنها متحدثة باسم البيت الأبيض... من هي كارولين ليفيت؟https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5082199-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D8%B9%D9%8A%D9%91%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%B6-%D9%85%D9%86-%D9%87%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D8%B1%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%AA%D8%9F
كارولين ليفيت السكرتيرة الصحافية لحملة ترمب التي ستصبح المتحدثة القادمة باسم البيت الأبيض (أ.ف.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
ترمب عيّنها متحدثة باسم البيت الأبيض... من هي كارولين ليفيت؟
كارولين ليفيت السكرتيرة الصحافية لحملة ترمب التي ستصبح المتحدثة القادمة باسم البيت الأبيض (أ.ف.ب)
كشف الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب أمس (الجمعة) أنه عيّن كارولين ليفيت، البالغة من العمر 27 عاماً فقط، متحدثةً باسم البيت الأبيض.
وبالتالي ستصبح ليفيت، التي كانت متحدثة باسم حملة الملياردير الجمهوري (78 عاماً)، الوجه الجديد الناطق باسم السلطة التنفيذية الأميركية.
كما ستكون أصغر شخص على الإطلاق يشغل هذا المنصب المرغوب. وستخلف كارين جان بيير في يناير (كانون الثاني) 2025، عندما يتولى ترمب منصبه باعتباره الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة.
وقال الرئيس المنتخب في بيان «كارولين ذكية وصلبة وأثبتت قدرتها على التواصل بشكل فعال جداً». ويتطلب هذا المنصب الاستراتيجي الإجابة عن أسئلة الصحافة أمام الكاميرا بشكل شبه يومي.
وأضاف أن ليفيت «أدت عملاً استثنائياً بصفتها متحدثة وطنية لحملتي التاريخية، ويسرني أن أعلن أنها ستكون متحدثة باسم البيت الأبيض».
وتابع ترمب أن ليفيت «ستتميز على المنصة وتساعدنا في إيصال رسالتنا إلى الشعب الأميركي لجعل أميركا أمة عظيمة مجدداً».
من هي كارولين ليفيت؟
الشابة من مواليد نيو هامبشاير، حصلت على هذا المنصب المرموق بفضل مهاراتها المتميزة في التواصل وولائها المستمر لترمب. بدأت رحلتها في السياسة كمتدربة صيفية في مكتب المراسلات الرئاسية في البيت الأبيض قبل سنتها الأخيرة في الجامعة، وفقاً لشبكة «سي إن بي سي تي في».
درست ليفيت الاتصالات والعلوم السياسية في كلية سانت أنسيلم، وهي مؤسسة كاثوليكية في ولايتها نيو هامبشاير.
بعد التخرج، انضمت إلى مكتب الصحافة في البيت الأبيض كمساعدة سكرتيرة صحافية تحت قيادة كايلي ماكناني خلال رئاسة ترمب الأولى من عام 2017 إلى 2021.
Thank you, President Trump, for believing in me. I am humbled and honored.Let’s MAGA! pic.twitter.com/UF1ljE1r9R
بعد خسارة ترمب أمام جو بايدن في الانتخابات الرئاسية لعام 2020، عملت ليفيت مديرة اتصالات للجمهورية إليز ستيفانيك، التي تم ترشيحها الآن سفيرة أميركا لدى الأمم المتحدة.
في عام 2022، فازت بالانتخابات التمهيدية الجمهورية لمقعد مجلس النواب في نيو هامبشاير لكنها خسرت أمام الديمقراطي كريس باباس. ومع ذلك، ساعدت تجربة الحملة هذه ليفيت على تحسين مهاراتها في التحدث أمام الجمهور والإعلام.
لاحقاً، انضمت إلى حملة ترمب، حيث قادت فريق التواصل لسباقه الرئاسي.
خلال الفترة السابقة للرئيس المنتخب، كان لدى ترمب أربعة سكرتيريين صحافيين - شون سبايسر وسارة هاكابي ساندرز وستيفاني جريشام وكايلي ماكناني. ويتمثل دور السكرتير الصحافي للبيت الأبيض في تقديم إحاطات يومية لوسائل الإعلام حول أنشطة الرئيس وأجندته والعمل كوجه عام للحكومة الأميركية.
قالت ليفيت في بودكاست على قناة «فوكس نيوز» المحافظة نشر الجمعة «لم أنشأ في عائلة سياسية. على غرار معظم الأميركيين، نشأت في عائلة من رجال الأعمال من الطبقة المتوسطة هنا في ولايتي نيو هامبشاير. لقد انخرطتُ بالسياسة في الجامعة».