الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لجنود من احتياطه خلال عمليات في جنوب لبنانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5067474-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B7%D9%87-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A
الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لجنود من احتياطه خلال عمليات في جنوب لبنان
قوات من لواء «عتصيوني» الإسرائيلي خلال عملية له بجنوب لبنان في صورة نشرها الجيش الإسرائيلي 3 أكتوبر 2024 (الجيش الإسرائيلي)
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لجنود من احتياطه خلال عمليات في جنوب لبنان
قوات من لواء «عتصيوني» الإسرائيلي خلال عملية له بجنوب لبنان في صورة نشرها الجيش الإسرائيلي 3 أكتوبر 2024 (الجيش الإسرائيلي)
أصدر الجيش الإسرائيلي لقطات للواء الإسرائيلي «عتصيوني» خلال عملية له بجنوب لبنان في الأيام الأخيرة.
اللواء «عتصيوني» هو أول لواء احتياط يدخل لبنان في خضم الحرب الدائرة، ويعمل تحت قيادة «الفرقة 36»، وفق صحيفة «ذا تايمز أوف إسرائيل» الإسرائيلية.
חטיבת ׳עציוני׳ (6) נכנסו ביממה האחרונה ללחימה בדרום לבנון לאחר שנה בה החטיבה פעלה להגנה על ישובי הצפון.בשנה האחרונה, כוחות החטיבה גיוסו לשירות מספר פעמים, התאמנו והעלו את כשירותם לפעולה קרקעית בלבנון>> pic.twitter.com/pF4KSiE8Lc
عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو اجتماعاً أمنياً لتقييم الأوضاع بالتركيز على الوضع في الضفة الغربية وصادق على عمليات للقبض على منفذي عملية إطلاق نار الاثنين.
يشعر سكان القنيطرة السورية بالإحباط بسبب عدم اتخاذ إجراءات لوقف التقدم العسكري الإسرائيلي الذي بدأ في ديسمبر الماضي، معربين عن تمسّكهم بانتمائهم السوري.
قال مسؤول في حركة «حماس»، اليوم (الأحد)، إن الحركة لا ترى تجاوباً من إسرائيل بشأن الانسحاب من غزة أو اتفاق وقف إطلاق النار.
سوريا: انتهاء حملة التمشيط في حمص مع توقيف «عدد من المجرمين»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5098591-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A1-%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%85%D8%B4%D9%8A%D8%B7-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D9%85%D8%B5-%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D9%81-%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%B1%D9%85%D9%8A%D9%86
مقاتلو الإدارة السورية الجديدة في مدينة حمص (أ.ف.ب)
دمشق:«الشرق الأوسط»
TT
دمشق:«الشرق الأوسط»
TT
سوريا: انتهاء حملة التمشيط في حمص مع توقيف «عدد من المجرمين»
مقاتلو الإدارة السورية الجديدة في مدينة حمص (أ.ف.ب)
أعلنت إدارة الأمن العام في حمص، اليوم الاثنين، انتهاء حملة تمشيط استمرت 5 أيام في أحياء المدينة وسط سوريا، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، بينما أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» باعتقال المئات.
وكانت «سانا» قد أفادت، الخميس، ببدء القوات الأمنية عملية تمشيط في ثالث كبرى مدن سوريا، تستهدف بالدرجة الأولى «مجرمي حرب وفارين من قبضة العدالة» بعد سقوط نظام بشار الأسد.
ونقلت الوكالة، الاثنين، عن مدير إدارة الأمن العام في حمص انتهاء الحملة «بعد تحقيق أهدافها».
وقال المسؤول الذي لم يذكر اسمه: «استهدفت الحملة الأمنية عدة مستودعات أسلحة، بالإضافة لتوقيف عدد من المجرمين الذين نالوا من الشعب السوري طوال ثلاثة عشر عاماً ولم يسلموا أسلحتهم لمراكز التسوية».
وأقرّ المسؤول الأمني بتوقيف عدد من المشتبه بهم وتحويل «من ثبت الجرم بحقه إلى القضاء»، رافضاً في الوقت نفسه «حالات الثأر خارج القضاء».
ودعا سكان مدينة حمص إلى الإبلاغ عن أي «تجاوزات... أو تعدّ على ممتلكاتهم» لتتم متابعة هذه القضايا.
وشاهد مصور في وكالة الصحافة الفرنسية انتشار مقاتلي الإدارة الجديدة وقوات الأمن على مداخل حي الزهرة وأحياء أخرى في حمص.
كما عاين أرتالاً عسكرية تجوب شوارع المدينة بأسلحة ثقيلة، وترافقها طائرات مسيرة تحلق في الأجواء وسط عمليات تفتيش دقيقة لكل من يدخل ويخرج من تلك الأحياء.
وفتحت الإدارة الجديدة للبلاد بعد إطاحتها بالرئيس المخلوع، مراكز تسوية في مختلف المدن السورية، ودعت الجنود السابقين إلى تسليم أسلحتهم. وقالت السلطات إن بعض «فلول النظام وعملائه رفضوا تسليم أسلحتهم في حمص».
وقال مدير «المرصد» رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة الفرنسية، الأسبوع الماضي: «تم توقيف 150 شخصاً في مدينة حمص ونحو 500 شخص في أريافها»، مشيراً إلى أنه «تم التركيز على الأحياء العلوية ومحيطها، وجرى التنكيل ببعض المعتقلين خلال العملية».
وأعلنت إدارة الأمن العام سحب القوات العسكرية من المناطق مع إبقاء حواجز إدارة الأمن.
وقال مصدر في وزارة الداخلية لوكالة «سانا»، الأسبوع الماضي، إنه جرى القبض على أحد «مسؤولي كاميرات المراقبة بسجن صيدنايا ومن شارك بتعطيلها» قبل سيطرة إدارة العمليات العسكرية على المنطقة.
وقال «المرصد» إن عملية التمشيط في حمص تستهدف منطقتين تسكنهما الأقلية العلوية.
ويخشى العلويون من ردود فعل عنيفة ضدهم لارتباطهم الطويل بعائلة الأسد الذي ينتمي لهذه الأقلية الدينية. ومنذ الاستيلاء على السلطة، تبذل القيادة السورية جهوداً لطمأنة الأقليات في بلد أنهكه النزاع الذي اندلع في عام 2011، وأدى الى مقتل نحو نصف مليون شخص وتهجير الملايين.