أنشيلوتي يهدف إلى صناعة التاريخ مع البرازيل بقيادتها إلى لقبها العالمي السادسhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5196736-%D8%A3%D9%86%D8%B4%D9%8A%D9%84%D9%88%D8%AA%D9%8A-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%84-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%84%D9%82%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A
أنشيلوتي يهدف إلى صناعة التاريخ مع البرازيل بقيادتها إلى لقبها العالمي السادس
كارلو أنشيلوتي (أ.ف.ب)
طوكيو:«الشرق الأوسط»
TT
طوكيو:«الشرق الأوسط»
TT
أنشيلوتي يهدف إلى صناعة التاريخ مع البرازيل بقيادتها إلى لقبها العالمي السادس
كارلو أنشيلوتي (أ.ف.ب)
يهدف الإيطالي كارلو أنشيلوتي إلى صناعة التاريخ مع البرازيل، من خلال قيادتها إلى لقبها العالمي السادس، والأول منذ 2002، ما سيجعله أول مدرب يتوج بطلاً للعالم مع منتخب من غير جنسيته في تاريخ المونديال، وذلك وفق ما أفاد الاثنين.
وبات أنشيلوتي أول مدرب أجنبي يتولى الإشراف على المنتخب البرازيلي منذ 6 عقود، عندما تسلَّم المهمة في مايو (أيار)، حاسماً مهمته الأولى مع «سيليساو» بقيادته إلى النهائيات العالمية المقررة الصيف المقبل، في كل من الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
ويتحضر المنتخب البرازيلي لمواجهة اليابان ودياً، الثلاثاء، في طوكيو، بعد أيام معدودة على انتصاره الكاسح بخماسية نظيفة على كوريا الجنوبية في سيول.
وأفاد المدرب السابق لريال مدريد الإسباني، بأنه يهدف إلى صناعة التاريخ لنفسه والمنتخب البرازيلي في كأس العالم المقبلة، موضحاً: «هدفي أن أقدم أفضل ما لدي من أجل المنتخب الوطني البرازيلي. أن أحاول دفعهم لتقديم أفضل ما لديهم والفوز بكأس العالم».
وتابع: «بالتأكيد لم يسبق لأي مدرب أجنبي أن فاز بكأس العالم (مع منتخب من غير جنسيته) لكن هناك دائماً مرة أولى في الحياة».
وعانت البرازيل لحجز بطاقتها إلى نهائيات 2026، منهية تصفيات أميركا الجنوبية في المركز الخامس ضمن المجموعة الموحدة.
وبات أنشيلوتي المدرب الرابع الذي يتولى الإشراف على البرازيل منذ استقالة تيتي، بعد الخروج من ربع نهائي مونديال 2022 على يد كرواتيا.
وقدم «سيليساو» أداء رائعاً أمام كوريا الجنوبية، بقيادة ابن الـ18 عاماً إيستيفاو ورودريغو اللذين سجل كل منهما هدفين، بينما كان الهدف الآخر من نصيب فينيسيوس جونيور.
وأشاد المشجعون البرازيليون بالأداء الذي قدمه رجال أنشيلوتي في مباراة سيول، ولكن المدرب الإيطالي يرى أن بإمكان الفريق تقديم أفضل من ذلك، مضيفاً: «يتمتع اللاعبون البرازيليون بالقدرة على تقديم كرة قدم جميلة، ولكن عليك أن تفكر فيما هو مقصود بالكرة الجميلة».
وتابع: «يتمتع اللاعبون البرازيليون بجودة فردية؛ لكن يجب أن يتصاحب ذلك مع العمل الجماعي والتحرك من دون الكرة، وهذا أمر بالغ الأهمية في كرة القدم».
وتخوض البرازيل جولتها الآسيوية من دون نجمها نيمار الذي يغيب عن الملاعب حتى نوفمبر (تشرين الثاني) على أقل تقدير، بسبب إصابة في الفخذ.
ويواجه الهداف التاريخي للبرازيل سباقاً مع الزمن من أجل العودة إلى لياقته الكاملة، كي يتمكن من خوض نهائيات صيف 2026.
ورأى أنشيلوتي أنه لا توجد أي شكوك حول قدرات نيمار، قائلاً: «إذا كان نيمار في حالة جيدة، فبإمكانه بالتأكيد الانضمام إلى المنتخب الوطني. إذا كان نيمار لائقاً بدنياً، فبإمكانه اللعب في أي فريق في العالم».
كرواتيا تلحق بركب «المونديال» بثلاثية في جزر فاروhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5208917-%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%84%D8%AD%D9%82-%D8%A8%D8%B1%D9%83%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D8%B2%D8%B1-%D9%81%D8%A7%D8%B1%D9%88
بيتار موسى لاعب كرواتيا محتفلا بهدفه في شباك فارو (إ.ب.أ)
رييكا كرواتيا:«الشرق الأوسط»
TT
رييكا كرواتيا:«الشرق الأوسط»
TT
كرواتيا تلحق بركب «المونديال» بثلاثية في جزر فارو
بيتار موسى لاعب كرواتيا محتفلا بهدفه في شباك فارو (إ.ب.أ)
بلغت كرواتيا نهائيات كأس العالم للمرة الرابعة تواليا عندما تغلبت على ضيفتها جزر فارو 3-1 الجمعة في رييكا في الجولة السابعة قبل الاخيرة من منافسات المجموعة الثانية عشرة من التصفيات الاوروبية المؤهلة لمونديال 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
وكانت جزر فارو البادئة بالتسجيل عبر غيزا دافيد توري (16)، ورد يوشكو غفارديول (23) وبيتار موسى (57) ونيكولا فلاسيتش (71) بثلاثة أهداف لكرواتيا التي عززت صدارتها للمجموعة برصيد 19 نقطة بفارق أربع نقاط عن مطاردتها المباشرة تشيكيا.
وكانت كرواتيا بحاجة الى التعادل فقط لضمان بطاقتها الى النهائيات لكنها حققت الفوز السادس لها في التصفيات وألحقت الخسارة الرابعة بجزز فارو مفاجأة التصفيات الحالية والتي تجمد رصيدها عند 12 نقطة في المركز الثالث بفارق نقطة واحدة خلف تشيكيا التي غابت عن الجولة السابعة.
وهي المرة السابعة التي تبلغ فيها كرواتيا النهائيات منذ استقلالها عن يوغوسلافيا في بداية التسعينيات، والرابعة توالياً.
حارسة مرمى تشيلسي هانا هامبتون أصيبت في مواجهة آرسنال (رويترز)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
الإصابة تغيّب هامبتون حارسة تشيلسي لأسابيع
حارسة مرمى تشيلسي هانا هامبتون أصيبت في مواجهة آرسنال (رويترز)
قالت سونيا بومباستور، مدربة تشيلسي، الجمعة، إن حارسة مرمى الفريق هانا هامبتون ستغيب عن الملاعب لعدة أسابيع، بعد إصابتها في عضلة الفخذ خلال المباراة التي تعادل فيها الفريق (1-1) مع غريمه اللندني آرسنال مطلع الأسبوع الحالي.
ولم تكن الحارسة البالغة من العمر 24 عاماً، والفائزة مع إنجلترا ببطولة أوروبا 2025، جزءاً من فوز تشيلسي (6-صفر) على سانت بولتن النمساوي في دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا في وقت سابق من هذا الأسبوع، حيث حلّت السويسرية ليفيا بينغ محلها في تشكيلة الفريق.
وقالت بومباستور للصحافيين، قبل التوجه للقاء المضيف ليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات الأحد: «سنرى ما إذا كان بوسعنا رؤيتها (في الملاعب) قبل نهاية العام، لكنني لست متأكدة».
وأضافت بومباستور أن هامبتون ستغيب عن مباراتي إنجلترا الوديتَين أمام الصين في 29 نوفمبر (تشرين الثاني)، وغانا في الثاني من ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
هل خرج ليفربول من سباق الفوز بالدوري الإنجليزي؟https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5208893-%D9%87%D9%84-%D8%AE%D8%B1%D8%AC-%D9%84%D9%8A%D9%81%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%88%D8%B2-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%9F
هالاند يفتتح ثلاثية مانشستر سيتي في شباك ليفربول (د.ب.أ)
TT
TT
هل خرج ليفربول من سباق الفوز بالدوري الإنجليزي؟
هالاند يفتتح ثلاثية مانشستر سيتي في شباك ليفربول (د.ب.أ)
بالنسبة لليفربول ومديره الفني أرني سلوت، فإن شهر أكتوبر (تشرين الأول) كان بائساً، وهناك شعور بالقلق من أن يتواصل الأمر خلال ما تبقى من شهر نوفمبر (تشرين الثاني). لقد كانت الخسارة أمام مانشستر سيتي بثلاثية نظيفة على ملعب الاتحاد، الأحد الماضي، هي الخسارة الخامسة للريدز في آخر 6 مباريات بالدوري الإنجليزي الممتاز، وهو ما يعد بمثابة ضربة موجعة لآمال الفريق في الحفاظ على اللقب. وقال سلوت، في المؤتمر الصحافي بعد المباراة: «أشعر بأن الهزائم كثيرة جداً. يجب أن ينصبّ تركيزنا الأول على تحسين النتائج، وآخر ما يجب أن نُركز عليه هو سباق الفوز باللقب». يأتي كل هذا في أعقاب صيفٍ شهد تتويج الفريق بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، وإنفاق أكثر من 400 مليون جنيه إسترليني (534.96 مليون دولار) على تدعيم صفوف الفريق بصفقات جديدة ضمّت ألكسندر إيزاك، وفلوريان فيرتز، وهوغو إيكيتيكي، وجيريمي فريمبونغ.
التقرير التالي يلقي الضوء على عدد من الإحصائيات والأداء غير المسبوق لليفربول في الأسابيع الأخيرة ومدى صعوبة فرصه - حسب كونور أوهالوران على موقع «إي إس بي إن» - في الفوز باللقب الآن. بالإضافة إلى ذلك، هل هناك أي فرصة لإيجاد حل قريباً؟
ما مدى سوء ليفربول؟
لقد بدا الموسم الحالي وكأنه ينقسم إلى قسمين. فلو نظرنا للأمور للوهلة الأولى سنجد أن ليفربول استمتع ببداية مثالية وحقق سبعة انتصارات متتالية في جميع المسابقات، بما في ذلك الفوز على فرق قوية مثل نيوكاسل يونايتد وآرسنال وأتلتيكو مدريد.
ومع ذلك، كانت هناك علامات على تراجع مستوى الفريق، ففي كل المباريات، باستثناء الفوز على إيفرتون بهدفين مقابل هدف وحيد، تم إحراز كل هدف من أهداف الفوز في الدقيقة 83 أو بعدها، بينما فشل ليفربول في الحفاظ على تقدمه بهدفين في ثلاث مناسبات منفصلة.
لكن بمجرد أن تراجعت حالة الزخم لدى الفريق، ساءت الأمور بسرعة، وتعرض الفريق لست هزائم متتالية أمام كريستال بالاس وتشيلسي ومانشستر يونايتد وآينتراخت فرانكفورت وبرينتفورد، وأمام كريستال بالاس (مرة أخرى).
كسر ليفربول هذه السلسلة السلبية من النتائج بفوزه على أستون فيلا بهدفين دون رد والفوز على ريال مدريد بهدف نظيف، لكن خسارته يوم الأحد الماضي أمام مانشستر سيتي تعني أن الفريق قد عاد مرة أخرى إلى النتائج السلبية. وإذا نظرنا إلى الإحصائيات التالية، فسنجد أن الرقم 4 يتكرر كثيراً. فمنذ انطلاق الدوري الإنجليزي الممتاز بشكله الجديد في عام 1992، عانى ليفربول من 4 هزائم متتالية 3 مرات فقط (موسم 1993-1994، و2002-1993، و2020-2021).
وقد كسر ليفربول هذه السلسلة السلبية بفوزه على ملعبه على أستون فيلا. لكن أداءه خارج ملعبه لا يزال سيئاً، حيث تعرض لـ4 هزائم متتالية خارج ملعبه (و7 هزائم من آخر 10 مباريات لعبها خارج ملعبه، بما في ذلك الموسم الماضي). وتعد هذه هي أسوأ سلسلة من النتائج السلبية للفريق خارج ملعبه منذ الفترة من فبراير (شباط) إلى أبريل (نيسان) 2012 تحت قيادة المدير الفني كيني دالغليش.
هل انتهت فرص ليفربول في الفوز باللقب بالفعل؟
قال قائد ليفربول، فيرجيل فان دايك، إنه من السابق لأوانه الحديث عمن سيفوز باللقب، مضيفاً: «من غير المنطقي أن ننظر إلى جدول الترتيب الآن، وهذا هو كل ما في الأمر. لا أعتقد أن هناك أي جدوى بالنسبة لنا. عندما نخسر هذا العدد الكبير من المباريات، فلا أعتقد أنه يتعين علينا النظر إلى جدول الترتيب في هذه المرحلة من الموسم، لكنني أمارس اللعبة منذ فترة طويلة وأعرف جيداً أن المواسم لا تُحسم في نوفمبر أو ديسمبر (كانون الأول)». لكن لو ألقى فان دايك نظرة سريعة على جدول الترتيب، لكان من الصعب عليه تقبّلها!
لقد أدت هزائم ليفربول الخمس إلى هبوطه إلى المركز الثامن في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 18 نقطة بعد مرور 11 مباراة.
ويتخلف ليفربول الآن بفارق 8 نقاط عن المتصدر آرسنال و4 نقاط عن صاحب المركز الثاني مانشستر سيتي. لا يبدو التعويض مستحيلاً، على الرغم من أن التاريخ ليس في صالح ليفربول، حيث لم يسبق لأي فريق أن توج باللقب بعدما جمع 18 نقطة بعد مرور 11 جولة من الموسم – رغم أن 6 فرق جمعت 19 نقطة حتى هذه المرحلة. قد تُشكّل هزائم ليفربول الخمس مشكلةً بالفعل. فمنذ أن حافظ فريق آرسنال، «الذي لا يُقهر»، على سجله الخالي من الهزائم في موسم 2003-2004، فإن 3 فرق فقط هي التي توجت باللقب بعدما خسرت 6 مباريات في الموسم (تشيلسي في موسم 2009-2010؛ ومانشستر سيتي في موسمي 2013-2014، 2020-2021). أما الفريق الوحيد الفائز باللقب رغم خسارته 7 مباريات في موسم واحد فهو بلاكبيرن روفرز في موسم 1994-1995. هذا يعني أنه لا يوجد متسع من الوقت أمام سلوت وفريقه لتحسين وضع ليفربول هذا الموسم إذا كان لا يزال يأمل في الدفاع عن اللقب.
ربما لا يشعر فان دايك بالقلق بشأن جدول الترتيب حتى الآن، حيث قال: «لا تتضح الأمور إلا مع حلول شهر مارس (آذار) أو أبريل». لكن آمال ليفربول في المنافسة على اللقب بدأت تبدو ضئيلة بالفعل.
فوفقاً لتوقعات شركة «أوبتا» للإحصائيات، تبلغ فرصة ليفربول للفوز بالدوري 7 في المائة فقط (آرسنال هو المرشح الأوفر حظاً بنسبة 63.6 في المائة، بينما يحتل مانشستر سيتي المركز الثاني بنسبة 22.9 في المائة).
هل أصبح محمد صلاح عقبة في طريق تحسن أداء ليفربول؟ (د.ب.أ)
لماذا قد يتحسن أداء ليفربول؟
يعتقد بعض النقاد أن المدير الفني لليفربول، أرني سلوت، يجب أن يُجلس محمد صلاح على دكة البدلاء، ويرون أن السبب الرئيسي الذي يدعو للأمل بالنسبة لليفربول لا يكمن فيما يحدث على أرضية الملعب، بل في جدول المباريات خلال الفترة المقبلة.
في الآونة الأخيرة، لعب ليفربول أمام عدد من فرق النصف الأول من جدول الترتيب - كريستال بالاس، ومانشستر يونايتد، وتشيلسي، ومانشستر سيتي. ومع ذلك، يبدو أن هذه الفترة الصعبة قد انتهت، حيث سيخوض ليفربول خمساً من مبارياته السبع القادمة في الدوري الإنجليزي الممتاز ضد فرق في النصف الثاني من جدول الترتيب.
أولاً، سيستضيف نوتنغهام فورست بعد فترة التوقف الدولي في نوفمبر قبل السفر إلى وست هام. وبعد ذلك، سيواجه الفريقين الصاعدين حديثاً سندرلاند (على ملعبه) وليدز يونايتد (خارج ملعبه) قبل مواجهة برايتون (على ملعبه)، وتوتنهام هوتسبير (خارج ملعبه)، وولفرهامبتون (على ملعبه)، وليدز يونايتد (على ملعبه)، وفولهام (خارج ملعبه).
كما نلاحظ أيضاً أن الفرق التي سيواجهها من النصف الأول في جدول الترتيب خلال هذه الفترة، مثل سندرلاند وتوتنهام، هي فرق يمكنه تحقيق الفوز عليها، فعلى سبيل المثال تُعد نتائج توتنهام خارج ملعبه ثاني أسوأ نتائج لأي فريق في الدوري حتى الآن.
تتخلل هذه السلسلة مباريات في دوري أبطال أوروبا ضد آيندهوفن (على ملعبه) وإنتر ميلان (خارج ملعبه). بالإضافة إلى جدول المباريات السهل خلال الفترة المقبلة، فإن مشاركة اللاعبين في الكثير من المباريات معاً ستساهم في تعزيز تماسك الفريق بعد التغييرات الكبيرة التي أجريت على قائمة الفريق خلال الصيف.