الكرملين: موسكو ستقرّر مع باكو مستقبل مهمّة حفظ السلام في ناغورنو كاراباخhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/4575291-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88-%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%91%D8%B1-%D9%85%D8%B9-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D9%88-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D9%85%D9%87%D9%85%D9%91%D8%A9-%D8%AD%D9%81%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D8%A7%D8%BA%D9%88%D8%B1%D9%86%D9%88-%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AE
الكرملين: موسكو ستقرّر مع باكو مستقبل مهمّة حفظ السلام في ناغورنو كاراباخ
المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف (أ.ف.ب)
موسكو:«الشرق الأوسط»
TT
موسكو:«الشرق الأوسط»
TT
الكرملين: موسكو ستقرّر مع باكو مستقبل مهمّة حفظ السلام في ناغورنو كاراباخ
المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف (أ.ف.ب)
أعلن الكرملين، الجمعة، أنّ روسيا ستقرّر مع أذربيجان مستقبل مهمّة حفظ السلام في ناغورنو كاراباخ، بعد سيطرة باكو إثر هجوم خاطف على هذه المنطقة الانفصالية التي نشرت فيها موسكو قوات منذ عام 2020.
وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف، رداً على أسئلة الصحافيين بشأن مستقبل هذه القوات: «بما أنّ المهمّة موجودة الآن على الأراضي الأذربيجانية، فإنّ هذه النقطة ستكون موضوع مناقشات مع الجانب الأذربيجاني».
هوّنت المفوضية الأوروبية من توقف ضخ الغاز الروسي إلى أوروبا، أمس (الأربعاء)، مؤكدةً أن الاتحاد الأوروبي استعدَّ مبكراً لمواجهة هذا الأمر الذي كان متوقعاً.
يُعرب كثير من سكان موسكو الذين تجمّعوا في وسط العاصمة الروسية لاستقبال العام الجديد، عن «أملهم» في انتهاء النزاع في أوكرانيا، بهدف عودة «الاستقرار» إلى بلادهم.
بريطانيا تتخذ إجراءات جديدة بحق المشتبه بتهريبهم مهاجرينhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5097421-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%AE%D8%B0-%D8%A5%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D8%A8%D8%AA%D9%87%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%87%D9%85-%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D9%86
صورة ملتقطة بواسطة طائرة مسيّرة تظهر قارباً مطاطياً يحمل مهاجرين وهو يشق طريقه نحو بريطانيا في القنال الإنجليزي 6 أغسطس 2024 (رويترز)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
بريطانيا تتخذ إجراءات جديدة بحق المشتبه بتهريبهم مهاجرين
صورة ملتقطة بواسطة طائرة مسيّرة تظهر قارباً مطاطياً يحمل مهاجرين وهو يشق طريقه نحو بريطانيا في القنال الإنجليزي 6 أغسطس 2024 (رويترز)
أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم (الخميس)، أنّ الأشخاص المشتبه بأنّهم يقومون بتهريب مهاجرين، سيواجهون حظراً على السفر وقيوداً تحول دون وصولهم إلى منصات التواصل الاجتماعي، في وقت تشهد المملكة المتحدة ارتفاعاً حاداً في عمليات عبور قناة المانش بشكل غير قانوني.
وفي عام 2024، تمكّن 36816 مهاجراً غير نظامي من عبور المانش انطلاقاً من فرنسا، في زيادة بنسبة 25 في المائة مقارنة بعام 2023، وفقاً لأرقام صادرة عن وزارة الداخلية، الأربعاء.
منذ وصوله إلى الحكم في يوليو (تموز)، تعهّد رئيس الحكومة العمّالية كير ستارمر بتعزيز مكافحة «عصابات» تهريب البشر.
وسيخضع المشتبه في كونهم جزءاً من هذه الشبكات لـ«حظر على السفر وقيود على الوصول إلى شبكات التواصل الاجتماعي، وقيود على استخدام الجوالات»، وفق بيان صادر عن الحكومة، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».
وأضاف البيان: «من خلال اتخاذ إجراءات في مرحلة مبكرة من دون الحاجة إلى إدانة، ستساعد هذه الإجراءات المؤقتة في التصدي لتهريب البشر وأشكال أخرى من الجرائم الخطيرة والمنظّمة».
ومن المتوقع تقديم مشروع القانون خلال الأسابيع المقبلة.
وفي تقرير نُشر الخميس، أكدت منظمة «ريفيوجي كاونسل» (Refugee Council) غير الحكومية أنّ سياسة الحكومة، «بما في ذلك الجهود المتزايدة لتفكيك شبكات تهريب البشر، جعلت العبور عبر القناة أكثر خطورة».
وقالت المنظمة التي تنتقد الحكومة لعدم اتخاذها تدابير لتحسين مساعدة المهاجرين الذين يواجهون صعوبات في أثناء العبور، إنّ «القوارب المكتظة والمتهالكة بشكل متزايد، زادت من المخاطر التي يتعرّض لها أولئك الذين يحاولون العبور».
وطالبت المنظمة الحكومة بنشر بيانات «بالاشتراك مع الحكومة الفرنسية» بشأن الوفيات في صفوف المهاجرين في القناة، مع تحديد العمر والجنس والجنسية في حال توافرت معلومات بهذا الشأن.
وأوضحت «ريفيوجي كاونسل» أنّ عام 2024 شهد عدداً قياسياً لوفيات المهاجرين الذين عبروا القناة، مشيرة إلى أنّه تمّ الإبلاغ عن 69 حالة وفاة على الأقل.
وبحسب السلطات الفرنسية، قضى 76 شخصاً على الأقل في نحو عشرين حادث غرق في عام 2024.