السفير السعودي يقدم أوراق اعتماده للرئيس الإيراني

السفير السعودي يقدم أوراق اعتماده للرئيس الإيراني
TT

السفير السعودي يقدم أوراق اعتماده للرئيس الإيراني

السفير السعودي يقدم أوراق اعتماده للرئيس الإيراني

قدم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى إيران، عبدالله العنزي، في العاصمة طهران، أمس، أوراق اعتماده للرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.

ونقل السفير العنزي، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي،ـ وتمنياتهما للشعب الإيراني دوام التقدم والازدهار.

من جهته أعرب الرئيس الإيراني، عن ترحيبه وتمنياته للسفير العنزي بالتوفيق والنجاح في مهمته، وحمّله نقل تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، ولشعب المملكة العربية السعودية.



الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
TT

الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979

يتطرق رجل الدولة السعودي، الشيخ جميل الحجيلان، في الحلقة الرابعة والأخيرة من مذكراته، التي تنشرها «الشرق الأوسط»، إلى قصة تحرير الحرم المكي من المحاولة الإرهابية للاستيلاء على المسجد الحرام عام 1979، كاشفاً حقيقة الدور الفرنسي، انطلاقاً من كونه شاهداً مباشراً على ما جرى.

ويروي الحجيلان أنه في عام 1980 وصلت تعليمات بسفر فريق أمني فرنسي إلى المملكة، مكوّن من 5 ضباط من شعبة مكافحة الشغب، على رأسهم ضابط شاب اسمه الكابتن بول باريل. ويقول الحجيلان إن «المهمة الحقيقية للضباط الفرنسيين كانت تمرين السعوديين على طريقة استعمال الغاز. وهم لم يدخلوا مكة المكرمة، بل أقاموا في فندق مريح في الطائف، بعد أن شرحوا للضباط السعوديين كيفية معالجة أثر الغاز الخانق».