هدنة في غزة بعد شهر ونصف من الحرب... وصفقة لتبادل المحتجزين (تغطية حية)https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4683086-%D9%87%D8%AF%D9%86%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B4%D9%87%D8%B1-%D9%88%D9%86%D8%B5%D9%81-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%88%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%BA%D8%B7%D9%8A%D8%A9
هدنة في غزة بعد شهر ونصف من الحرب... وصفقة لتبادل المحتجزين (تغطية حية)
مبان مدمرة في شمال غزة جراء القصف الإسرائيلي (أ.ف.ب)
TT
TT
هدنة في غزة بعد شهر ونصف من الحرب... وصفقة لتبادل المحتجزين (تغطية حية)
مبان مدمرة في شمال غزة جراء القصف الإسرائيلي (أ.ف.ب)
بعد الكثير من الشد والجذب وجهود للوساطة من جانب مصر والولايات المتحدة وقطر، أعلنت الحكومة الإسرائيلية وحركة «حماس» في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء صفقة لتبادل المحتجزين وهدنة لأربعة أيام لتمنح سكان القطاع فرصة لالتقاط الأنفاس بعد شهر ونصف من بدء الحرب.
وبحسب وزارة الخارجية القطرية، فإنه سيتم الإعلان عن توقيت بدء الهدنة القابلة للتمديد خلال 24 ساعة، كما ستزيد أعداد المفرج عنهم في صفقة التبادل بين الجانبين في مراحل لاحقة من تطبيق الاتفاق.
وقال بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «أقرت الحكومة الليلة الخطوط العريضة للمرحلة الأولى من تحقيق هدف إعادة جميع المحتجزين إلى الديار، وفي هذا الإطار يتم الإفراج عن 50 امرأة وطفلا على مدار أربعة أيام يتوقف خلالها القتال».
كما تشمل الصفقة سماح إسرائيل لنحو 300 شاحنة مساعدات بدخول غزة من مصر يوميا، ودخول المزيد من الوقود إلى غزة خلال فترة وقف القتال.
المزيد من التفاصيل على الروابط التالية:
يجري قادة اليمين الحاكم مداولات حول مشاريع إعادة الاستيطان اليهودي في قطاع غزة وتوفير الظروف لجعل حياة الفلسطينيين فيه مستحيلة.
نظير مجلي (تل أبيب)
مسؤول محلي: الجيش الإسرائيلي يطالب سكان الجولان بتسليم أسلحة بحوزتهمhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5098617-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%AA%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85-%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9
مسؤول محلي: الجيش الإسرائيلي يطالب سكان الجولان بتسليم أسلحة بحوزتهم
آلية عسكرية إسرائيلية في مرتفعات الجولان (رويترز)
أكد مختار بلدة في هضبة الجولان السورية لوكالة الصحافة الفرنسية، اليوم الاثنين، أنه التقى ممثلين للجيش الإسرائيلي الذي قام بعمليات توغل في المنطقة، أبلغوه مطالبتهم السكان بتسليم الأسلحة التي بحوزتهم.
وقال مختار جباتا الخشب، محمد مازن مريول، إنه التقى عسكريين إسرائيليين، بناءً على طلبهم، على مشارف البلدة حيث يتمركز الجيش منذ الشهر الماضي.
وأعلنت الدولة العبرية في الثامن من ديسمبر (كانون الأول)، يوم سقوط بشار الأسد، انتشار جيشها في المنطقة العازلة منزوعة السلاح في الجولان على أطراف الجزء الذي احتلته من الهضبة عام 1967 قبل أن تعلن ضمه عام 1981 في خطوة لم تعترف بها سوى الولايات المتحدة خلال ولاية دونالد ترمب.
وأكد المختار أنه «صار اجتماع معهم وقالوا إن عندنا أسلحة يريدون منا تسليمها خلال 48 ساعة». وأضاف أنه مع «انهيار الجيش السوري السابق تركت الأسلحة في القطع العسكرية التي تقع ضمن القرى ومحيط القرى، البعض من الأهالي ذهب إلى القطع العسكرية وأخذ السلاح».
وأوضح أن الجيش الإسرائيلي أبلغه بأنه صوّر سيارات نقلت الأسلحة، وبعدها «عمّمنا على الناس في اليوم الذي طلبوا فيه السلاح لأول مرة بأن يأتي كل من أخذ سلاحاً من القطع العسكرية حتى نضعه في نقطة محددة ويستلمه» الطرف الإسرائيلي.
وتابع محمد مازن مريول: «في المرة الثانية قلنا لهم لم يعد عندنا سلاح، وإذا كان هناك سلاح فإنه سيسلم للحكومة السورية المؤقتة، ونحن غير مخولين الاجتماع أو الاتفاق معكم في ظل وجود حكومة سورية».
وتقع بلدة جباتا الخشب في المنطقة العازلة، حيث تنتشر قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بموجب اتفاق فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل. ويسيّر الجيش الإسرائيلي دوريات بين الحين والآخر في الشارع الرئيسي للبلدة.
في مدينة البعث المجاورة، تتمركز دبابات إسرائيلية في وسط المدينة، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
كانت قوات الجيش السابق قد انسحبت بشكل غير منظم من مواقعها في جنوب سوريا حتى قبل وصول فصائل المعارضة إلى دمشق وهروب بشار الأسد.
وتعدُّ الأمم المتحدة استيلاء إسرائيل على المنطقة العازلة انتهاكاً لاتفاق فض الاشتباك المبرم عام 1974.