تعاون سعودي كوري في مجالات الغذاء والمنتجات الطبية

ولي العهد والرئيس الكوري شهدا التوقيع على عدد من الاتفاقيات والبرامج ومذكرات التفاهم ويبدو الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة (واس)
ولي العهد والرئيس الكوري شهدا التوقيع على عدد من الاتفاقيات والبرامج ومذكرات التفاهم ويبدو الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة (واس)
TT

تعاون سعودي كوري في مجالات الغذاء والمنتجات الطبية

ولي العهد والرئيس الكوري شهدا التوقيع على عدد من الاتفاقيات والبرامج ومذكرات التفاهم ويبدو الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة (واس)
ولي العهد والرئيس الكوري شهدا التوقيع على عدد من الاتفاقيات والبرامج ومذكرات التفاهم ويبدو الأمير عبد العزيز بن سلمان وزير الطاقة (واس)

وقّعت «الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية»، ووزارة سلامة الغذاء والدواء الكورية، أمس، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بينهما في مجالات الغذاء والمنتجات الطبية، وضمان جودتها وسلامتها.

ومثّل «الهيئة» في التوقيع وزير الصحة رئيس مجلس إدارة «الهيئة العامة للغذاء والدواء» فهد الجلاجل، في حين مثّل الجانب الكوري وزير الخارجية بارك جين.

وتهدف المذكرة إلى تبادل المعلومات بين الطرفين بشأن الأنظمة واللوائح والمعايير وأنشطة التنسيق الدولية والتقييم العلمي والاختبارات المعملية ذات الصلة بالرقابة على الأغذية، وإدارة الجودة والسلامة، والتقييم ما قبل التسويق، والأبحاث واللوائح المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والأجهزة الطبية المبتكرة، إضافة للمشاركة في إجراء الأبحاث بالمجالات ذات الاهتمام المشترك، وتبادل الخبرات والمشاورات والزيارات، وعقد ندوات وحلقات عمل ودورات تدريبية مشتركة.

كما تشمل مجالات التعاون في مذكرة التفاهم الموقّعة بين الجانبين، الغذاء والمنتجات الصيدلانية والمنتجات البيولوجية الصيدلانية والأجهزة الطبية ومستحضرات التجميل.



الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
TT

الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979

يتطرق رجل الدولة السعودي، الشيخ جميل الحجيلان، في الحلقة الرابعة والأخيرة من مذكراته، التي تنشرها «الشرق الأوسط»، إلى قصة تحرير الحرم المكي من المحاولة الإرهابية للاستيلاء على المسجد الحرام عام 1979، كاشفاً حقيقة الدور الفرنسي، انطلاقاً من كونه شاهداً مباشراً على ما جرى.

ويروي الحجيلان أنه في عام 1980 وصلت تعليمات بسفر فريق أمني فرنسي إلى المملكة، مكوّن من 5 ضباط من شعبة مكافحة الشغب، على رأسهم ضابط شاب اسمه الكابتن بول باريل. ويقول الحجيلان إن «المهمة الحقيقية للضباط الفرنسيين كانت تمرين السعوديين على طريقة استعمال الغاز. وهم لم يدخلوا مكة المكرمة، بل أقاموا في فندق مريح في الطائف، بعد أن شرحوا للضباط السعوديين كيفية معالجة أثر الغاز الخانق».