مقتل مواطن روسي في الغارات الإسرائيلية على غزة

جانب من الدمار جراء الغارات الإسرائيلية على غزة اليوم (رويترز)
جانب من الدمار جراء الغارات الإسرائيلية على غزة اليوم (رويترز)
TT

مقتل مواطن روسي في الغارات الإسرائيلية على غزة

جانب من الدمار جراء الغارات الإسرائيلية على غزة اليوم (رويترز)
جانب من الدمار جراء الغارات الإسرائيلية على غزة اليوم (رويترز)

أعلنت ممثلية روسيا لدى السلطة الفلسطينية، اليوم (الثلاثاء)، مقتل مواطن روسي في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت قطاع غزة صباح اليوم (الثلاثاء). وعبرت الممثلية الروسية في بيان عن أسفها لمقتل المواطن الروسي جمال خصوان بالإضافة إلى مقتل زوجته وابنه.

في وقت مبكر من اليوم أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان بدء عملية (السهم الواقي) العسكرية بقطاع غزة، مستهدفا مواقع لحركة «الجهاد الإسلامي» في عملية أكدت وزارة الصحة بقطاع غزة أنها أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى.



الأمم المتحدة: سلامة وأمن قوات «يونيفيل» في لبنان «في خطر متزايد»

جان بيير لاكروا مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام (حسابه عبر منصة «إكس»)
جان بيير لاكروا مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام (حسابه عبر منصة «إكس»)
TT

الأمم المتحدة: سلامة وأمن قوات «يونيفيل» في لبنان «في خطر متزايد»

جان بيير لاكروا مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام (حسابه عبر منصة «إكس»)
جان بيير لاكروا مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام (حسابه عبر منصة «إكس»)

قال جان بيير لاكروا، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، الخميس، إن سلامة وأمن قوات الأمم المتحدة في لبنان «في خطر متزايد».

وأضاف لاكروا، في كلمة أمام مجلس الأمن، أن أنشطة «يونيفيل» العملياتية «توقفت فعلياً منذ 23 سبتمبر»، وفقاً لوكالة «رويترز». وأكد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام أن «تنفيذ القرار 1701 يقع على عاتق الطرفين أنفسهما، ويونيفيل مكلفة بدعم التنفيذ».

وأوضحت «اليونيفيل»، في بيان، الخميس، أن القوات الإسرائيلية أطلقت النار «عمداً» على 3 نقاط لها، خلال يومي الأربعاء والخميس، ما تسبّب في جرح جنديين.

وانتشرت قوات الأمم المتحدة في جنوب لبنان عام 1978، بعد العملية العسكرية الإسرائيلية في لبنان عام 1978، على خلفية المواجهات بين إسرائيل وفصائل فلسطينية مسلحة، كانت متمركزة في جنوب لبنان.

ويتمّ تجديد مهامها منذ ذلك الوقت بتصويت دوري في مجلس الأمن. وتمّ تعديل مهامها وتوسيعها على مرّ السنين، خصوصاً بعد الاجتياح الإسرائيلي عام 1982، ثم انسحاب إسرائيل عام 2000، وبعد حرب عام 2006 بين «حزب الله» وإسرائيل.

وأعلنت إسرائيل منتصف الشهر الماضي نقل «الثقل العسكري» إلى الجبهة الشمالية. وبدأت منذ 23 سبتمبر (أيلول) تكثيف غاراتها الجوية، خصوصاً في مناطق تعدّ معاقل لـ«حزب الله» في الجنوب والشرق والضاحية الجنوبية لبيروت.

وأعلنت إسرائيل أنها بدأت في 30 سبتمبر (أيلول) عمليات «برية محدودة وموضعية ومحددة الهدف» في جنوب لبنان، تستهدف «بنى تحتية» عائدة لـ«حزب الله».