وزير خارجية فلوريدا يتوقع ظهور نتائج الانتخابات الليلة في الولايةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5078551-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D8%A7-%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%B8%D9%87%D9%88%D8%B1-%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9
وزير خارجية فلوريدا يتوقع ظهور نتائج الانتخابات الليلة في الولاية
أشخاص يسيرون بالقرب من مركز مورتون وباربرا ماندل الترفيهي... المركز الذي سيصوت فيه المرشح الرئاسي الجمهوري والرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب والسيدة الأولى الأميركية السابقة ميلانيا ترمب في بالم بيتش بولاية فلوريدا الولايات المتحدة 5 نوفمبر 2024 (رويترز)
أتلانتا:«الشرق الأوسط»
TT
أتلانتا:«الشرق الأوسط»
TT
وزير خارجية فلوريدا يتوقع ظهور نتائج الانتخابات الليلة في الولاية
أشخاص يسيرون بالقرب من مركز مورتون وباربرا ماندل الترفيهي... المركز الذي سيصوت فيه المرشح الرئاسي الجمهوري والرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب والسيدة الأولى الأميركية السابقة ميلانيا ترمب في بالم بيتش بولاية فلوريدا الولايات المتحدة 5 نوفمبر 2024 (رويترز)
قال كورد بيرد، وزير خارجية ولاية فلوريدا الأميركية، اليوم (الثلاثاء)، إن من المتوقع ظهور نتائج الانتخابات الرئاسية في الولاية مساء اليوم الثلاثاء.
ونقلت شبكة «سي إن إن» الأميركية عن بيرد قوله، إن 8.3 مليون من سكان الولاية أدلوا بأصواتهم عن طريق التصويت المبكر والبريد حتى أمس الاثنين، كما أدلى أكثر من 56 ألفاً بأصواتهم منذ صباح الثلاثاء.
وذكر أن جميع مراقبي الانتخابات في الولاية أفادوا بأن الأوضاع طبيعية هذا الصباح، وأن جميع مراكز الاقتراع مفتوحة ولم يتم الإبلاغ عن أي مشاكل.
وأضاف أن نتائج انتخابات فلوريدا ستُعرف الليلة.
وفي ولاية جورجيا، قال مسؤولون محليون إن تهديدات غير موثوقة عطلت التصويت لفترة وجيزة في موقعين للاقتراع صباح الثلاثاء.
وذكرت «سي إن إن» أن المسؤولين قالوا إنهم سيسعون للحصول على أمر من المحكمة بتمديد ساعات التصويت.
قالت الحكومة الكندية إن وزير المالية الكندي الجديد دومينيك لوبلان ووزيرة الشؤون الخارجية ميلاني جولي سيجتمعان بمعاونين للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب
لم يسلم الفضاء من تزايد التنافس الاقتصادي والتكنولوجي والجيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين، وسط تحذيرات من الخبراء من التعقيدات التي يسببها الازدحام الفضائي
اعترف اللاعب السابق في فريق "فيلادلفيا إيغلز" لكرة القدم الأميركية ويندل سمولود جونيور بأنه مذنب في جرائم احتيال اتحادية بعد أن تم اتهامه بتقديم إقرارات ضريبية.
عام مذهل لمليارديرات أميركا... كم ارتفعت ثرواتهم في 2024؟https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5095081-%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D9%85%D8%B0%D9%87%D9%84-%D9%84%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%83%D9%85-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%B9%D8%AA-%D8%AB%D8%B1%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%87%D9%85-%D9%81%D9%8A-2024%D8%9F
رزمة من الدولارات الأميركية من فئة 100 دولار (رويترز)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
عام مذهل لمليارديرات أميركا... كم ارتفعت ثرواتهم في 2024؟
رزمة من الدولارات الأميركية من فئة 100 دولار (رويترز)
وصفت مجلة «نيوزويك» الأميركية عام 2024 بأنه كان عاماً مذهلاً لمليارديرات أميركا، حيث ارتفع صافي ثرواتهم الجماعية بمئات المليارات من الدولارات على خلفية الطفرة في قطاع التكنولوجيا.
وأضافت أنه وفقاً لمؤشر «بلومبرغ» للمليارديرات، الذي يصنف يومياً أغنى الأفراد في العالم، فإن تسعة من أصل 10 أفراد شهدوا أكبر نمو في صافي ثرواتهم منذ يناير (كانون الثاني) هم مواطنون أميركيون.
وذكرت أن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركات «سبيس إكس» و«تسلا» و«إكس» («تويتر» سابقاً)، المولود في جنوب أفريقيا، ارتفع صافي ثروته بمقدار 222 مليار دولار أميركي، ليصبح المجموع 451 مليار دولار أميركي اعتباراً من 24 ديسمبر (كانون الأول)، كما نمت أسهمه في «تسلا»، التي تشكل جزءاً كبيراً من إجمالي ثروته، بنسبة 81 في المائة خلال نفس الفترة.
وأشارت إلى أن هذه القائمة التي تضم عشرة مليارديرات منهم الرئيس التنفيذي لـ«ميتا» مارك زوكربيرغ والرئيس التنفيذي لشركة «أمازون» جيف بيزوس رصدت زيادة 730 مليار دولار إضافية إلى صافي ثروتهم الجماعية في عام 2024، أي أقل ببضعة مليارات من الناتج المحلي الإجمالي لتايوان.
وذكرت المجلة أن تلك الزيادة في الثروات أمر مهم لأن هذا التراكم المذهل للثروة - الذي عززته إعادة انتخاب دونالد ترمب في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني) وارتفاع أسعار الأسهم الأميركية يلقي الضوء على التفاوت الاقتصادي في الولايات المتحدة وتداعياته الأوسع.
وكانت المناقشات قد أثيرت بالفعل حول ذلك بسبب تأثيرات التضخم وركود الأجور التي عانت منها الطبقة المتوسطة والعاملة في أميركا، وفي الماضي دفعت مثل هذه الأرقام المرتفعة إلى دعوات لفرض ضرائب أعلى على الأثرياء للغاية، فضلاً عن إجراء فحوصات حول تأثير المال في النظام السياسي الأميركي.
واستعرضت المجلة الأثرياء الموجودين في قائمة «بلومبرغ»، المصنفين حسب الزيادة في صافي ثرواتهم على مدى الأشهر الـ 12 الماضية، هم: إيلون ماسك (222 مليار دولار)، مارك زوكربيرغ (84 مليار دولار)، مؤسس «إنفيديا» جينسين هوانغ (77.9 مليار دولار)، جيف بيزوس (+67 مليار دولار)، المؤسس والمدير التنفيذي لشركة «أوراكل» لاري إليسون (67 مليار دولار)، المدير التنفيذي لشركة «ديل» مايكل ديل (46.6 مليار دولار)، المؤسس المشارك لمحرك البحث «غوغل» لاري بيج (46.1 مليار دولار)، المؤسس المشارك لمحرك البحث «غوغل» سيرجي برين (42.2 مليار دولار)، وورثة مؤسس «وول مارت» أكبر شركة تجزئة في العالم، جيم والتون (39.6 مليار دولار) وأليس والتون (39.0 مليار دولار).
وقالت المجلة إن طبيعة المليارديرات في قائمة «بلومبرغ» تسلط الضوء أيضاً على التأثير الهائل والمتنامي للتكنولوجيا على الاقتصاد العالمي اليوم، حيث يستمد جميع المليارديرات تقريباً ثرواتهم من ملكية الشركات في هذا القطاع.
وتابعت بأن النطاق العالمي لتقنيات الاتصالات، وقابلية التوسع العالية للشركات التي تتعامل في التكنولوجيا المتطورة، يعنيان أن الشركات التي تقع في طليعة التحول الرقمي على استعداد لجني مكافآت أكبر، ما يعد مليارديرات اليوم بثروات أعظم في المستقبل.
وعلى الجانب الآخر، شهد الانحدار المستمر في قطاع السلع الفاخرة خسارة العديد من المليارديرات المعروفين أجزاء كبيرة من صافي ثرواتهم.
فقد شهد برنارد أرنو، مؤسس ورئيس تنفيذي لشركة «إل في إم اتش» والذي كان يحمل لقب أغنى شخص في العالم، انخفاض ثروته بمقدار 32 مليار دولار في عام 2024.
ويلي أرنو فرنسواز بيتنكورت مايرز، سيدة الأعمال ووريثة ثروة «لوريال»، التي انخفض صافي ثروتها بمقدار 25.6 مليار دولار حتى الآن هذا العام.
وذكرت المجلة أن بعض المحللين شبهوا طفرة التكنولوجيا بفقاعة الدوت كوم التي تعرف بفقاعة شركات الإنترنت التي حدثت في أواخر التسعينيات وأوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وحذروا من أن هذه الفقاعة قد تنفجر أيضاً، ما يضر أولئك الذين يراهنون بثرواتهم على الذكاء الاصطناعي.
ولكن في الوقت الحالي، يبدو أن التكنولوجيا قد أدت إلى ارتفاع غير مسبوق في صافي الثروة لأولئك الذين وصلوا إلى القمة، ما أدى إلى مستويات من الثروة الفردية لم يسبق لها مثيل في التاريخ.