تسببت أمطار غزيرة هطلت على مدى أيام في شمال فرنسا في فيضان الأنهار المحلية وإغراق منازل، ما أدى إلى إجلاء السكان بينما أعلنت أكثر من 100 بلدة حالة تأهب قصوى.
ووفق وكالة «رويترز» للأنباء، تم إغلاق نحو 200 مدرسة في المنطقة واضطر عمال الإغاثة أيضا إلى نقل الماشية.
وقال كريستوف بيتشو وزير البيئة الفرنسي إن عشرات البلدات ستعد الآن في حالة التعامل مع كارثة طبيعية ما يُسهل على أولئك الذين تضررت منازلهم أو أعمالهم جراء الفيضانات الاستفادة من تغطية التأمين.