نتنياهو ينفي تقريراً بأنه تحدث مع ترمب بشأن مفاوضات غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5050907-%D9%86%D8%AA%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%87%D9%88-%D9%8A%D9%86%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D8%A3%D9%86%D9%87-%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
نتنياهو ينفي تقريراً بأنه تحدث مع ترمب بشأن مفاوضات غزة
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
نتنياهو ينفي تقريراً بأنه تحدث مع ترمب بشأن مفاوضات غزة
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم (الخميس)، ما ورد في تقرير بأنه تحدث أمس مع مرشح الحزب الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترمب بشأن المحادثات حول مفاوضات وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن في غزة، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».
وجاء في بيان صادر عن مكتب نتنياهو: «على عكس التقارير الإعلامية، لم يتحدث نتنياهو أمس مع ترمب».
ونشر موقع «أكسيوس» التقرير الذي نقل النبأ عن مصدرين أميركيين.
وذكر الموقع أن أحد المصدرَين قال إن اتصالاً هاتفياً أجراه ترمب كان الهدف منه تشجيع نتنياهو على قبول الاتفاق، لكنه أكد أنه لا يعلم ما إذا كان هذا هو ما قاله الرئيس الأميركي السابق لنتنياهو بالفعل. ولم ترد حملة ترمب بعد على طلب للتعليق.
ومن المقرر أن تعقد مصر والولايات المتحدة وقطر جولة جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة اليوم.
بعد أكثر من 15 شهراً من الحرب، تستعد إسرائيل و «حماس» لإعلان اتفاق مرتقب على وقف إطلاق النار في غزة، فما الملفات المهمة التي خيمت على المفاوضات؟ وكيف سيتم حلها؟
قالت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية اليوم، إن وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير دعا وزير المالية بتسلئيل سموتريتش لمغادرة الحكومة إذا أبرمت صفقة في غزة.
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل سترسل وفداً برئاسة رئيس الموساد إلى قطر لمواصلة المحادثات بشأن اتفاق محتمل لإطلاق سراح الرهائن.
مستشارا بايدن وترمب للأمن القومي يجتمعان لتسليم «الشعلة»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5101430-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%8A%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D9%84%D8%A9
مستشارا بايدن وترمب للأمن القومي يجتمعان لتسليم «الشعلة»
جيك سوليفان ومايك والتز (أ.ف.ب)
وضع مستشارا الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس المنتخب دونالد ترمب خلافاتهما جانباً، على الأغلب، في حدث رمزي «لتسليم الشعلة» ركَّز على قضايا الأمن القومي أمس (الثلاثاء).
وسلَّم مستشار بايدن للأمن القومي جيك سوليفان عصا رمزية إلى عضو مجلس النواب مايك والتز الذي اختاره ترمب للمنصب نفسه، في إحياء لطقوس في واشنطن ينظمها معهد الولايات المتحدة للسلام منذ عام 2001.
وعادة ما يظهر الرجلان في وسائل الإعلام للدفاع عن وجهات النظر المتعارضة للرئيسين، بشأن أوكرانيا والشرق الأوسط والصين.
وبحث والتز وسوليفان أمس (الثلاثاء) عن أرضية مشتركة في حدث يقام خصيصاً لتسليط الضوء على تداول السلطة في الولايات المتحدة.
ويقدم الحدث لمحة عامة عما سيحدث يوم الاثنين المقبل، عندما يتم تنصيب ترمب رئيساً.
يأتي هذا الانتقال السلمي للسلطة -وهو السمة المميزة للديمقراطية الأميركية منذ أكثر من قرنين- بعد 4 سنوات من رفض ترمب الاعتراف بهزيمته في انتخابات عام 2020.
لكن هذه المرة تواصل الجانبان. وبناء على طلب بايدن، أطلع سوليفان والتز في حديث خاص على تفاصيل سياسة الإدارة الحالية على المستوى الدولي، في حين يقول مساعد ترمب دوماً إن الفريق الجديد سينتهج مساراً مختلفاً تماماً عن هذه السياسة.
ويعمل مبعوث ترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ومبعوث بايدن بريت ماكغورك، معاً، هذا الأسبوع، لإتمام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، مقابل الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى «حماس».
وعندما سئلا عن التحديات الرئيسية التي تواجه الإدارة الجديدة، أشار والتز وسوليفان إلى حرائق الغابات في كاليفورنيا والصين.
وذكر سوليفان أيضاً اتفاق الرهائن والذكاء الاصطناعي، باعتبارهما قضيتين رئيستين، بينما تطرق والتز إلى الحدود الأميركية مع المكسيك، وهي المنطقة التي أطاح فيها ترمب بنهج بايدن؛ لكنه أشاد بإدارة بايدن فيما يتعلق بتعزيز العلاقات بين حلفاء الولايات المتحدة في آسيا.