واشنطن تؤكد أنها تعمل على تأمين عودة الجندي الفار إلى كوريا الشمالية

الجندي الأميركي ترافيس كينغ (أ.ب)
الجندي الأميركي ترافيس كينغ (أ.ب)
TT

واشنطن تؤكد أنها تعمل على تأمين عودة الجندي الفار إلى كوريا الشمالية

الجندي الأميركي ترافيس كينغ (أ.ب)
الجندي الأميركي ترافيس كينغ (أ.ب)

أكّدت الولايات المتّحدة، اليوم (الأربعاء)، أنّها تواصل العمل على تأمين عودة جندي أميركي فرّ إلى كوريا الشمالية، رافضة التعليق على تصريحات نسبتها إليه بيونغ يانغ.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية إنّ واشنطن «لا يمكنها التحقّق من التصريحات المنسوبة إلى الجندي كينغ»، مضيفاً: «ما زلنا نركز على تأمين عودته». وأوضح أنّ «أولوية الإدارة هي إعادة الجندي كينغ إلى الوطن، ونحن نعمل من خلال جميع القنوات المتاحة لتحقيق هذه النتيجة».

وفي أول تعليق لكوريا الشمالية على عبور كينغ إلى أراضيها الشهر الماضي، قالت وكالة أنبائها الرسمية إنّ العسكري الأسود البشرة فرّ من «التمييز العنصري» وإنّه «يكنّ ضغينة» للجيش الأميركي.

وسبق للولايات المتّحدة أن قالت إنّ كينغ عبَر الحدود في المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين الكوريتين الشمالية والجنوبية «عمداً ودون إذن».

وكثيراً ما تسلط الدعاية الكورية الشمالية الضوء على العنصرية في الولايات المتّحدة.

وقبل عبوره الحدود، أوقفت سلطات كوريا الجنوبية كينغ لفترة بتهمة الاعتداء وكان مقرراً إعادته إلى الولايات المتحدة حيث كان من المحتمل أن يواجه إجراءً تأديبياً.



«إف بي آي» أبلغ حملة هاريس بأنها كانت هدف عملية «تأثير من جهات أجنبية»

كامالا هاريس المرشحة الرئاسية الديمقراطية ونائبة الرئيس الأميركي (رويترز)
كامالا هاريس المرشحة الرئاسية الديمقراطية ونائبة الرئيس الأميركي (رويترز)
TT

«إف بي آي» أبلغ حملة هاريس بأنها كانت هدف عملية «تأثير من جهات أجنبية»

كامالا هاريس المرشحة الرئاسية الديمقراطية ونائبة الرئيس الأميركي (رويترز)
كامالا هاريس المرشحة الرئاسية الديمقراطية ونائبة الرئيس الأميركي (رويترز)

قال مراسل لشبكة «إن بي سي نيوز»، الثلاثاء، إن مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) أبلغ الحملة الرئاسية لنائبة الرئيس كامالا هاريس، الشهر الماضي، بأنها «كانت هدفاً لعملية تأثير من جهات أجنبية»، حسب وكالة «رويترز» للأنباء.

وأصاف المراسل أن الحملة قالت إن لديها «تدابير قوية للأمن الإلكتروني، ولا ندرك أي خروق أمنية لأنظمتنا (حصلت)».

وقال «إف بي آي»، الاثنين، إنه يحقق بعد أن قالت الحملة الرئاسية لمنافس هاريس الجمهوري دونالد ترمب إنها تعرضت لاختراق.