العداءة كيبيغون: أريد الفوز بذهبيتين في أولمبياد باريس

العداءة الكينية فيث كيبيغون فازت بالذهبية الأولمبية مرتين (أ.ب)
العداءة الكينية فيث كيبيغون فازت بالذهبية الأولمبية مرتين (أ.ب)
TT

العداءة كيبيغون: أريد الفوز بذهبيتين في أولمبياد باريس

العداءة الكينية فيث كيبيغون فازت بالذهبية الأولمبية مرتين (أ.ب)
العداءة الكينية فيث كيبيغون فازت بالذهبية الأولمبية مرتين (أ.ب)

قالت العداءة الكينية فيث كيبيغون، الفائزة بالذهبية الأولمبية مرتين، إنها تطمح لتحقيق النجاح في أولمبياد باريس الصيفي، وستسعى للحصول على ميداليتين ذهبيتين، بعد الفوز بسباقي 1500 و5 آلاف متر في التجارب الأولمبية الكينية في العاصمة نيروبي، والتأهل لتمثيل بلادها.

ورغم عدم مشاركتها في أي منافسة منذ لقاء بريفونتين في سبتمبر (أيلول) الماضي، حجزت كيبيغون مكانها في السباقين في باريس، بعد أن قدمت أفضل أداء في الموسم.

وبعد يوم واحد من فوزها بسباق 5 آلاف متر في 14 دقيقة و46.38 ثانية، أكدت العداءة تفوقها الكاسح في سباق 1500 متر، عندما قطعت المسافة في 3 دقائق و53.98 ثانية، وهو أسرع زمن على مستوى سباقات النساء في كينيا على الإطلاق.

وكانت كيبيغون (30 عاماً) قد فازت بالذهبية الأولمبية لسباق 1500 متر في دورة ألعاب ريو دي جانيرو وأولمبياد طوكيو.

وقالت العداءة التي تحمل الرقم القياسي العالمي لسباق 1500 متر بعد السباق: «أتطلع إلى صيف ناجح (في الألعاب)».

وأضافت قولها: «اليوم كنت أريد تسجيل 3 دقائق و55 ثانية؛ لكن على عكس التوقعات سجلت 3 دقائق و53 ثانية. سعيدة بالعودة للمضمار وتقديم هذا الأداء... وسعيدة بنجاحي في السباقين والتأهل للمنافسة فيهما».

وتقام منافسات ألعاب القوى في أولمبياد باريس خلال الفترة ما بين أول و11 أغسطس (آب).


مقالات ذات صلة

غوارديولا بعد تجديد عقده: لم يحن وقت الرحيل

رياضة عالمية غوارديولا (أ.ف.ب)

غوارديولا بعد تجديد عقده: لم يحن وقت الرحيل

قال المدرب الإسباني بيب غوارديولا الخميس عقب تمديد عقده مع مانشستر سيتي بطل إنجلترا لعامين اضافيين حتى العام 2027 إنّه «لم يستطع الرحيل الآن».

«الشرق الأوسط» (مانشستر)
رياضة عالمية غوارديولا مدد عقده لعامين مقبلين (أ.ف.ب)

ماذا يعني بقاء بيب غوارديولا لمانشستر سيتي؟

في وقت تسود فيه حالة كبيرة من عدم اليقين حول مانشستر سيتي والدوري الإنجليزي الممتاز، فإن العقد الجديد لبيب غوارديولا يمثل دفعة كبيرة للنادي.

The Athletic (مانشستر)
رياضة عالمية واصل سينر تألقه بعد اسبوع واحد من فوزه ببطولة الماسترز الختامية (أ.ب)

كأس ديفيز: إيطاليا تضرب موعداً مع أستراليا في نصف النهائي

قاد يانيك سينر المصنّف الأول عالميا المنتخب الإيطالي حامل اللقب الى الدور نصف النهائي من كأس ديفيز في كرة المضرب على حساب الأرجنتين 2-1.

«الشرق الأوسط» (ملقة)
رياضة سعودية لاعبو الخليج وفرحة التأهل للنهائي الآسيوي (الخليج)

الفيصل يوجه بمكافأة 100 ألف ريال لكل «خلجاوي»

وجه الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة، بتقديم مكافأة مالية، قدرها 100 ألف ريال لكل لاعب من لاعبي الخليج لكرة اليد.

علي القطان (الدوحة)
رياضة عالمية من منافسات بطولة لونجين العالمية في الرياض (الشرق الأوسط)

الرياض: ترقب عالمي لختام «لونجين» و43 مليوناً بانتظار الأبطال

يترقب عشاق رياضة قفز الحواجز منافسات اليوم الختامي لبطولة لونجين في الرياض، بمشاركة نخبة فرسان العالم.

لولوة العنقري (الرياض )

غوارديولا بعد تجديد عقده: لم يحن وقت الرحيل

غوارديولا (أ.ف.ب)
غوارديولا (أ.ف.ب)
TT

غوارديولا بعد تجديد عقده: لم يحن وقت الرحيل

غوارديولا (أ.ف.ب)
غوارديولا (أ.ف.ب)

قال المدرب الإسباني بيب غوارديولا الخميس عقب تمديد عقده مع مانشستر سيتي بطل إنجلترا لعامين اضافيين حتى العام 2027 إنّه «لم يستطع الرحيل الآن» في الوقت الذي يمرّ فيه النادي بأصعب فترة منذ توليه زمام الأمور في عام 2016.

ودارت تكهنات حول إمكانية نهاية مسيرة غوارديولا في النادي بسبب معاناته من مستقبل غامض على خلفية اتهامه بارتكاب 115 مخالفة للوائح المالية الخاصة بالدوري. كما أنّه ولأول مرة في مسيرته التدريبية، تعرض غوارديولا لأربع هزائم متتالية، حيث يعاني الفريق من غياب لاعب الوسط الإسباني رودري، الفائز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل، بسبب إصابة في الركبة ستبعده عن الموسم بأكمله.

وتراجع سيتي الثاني بفارق خمس نقاط خلف ليفربول في صدارة الدوري (28 مقابل 23)، بعد هزيمتين أمام بورنموث وبرايتون. كما خسر أمام سبورتينغ البرتغالي 1-4 في دوري أبطال أوروبا وأقصيَ من كأس الرابطة على يد توتنهام.

وقال مدرب برشلونة الإسباني السابق «شعرت أنني لا أستطيع الرحيل الآن، الأمر بهذه البساطة».

وأضاف: لا تسألوني عن السبب. ربما كانت الهزائم الأربع هي السبب وراء ذلك وشعرت أنني لا أستطيع الرحيل.

وتابع غوارديولا الذي سئل مراراً وتكراراً عن مستقبله في الأسابيع الأخيرة :منذ بداية الموسم كنت أفكر كثيراً في هذه اللحظة، سأكون صادقاً، اعتقدت أن (هذا الموسم) يجب أن يكون الأخير.

وأردف: لكن في نفس اللحظة التي جاء فيها الوضع الحالي، والمشاكل التي واجهناها في الشهر الماضي، شعرت أن الوقت لم يحن بعد للرحيل. لا أريد أن أخذل النادي.