ترمب يريد نهاية قريبة لحروب إسرائيل بتحقيقها انتصاراً حاسماًhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5079041-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D9%86%D9%87%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%88%D8%A8-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%A8%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%AD%D8%A7%D8%B3%D9%85%D8%A7%D9%8B
ترمب يريد نهاية قريبة لحروب إسرائيل بتحقيقها انتصاراً حاسماً
يوجه المرشح الرئاسي الجمهوري السابق الرئيس دونالد ترمب التحية للحشد أثناء خروجه من المسرح بعد إلقاء كلمة في القمة الوطنية للمجلس الإسرائيلي الأميركي 19 سبتمبر 2024 في العاصمة الأميركية واشنطن (أ.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
ترمب يريد نهاية قريبة لحروب إسرائيل بتحقيقها انتصاراً حاسماً
يوجه المرشح الرئاسي الجمهوري السابق الرئيس دونالد ترمب التحية للحشد أثناء خروجه من المسرح بعد إلقاء كلمة في القمة الوطنية للمجلس الإسرائيلي الأميركي 19 سبتمبر 2024 في العاصمة الأميركية واشنطن (أ.ب)
قالت المتحدثة باسم الرئيس الأميركي المنتخَب دونالد ترمب، إنه يريد أن يرى إسرائيل تنهي حروبها قريباً بانتصارات حاسمة.
وفي حديثها لقناة «12» التلفزيونية الإسرائيلية في أعقاب فوز ترمب، سُئلت إليزابيث بيبكو عن تعليقات ترمب في خطاب النصر حيث أعلن: «لن أبدأ الحروب، سأوقف الحروب»، فأجابت بيبكو في محاولة لتهدئة المخاوف في إسرائيل من أن ترمب قد يجبر إسرائيل على وقف القتال ضد «حماس» في غزة و«حزب الله» في لبنان دون تحقيق الدولة العبرية أهدافها الحربية: «إنه يريد أن تنتهي الحروب في أسرع وقت ممكن، لكنه يريد أن تنتهي بانتصار حاسم (لإسرائيل)»، وفق ما نقلته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الإسرائيلية.
وقالت بيبكو أيضاً إن إدارة الرئيس بايدن لم تكن «حاسمة» في دعمها لإسرائيل. ورفضت التعليق على ما إذا كان ترمب سيعطي إسرائيل الضوء الأخضر لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، قائلة إن الأمر متروك للرئيس القادم للتعبير عن آرائه بشأن هذا الموضوع، وإنه سيفعل ذلك عندما يتولى منصبه في يناير (كانون الثاني).
بعد تصريح «الولاية رقم 51»... ترمب يسخر من ترودو بصورة لعلم كنداhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5088148-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%82%D9%85-51-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%B3%D8%AE%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D9%88%D8%AF%D9%88-%D8%A8%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85-%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%A7
بعد تصريح «الولاية رقم 51»... ترمب يسخر من ترودو بصورة لعلم كندا
صورة ترمب مع العلم الكندي
قالت صحيفة «تلغراف» البريطانية إن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب بدا أنه يسخر من رئيس وزراء كندا جاستن ترودو بصورة يقف فيها بجوار العلم الكندي بعد أن اقترح أن كندا يمكن أن تصبح ولاية أميركية.
ونشر ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي صورة له وهو ينظر إلى جبال مع العلم الكندي بجانبه، مع تعليق: «أوه كندا».
والتقى الزعيمان في منتجع ترمب «مار إيه لاغو» بعدما هدد الأخير بفرض تعريفة جمركية بنسبة 25% على جميع الواردات الكندية والمكسيكية إذا فشل كلا البلدين في وقف تدفق المخدرات والمهاجرين عبر حدود الولايات المتحدة.
وأخبر ترمب ترودو خلال عشاء دام ثلاث ساعات أن كندا يمكن أن تصبح الولاية الأميركية رقم 51 إذا لم تستطع تحمل التعريفة الجمركية الجديدة.
وذكر الرئيس الأميركي المنتخب أن كندا فشلت في مساعدة الولايات المتحدة بالسماح للمهاجرين غير الشرعيين من أكثر من 70 دولة بعبور حدودهما المشتركة، وفقاً لما قاله شخصان لشبكة «فوكس نيوز».
ووفقاً لـ«فوكس نيوز»، توسل ترودو إلى ترمب بعدم فرض التعريفة الجديدة؛ لأنها ستقتل اقتصاد كندا، ورد ترمب: «إذن، لا يمكن لبلدك أن يبقى على قيد الحياة ما لم يسرق الولايات المتحدة بمبلغ 100 مليار دولار؟»، مشيراً إلى العجز التجاري الأميركي مع كندا.
ثم اقترح أن تصبح كندا بدلاً من ذلك الولاية الأميركية رقم 51، مما تسبب في ضحك رئيس الوزراء وآخرين بعصبية، وأضاف لترودو أن رئيس الوزراء يعدّ لقباً أفضل، لكنه لا يزال بإمكانه أن يكون حاكم الولاية رقم 51، وذكر شخص آخر لترمب أن كندا ستكون ولاية ليبرالية للغاية، مما أثار المزيد من الضحك.
وأكمل ترمب بقوله إنه إذا لم يتمكن ترودو من تلبية مطالبه، فربما يمكن تقسيم كندا إلى ولايتين: ولاية ليبرالية وأخرى محافظة.
وعلى الرغم من ذلك، وصف الضيوف الكنديون العشاء بأنه «ودود وإيجابي للغاية».
وقال دومينيك لوبلان، وزير السلامة العامة الكندي الذي انضم إلى ترودو في العشاء: «لقد تحدث رئيس الوزراء بالطبع عن أهمية حماية الاقتصاد الكندي والعمال الكنديين من الرسوم الجمركية، لكننا ناقشنا أيضاً مع أصدقائنا الأميركيين التأثير السلبي الذي قد تخلفه هذه الرسوم الجمركية على اقتصادهم، وعلى القدرة على تحمل التكاليف في الولايات المتحدة أيضاً».
وتابع: «فكرة أننا عدنا خاليي الوفاض خاطئة تماماً. لقد أجرينا مناقشة مثمرة للغاية مع ترمب ووزراء حكومته، وكان التزام ترمب بمواصلة العمل معنا بعيداً عن كونه لقاءً خالي الوفاض».
ووصف ترمب المحادثات بأنها «مثمرة»، لكنه لم يشر إلى التراجع عن تعهده بالرسوم الجمركية.