بلينكن يصل إلى إسرائيل الأحد... ويجتمع بنتنياهو

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (رويترز)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (رويترز)
TT

بلينكن يصل إلى إسرائيل الأحد... ويجتمع بنتنياهو

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (رويترز)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (رويترز)

كشف موقع «أكسيوس» اليوم (الجمعة)، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين، أن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن سيصل إلى إسرائيل يوم الأحد.

وذكر الموقع أن بلينكن سيجتمع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الاثنين.

وأضاف أن بلينكن ربما يزور القاهرة والدوحة.


مقالات ذات صلة

بايدن يحذّر «جميع الأطراف» من تقويض جهود التوصل إلى هدنة في غزة

شؤون إقليمية الرئيس الأميركي جو بايدن في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض  (ا.ف.ب)

بايدن يحذّر «جميع الأطراف» من تقويض جهود التوصل إلى هدنة في غزة

حذر الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، جميع الأطراف في المنطقة من تقويض جهود التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، قائلاً إن التوصل إلى اتفاق بات قريباً.ً

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
المشرق العربي نازحة فلسطينية لجأت إلى المقابر في خان يونس مع طفلها (رويترز)

تسجيل أول إصابة مؤكدة بفيروس شلل الأطفال في غزة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أنه تم تشخيص إصابة طفل يبلغ عشرة أشهر بشلل الأطفال في قطاع غزة الذي تقول الأمم المتحدة إنه كان خالياً من هذا المرض.

«الشرق الأوسط» (رام الله)
الولايات المتحدة​ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (أ.ب)

بلينكن إلى إسرائيل نهاية الأسبوع للضغط من أجل التوصل لهدنة في غزة

يتوجّه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى إسرائيل نهاية الأسبوع من أجل الضغط بغية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
المشرق العربي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ب)

نتنياهو يدعو الوسطاء لـ«الضغط» على «حماس» بهدف التوصل إلى اتفاق

دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، الوسطاء الأميركي والقطري والمصري إلى ممارسة «ضغط» على حركة «حماس» للتوصل إلى اتفاق.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
المشرق العربي أقارب فلسطيني قُتل خلال هجوم إسرائيلي في خان يونس (رويترز)

«هدنة غزة»: اقتراح جديد لـ«سد فجوات» الاتفاق... وجولة مرتقبة في القاهرة

بمقترح جديد قدمه الوسطاء لإبرام هدنة في قطاع غزة، وترتيبات فنية، انتهت مفاوضات الدوحة، الجمعة، عقب مناقشات على مدار يومين، منتظرة جولة مرتقبة في القاهرة.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)

هاريس تكشف بعض جوانب برنامجها الاقتصادي

نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس (د.ب.أ)
نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس (د.ب.أ)
TT

هاريس تكشف بعض جوانب برنامجها الاقتصادي

نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس (د.ب.أ)
نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس (د.ب.أ)

يُتوقع أن تكشف نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، التي لم تتحدث كثيراً حتى الآن عن مشروعاتها الملموسة في حال فوزها بالانتخابات الرئاسية في نوفمبر (تشرين الثاني)، بعض جوانب برنامجها الاقتصادي، الجمعة، مع التركيز على القدرة الشرائية.

وتتوجه المرشحة الديمقراطية، البالغة 59 عاماً التي حلّت مكان الرئيس جو بايدن بعد انسحابه من السباق الرئاسي، إلى كارولاينا الشمالية في جنوب شرقي البلاد؛ للتطرق إلى تكلفة المعيشة على الطبقات المتوسطة، فضلاً عن محاولات الشركات «تضخيم» الأسعار بشكل مبالغ فيه، وفقاً لفريق حملتها الانتخابية.

وقد كشف فريقها عن مقترحات أولى، منها بناء 3 ملايين مسكن جديد لمواجهة «النقص» في هذا المجال، وتوفير مساعدة للأشخاص الذين يقدمون على شراء أول مسكن لهم قد تصل إلى 25 ألف دولار عند الشراء.

كذلك، كشف فريقها عن مقترحات لأُسر الطبقة المتوسّطة، بينها إعفاء ضريبي جديد يصل إلى 6 آلاف دولار لأولئك الذين لديهم أطفال حديثو الولادة.

وتحدثت محطة «سي إن إن» التلفزيونية أيضاً عن مبادرات تهدف إلى خفض أسعار المواد الغذائية.

ويستمر الاقتصاد الأميركي بتسجيل نمو متين بينما التضخم وهو ظاهرة مكلفة جداً على الصعيد السياسي، يتباطأ.

إلا أن تكلفة المعيشة تبقى مرتفعة، لا سيما النفقات اليومية مثل الطعام والإيجارات.

«شيوعية»

ويشنّ المرشح الجمهوري دونالد ترمب هجوماً مركزاً على الديمقراطيين من هذا المنطلق. فقد أكد الرئيس السابق، الخميس، أنه في حال فوزه «سيعمل على خفض الأسعار سريعاً»، واصفاً منافسته بأنها «شيوعية»، وهي كلمة لها دلالات سلبية جداً في الولايات المتحدة.

وأعطت كامالا هاريس لحملتها طابعاً تطغى عليه الحماسة والتفاؤل. ويبدو أنها نجحت في ذلك، إذ تشير استطلاعات الرأي إلى تعادلها أو حتى تقدمها على دونالد ترمب في أكثر الولايات أهمية في الانتخابات المقبلة.

وأظهرت نتائج استطلاع أخير للرأي أجرته جامعة ميشيغان أن الأميركيين يثقون بكامالا هاريس على الصعيد الاقتصادي أكثر مما يثقون بدونالد ترمب، وهو أمر لم يحققه جو بايدن أبداً عندما كان مرشحاً.

وثمة سؤال يُطرح أيضاً حول مدى استعداد هاريس للتميز عن الرئيس الحالي في المجالين الاقتصادي والاجتماعي. فقد أطلق جو بايدن خطط استثمار ضخمة ومشروعات بنى تحتية هائلة، إلا أن ولايته تبقى بالنسبة إلى كثير من الأميركيين مرادفاً لغلاء المعيشة.

«سرقة»

وتميل كامالا هاريس إلى الاستفادة من التقدم المسجل، فقد أشادت، الخميس، وبايدن إلى جانبها بخفض أسعار بعض الأدوية مع ابتعادها في الوقت ذاته عن سياسات اقتصادية سُميت «بايدنوميكس».

ففي حين ركز جو بايدن على العمالة وإعادة التصنيع، يُتوقع أن تركز هاريس على القدرة الشرائية واقتصاد يشمل الجميع.

وأثارت المرشحة الديمقراطية غضب ترمب باقتراحها إلغاء الضريبة على البقشيش في الفنادق والمطاعم ونشاطات الخدمات الأخرى. واتهمها ترمب بـ«سرقة» إحدى أفكاره.

ووعدت كذلك في حال فوزها في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) بزيادة الحد الأدنى للأجور.