«لاليغا»: بلد الوليد المملوك للأسطورة رونالدو يعود للأضواءhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5024692-%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%BA%D8%A7-%D8%A8%D9%84%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%88%D9%83-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B7%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88-%D9%8A%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B6%D9%88%D8%A7%D8%A1
«لاليغا»: بلد الوليد المملوك للأسطورة رونالدو يعود للأضواء
الإسطورة رونالدو مالك نادي بلد الوليد لدى احتفاله مع لاعبيه بالصعود إلى مصاف الدوري الإسباني الممتاز (الشرق الأوسط)
برشلونة:«الشرق الأوسط»
TT
برشلونة:«الشرق الأوسط»
TT
«لاليغا»: بلد الوليد المملوك للأسطورة رونالدو يعود للأضواء
الإسطورة رونالدو مالك نادي بلد الوليد لدى احتفاله مع لاعبيه بالصعود إلى مصاف الدوري الإسباني الممتاز (الشرق الأوسط)
عاد بلد الوليد المملوك من الأسطورة البرازيلي رونالدو، إلى الدوري الإسباني لكرة القدم بعد عامٍ على سقوطه إلى الدرجة الثانية عقب فوزه القاتل على رديف فياريال 3-2 الأحد في المرحلة الحادية والأربعين ما قبل الأخيرة.
ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية, يمتلك رونالدو حامل لقب كأس العالم 1994 و2002 ووصيف 1998، النسبة الأكبر من أسهم بلد الوليد الذي هبط إلى الدرجة الثانية في العام الماضي.
وكان الفريق في طريقه إلى الخسارة الثانية عشرة في الدوري هذا الموسم، لكنه حقق فوزاً مثيراً وقاتلاً بعدما كان متأخّراً 1-2.
وافتتح راوول مورو التسجيل لبلد الوليد عند الدقيقة (61) وعادل الصربي ستيفان ليكوفيتش في الدقيقة (76)، قبل أن يضيف داني تاسيندي الثاني في الدقيقة (76).وخطف بلد الوليد الفوز عبر فيكتور أندريس كافاس (90+2) والسنغالي مامادو سيلا (90+6 من ركلة جزاء)، محافظاً على الصدارة وضامناً التأهّل.
ورفع بلد الوليد رصيده إلى 72 نقطة في المركز الأوّل، بفارق نقطةٍ عن ليغانيس الذي لم يضمن الصعود المباشر بعد ويحتاج إلى نقطة، إذ يبتعد بفارق ثلاث نقاط عن إيبار الثالث.
قالت شركة ديلويت في دراسة نُشرت أمس الثلاثاء إن سوق كرة القدم في أوروبا نمَت بنسبة 16 في المائة خلال موسم 2022 - 2023 إلى 35.3 مليار يورو (37.86 مليار دولار)
سيتولى آرني سلوت تدريب ليفربول على ملعب «أنفيلد» للمرة الأولى، عندما يستضيف فريقه الجديد إشبيلية في مباراة ودية تحضيرية للموسم الجديد في أغسطس (آب) المقبل.
أثنى ألكسندر تسفيرين رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم على لامين يامال النجم الصاعد في صفوف منتخب إسبانيا، مشيراً إلى أنه قد يصبح قريباً «أفضل لاعب في العالم».
أساطير الأولمبياد: من ناديا كومانتشي إلى «فلو-جو»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5034389-%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A7-%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B4%D9%8A-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%84%D9%88-%D8%AC%D9%88
يبدو تاريخ الأولمبياد من انطلاقته فرصة للنجوم لتحقيق الأرقام القياسية وتحطيمها، وهو ما جعل النسخ المتتالية لدورة الألعاب ميداناً ومسرحاً لكسب الميداليات وكسر الأرقام، ليوثق النجوم في كل الألعاب تاريخاً راسخاً في الأولمبياد.
وبعمر الرابعة عشرة فقط، أصبحت الرومانية ناديا كومانتشي أول لاعبة جمباز تحصد العلامة الكاملة 10، بعد نيلها هذا التقدير من سبعة حكّام في «أولمبياد مونتريال 1976».
أربع علامات كاملة في مسابقة العارضتين مختلفتي الارتفاع، وثلاثٌ في عارضة التوازن، فحصدت الذهب في المسابقتين، إلى جانب ذهبية المسابقة الكاملة.
ناديا كومانتشي (أ.ف.ب)
وبقيت تنافس حتى عام 1981 عندما فرّت من رومانيا، قبل سقوط حكم نيكولاي تشاوشيسكو 1989، لتستقر في الولايات المتحدة.
ومن هناك، استخدمت أرشيف الشرطة السرية المُرعبة في الحقبة الشيوعية للكشف عن الضرب والإذلال الذي عانته، حتى أثناء تكريمها على أمجادها الرياضية.
كومانتشي بقيت تنافس حتى عام 1981 عندما فرّت من رومانيا (أ.ف.ب)
كارل لويسأيقونة ألعاب القوى: كان كارل لويس أسطورة لألعاب القوى في القرن العشرين، إذ أحرز الأميركي تسع ميداليات ذهبية، وتُوّج بطلاً للعالم ثماني مرات.
اشتُهر برشاقته، وابتسامته العريضة، وساقيه الطويلتين، وقَصّة شعره القصيرة. غاب عن «أولمبياد موسكو 1980» بسبب مقاطعة بلاده أثناء الحرب الباردة.
لكن في لوس أنجليس 1984، ضرب موعداً مع الانتصارات، معادلاً رقم الأسطورة جيسّي أوينز في برلين 1936، مع إحرازه أربع ذهبيات في سباقيْ 100 م و200 م، الوثب الطويل، وأربع مرات 100 م.
وتابع نجاحاته في سيول 1988، مع تتويجه في سباق 100 م بعد تجريد اللقب من الكندي المتنشّط بن جونسون، ليصبح أول رجل يحتفظ بلقب السباق الأشهر في أم الألعاب.
حصد ذهبيتين في برشلونة 1992 ثم اختتم مشواره الرائع في أتلانتا 1996، بإحرازه ذهبية الوثب الطويل، للمرة الرابعة على التوالي، بعمر الخامسة والثلاثين، بعد عودته من الإصابة.
لم يكن لويس نجماً فحسب على المضمار، بل رجل أعمال من أوائل الرياضيين الذين أطلقوا مجموعة ملابس رياضية خاصة بهم.
كارل لويس (أ.ف.ب)
فلورنث غريفيث جونيورأظفار ومجد: عُرفت «فلو جو» بالألوان المتعددة لأظفارها الطويلة وملابسها الجذّابة. لا تزال الأميركية فلورنث غريفيث جونيور أسرع امرأة على وجه الأرض، بعد أكثر من ثلاثة عقود على تحطيمها الرقم القياسي في سباقيْ 100 م و200 م.
حصدت ثلاثية رائعة في «أولمبياد سيول» مع تتويجها بذهبيات 100 م، و200 م، وأربع مرات 100 م، بعد تسجيلها 10.49 ثانية، في التصفيات الأولمبية لسباق 100 م، محققة رقماً عالمياً لا يزال صامداً.
فلورنث غريفيث ما زالت أسرع امرأة على وجه الأرض (أ.ف.ب)
وفي 200 م، سجلت في سيول زمناً قدره 21.34 ثانية لا يزال صامداً بدوره.
أشعلت إنجازاتها على المضمار والتطور اللافت لبنيتها العضلية تكهنات حيال تناولها مُنشطات، بَيد أنها لم تقع يوماً في فخ الفحوص.
اعتزلت في قمة مسيرتها، بعد خمسة أشهر من ألعاب سيول.
لم يُكتب لها العمر الطويل، إذ توفيت الفتاة السابعة، في عائلة من 11 ولداً، في 21 سبتمبر (أيلول) 1998، عن 38 عاماً، بعد تعرضها لنوبة صرع أثناء نومها.