«كتائب القسام» تعلن تفجير دبابة إسرائيلية شرق خان يونس في جنوب قطاع غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5127588-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AA%D9%81%D8%AC%D9%8A%D8%B1-%D8%AF%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%AE%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%B3-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8
«كتائب القسام» تعلن تفجير دبابة إسرائيلية شرق خان يونس في جنوب قطاع غزة
مركبة إسرائيلية مدرعة فوق شاحنة بمكان غير معروف في هذه الصورة التي أصدرها الجيش الإسرائيلي يوم 23 مارس 2025 (رويترز)
غزة:«الشرق الأوسط»
TT
20
غزة:«الشرق الأوسط»
TT
«كتائب القسام» تعلن تفجير دبابة إسرائيلية شرق خان يونس في جنوب قطاع غزة
مركبة إسرائيلية مدرعة فوق شاحنة بمكان غير معروف في هذه الصورة التي أصدرها الجيش الإسرائيلي يوم 23 مارس 2025 (رويترز)
أعلنت «كتائب عز الدين القسام»؛ الجناح العسكري لحركة «حماس»، اليوم الاثنين، تفجير دبابة إسرائيلية شرق مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة.
وقالت «الكتائب» في بيان إنها «فجرت دبابة صهيونية بعبوة معدّة مسبقاً خلال عملها قرب الخط الفاصل ودكت المكان بعدد من قذائف (الهاون) شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع».
وفي وقت سابق من اليوم، طلب الجيش الإسرائيلي من سكان مناطق عدة بمحافظة رفح جنوب قطاع غزة إخلاءها فوراً تمهيداً لقصفها، وسط تنديد واسع من جانب السلطة الفلسطينية وحركة «حماس».
وذكرت وزارة الصحة في غزة اليوم أن 80 فلسطينياً قُتلوا وأصيب 305 آخرون جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع خلال آخر 48 ساعة.
حذّر متحدث باسم الأمم المتحدة الاثنين من أن أعمال النهب آخذة بالتزايد في قطاع غزة الذي يواجه وضعاً إنسانياً مزرياً، خصوصاً بسبب منع دخول المساعدات الإنسانية.
تقدّمت مصر بمرافعة شفهية أمام محكمة العدل الدولية، وذلك اتصالاً بطلب الرأي الاستشاري المقدم من الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى المحكمة بشأن التزامات إسرائيل.
سوريا تعرب عن استعدادها لـ«تعزيز العلاقات» مع الصينhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5137374-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AF%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%80%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86
وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني يمسك علم بلاده الجديد قبيل رفعه مع أعلام الدول في مقر الأمم المتحدة الجمعة (أ.ب)
«الشرق الأوسط»
TT
20
«الشرق الأوسط»
TT
سوريا تعرب عن استعدادها لـ«تعزيز العلاقات» مع الصين
وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني يمسك علم بلاده الجديد قبيل رفعه مع أعلام الدول في مقر الأمم المتحدة الجمعة (أ.ب)
أعرب وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، الاثنين، عن استعداد بلاده للعمل على «تعزيز العلاقات مع الصين» وبناء «شراكة استراتيجية» مع هذه الدولة التي كانت داعماً بارزاً للرئيس المخلوع بشار الأسد.
وأفاد بيان صادر عن وزارة الخارجية السورية بأن الشيباني التقى في مقر الأمم المتحدة في نيويورك المندوب الدائم للصين في الأمم المتحدة فو كونغ.
وأكد الشيباني، الذي يجري زيارة لنيويورك شارك خلالها في جلسة لمجلس الأمن حول بلاده، «موقف سوريا الثابت في تعزيز العلاقات مع الصين»، مشيراً إلى أن سوريا ستكون شريكاً وداعماً للصين في مختلف القضايا الدولية»، بحسب البيان.
ولفت إلى أن «سوريا والصين ستعملان معاً على بناء شراكة استراتيجية طويلة الأمد في المستقبل القريب»، ستكون «محورية في تعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي والثقافي بين البلدين».
وأضاف البيان أن الطرفين أكدا «أهمية تعزيز التعاون والعمل المشترك لضمان أمن واستقرار المنطقة»، وأبديا «رغبتيهما في تعزيز التنسيق المشترك لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والإقليمية مع ضمان احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية».
ولا يعدّ هذا أوّل تواصل بين البلدين منذ سقوط الأسد، إذ التقى الرئيس أحمد الشرع في دمشق في 21 فبراير (شباط) السفير الصيني شي هونغ وي، بحسب ما أعلنت الرئاسة السورية حينها.
صورة بشار الأسد وقد طالها الرصاص على واجهة مكتب حكومي في أعقاب سيطرة المعارضة على حماة وسط سوريا في 6 ديسمبر 2024
وشكّلت الصين داعماً بارزاً للرئيس المخلوع بشار الأسد، إلى جانب روسيا وإيران، قبل أن يطيحه تحالف فصائل مسلحة في 8 ديسمبر (كانون الأول).
وفي سبتمبر (أيلول) 2023، أعلن الرئيس الصيني شي جينبينغ والأسد عن «شراكة استراتيجية» بين البلدين أثناء أول زيارة للأسد إلى الصين منذ عام 2004، في واحدة من زياراته النادرة خارج الشرق الأوسط.
كانت الصين بين مجموعة قليلة جداً من البلدان التي زارها الأسد خارج الشرق الأوسط منذ اندلاع النزاع عام 2011.
استخدمت الصين، إلى جانب روسيا، حق النقض مراراً في مجلس الأمن دعماً لدمشق ضد مشاريع قرارات مرتبطة بسوريا منذ بدء عام 2011.
وفي أعقاب سقوط الأسد، حثّت الصين «جميع الأطراف المعنية» في سوريا على «إيجاد تسوية سياسية».