يريفان: قتيل وجريحان من الجانب الأرميني برصاص أذريhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/4580666-%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D9%81%D8%A7%D9%86-%D9%82%D8%AA%D9%8A%D9%84-%D9%88%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D8%B5%D8%A7%D8%B5-%D8%A3%D8%B0%D8%B1%D9%8A
يريفان: قتيل وجريحان من الجانب الأرميني برصاص أذري
الشرطة الأذربيجانية تقوم بدورية على الطريق المؤدية إلى مدينة ستيباناكيرت التي سيطرت عليها الأسبوع الماضي خلال جولة إعلامية نظمتها الحكومة الأذربيجانية في منطقة ناغورنو كاراباخ التي تسيطر عليها أذربيجان في 2 أكتوبر 2023 (أ.ف.ب)
يريفان:«الشرق الأوسط»
TT
يريفان:«الشرق الأوسط»
TT
يريفان: قتيل وجريحان من الجانب الأرميني برصاص أذري
الشرطة الأذربيجانية تقوم بدورية على الطريق المؤدية إلى مدينة ستيباناكيرت التي سيطرت عليها الأسبوع الماضي خلال جولة إعلامية نظمتها الحكومة الأذربيجانية في منطقة ناغورنو كاراباخ التي تسيطر عليها أذربيجان في 2 أكتوبر 2023 (أ.ف.ب)
اتهمت وزارة الدفاع الأرمينية (الاثنين) الجيش الأذربيجاني «بفتح النار» من أسلحة خفيفة على مركبة تنقل الغذاء لقوات يريفان في منطقة حدودية، وهو ما نفته باكو على الفور، وفق ما أفادت به «وكالة الصحافة الفرنسية».
وأعلنت أرمينيا، الاثنين، مقتل جندي أرميني بإطلاق النار وإصابة اثنين. وقالت وزارة الدفاع الأرمينية عبر «تلغرام»: «في 2 أكتوبر (تشرين الأول)، إثر إطلاق القوات الأذربيجانية النار على مركبة تابعة للقوات الأرمينية محمّلة بالمؤن... سقط قتيل وجريحان في الجانب الأرميني»، بعدما كانت قد أبلغت في وقت سابق عن سقوط عدد غير محدد من الضحايا.
وبلغ التوتر أعلى مستوياته بين البلدين بعد أن حققت باكو نصراً خاطفاً في ناغورنو كاراباخ، وهي منطقة تسكنها أغلبية من الأرمن، وكانت وراء حربين بين أرمينيا وأذربيجان.
يكافح أهالي بلدة رميش اللبنانية المسيحية الحدودية مع إسرائيل؛ للصمود وحماية أنفسهم من الصراع والمعارك بين إسرائيل و«حزب الله»، في المناطق المجاورة لبلدتهم.
ميركل تدعو للتفكير بحلول دبلوماسية موازية لإنهاء الحرب في أوكرانياhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5086510-%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%84-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%81%D9%83%D9%8A%D8%B1-%D8%A8%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-%D8%AF%D8%A8%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7
المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل تتحدث على خشبة المسرح خلال تقديم كتابها «الحرية: ذكريات 1954 - 2021» في مسرح دويتشز ببرلين - 26 نوفمبر 2024 (إ.ب.أ)
برلين:«الشرق الأوسط»
TT
برلين:«الشرق الأوسط»
TT
ميركل تدعو للتفكير بحلول دبلوماسية موازية لإنهاء الحرب في أوكرانيا
المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل تتحدث على خشبة المسرح خلال تقديم كتابها «الحرية: ذكريات 1954 - 2021» في مسرح دويتشز ببرلين - 26 نوفمبر 2024 (إ.ب.أ)
ناشدت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل أوكرانيا وداعميها التفكير بالتوازي في حلول دبلوماسية في خضم معترك إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وقالت ميركل في تصريحات للقناة الثانية في التلفزيون الألماني (زد دي إف): «لا ينبغي لروسيا أن تكسب هذه الحرب... ما فعله (الرئيس الروسي فلاديمير بوتين) مع أوكرانيا عمل سافر منتهِك للقانون الدولي»، موضحة في المقابل: «يتعيّن دائماً التفكير بالتوازي مع حلول دبلوماسية»، مشيرة إلى أنه لا داعي لمناقشة هذه الحلول الآن. وأوضحت أن تحديد الوقت المناسب لذلك أمر يتعيَّن على الجميع (أوكرانيا وداعميها) مناقشته معاً، وفق ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية».
وأكدت ميركل أنها تدعم ما تفعله الحكومة الألمانية الحالية من أجل أوكرانيا، مشيرة إلى أنه من المعروف أن تحقيق أوكرانيا نصراً عسكرياً ضد جارتها الكبرى روسيا لن يكون سهلاً، وقالت: «ومع ذلك، فإنني أؤيد كل ما يفعله المجتمع الدولي لوضع أوكرانيا في وضع جيد... ليس من مصلحة أوكرانيا فحسب، بل من مصلحتنا أيضاً ألا ينتصر بوتين في هذه الحرب»، مؤكدة أنها بذلت قصارى جهدها لضمان عدم حدوث مثل هذا التصعيد.
ومن ناحية أخرى، علّقت ميركل أيضاً على سياسة الهجرة، معترفة بأن حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني الشعبوي المناهض للهجرة «أصبح بالتأكيد أقوى» مما كان عليه في الانتخابات العامة التي جرت عام 2013، بسبب العدد الكبير من المهاجرين الذين جاءوا إلى ألمانيا في عام 2015.
وفي المقابل، أشارت ميركل إلى أن نسبة تأييد حزب «البديل من أجل ألمانيا» كانت تتراوح بين 10 و11 في المائة عندما تركت منصبها، لكنها وصلت اليوم إلى 18 في المائة، وقالت: «هذا يعني أن لا بد أن شيئاً آخر قد حدث خلال تلك الفترة»، موضحة أنه «لم يكن من الجيد لنا - نحن الأحزاب الديمقراطية - أن نتجادل بهذه الشدة حول قضية اللاجئين». وأضافت أن هذا الجدال لم يضعف بالتأكيد حزب «البديل من أجل ألمانيا».
وذكرت ميركل أنه يتعيَّن على الأحزاب الديمقراطية الآن تقديم حلول، وعدم تبني أجندة حزب «البديل من أجل ألمانيا» أو خطابه، معربةً عن اعتقادها أن هناك ما يكفي من الأشخاص الشجعان في ألمانيا الملتزمين بالحرية والديمقراطية.
وتابعت: «آمل أن يكون هناك توازن في النقاش السياسي خلال الحملة الانتخابية المقبلة حتى تخرج منه القوى الديمقراطية أقوى».
ونشرت ميركل، يوم الثلاثاء الماضي، مذكراتها بعنوان «الحرية: ذكريات 1954 - 2021».