أنشيلوتي: ريال مدريد ليس المرشح الأول للفوز بدوري الأبطال

أنشيلوتي مدرب ريال مدريد خلال المؤتمر الصحافي (د.ب.أ)
أنشيلوتي مدرب ريال مدريد خلال المؤتمر الصحافي (د.ب.أ)
TT

أنشيلوتي: ريال مدريد ليس المرشح الأول للفوز بدوري الأبطال

أنشيلوتي مدرب ريال مدريد خلال المؤتمر الصحافي (د.ب.أ)
أنشيلوتي مدرب ريال مدريد خلال المؤتمر الصحافي (د.ب.أ)

قال كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، الثلاثاء، إن فريقه لا يعد نفسه المرشح للفوز بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم رغم تاريخه الحافل في البطولة، مشيراً إلى مانشستر سيتي حامل اللقب بوصفه المرشح الأبرز.

ويفتتح ريال مدريد مشواره في البطولة باستضافة أونيون برلين في مستهل مشواره بالمجموعة الثالثة، الأربعاء، بعدما عزز رقمه القياسي وتوج باللقب للمرة 14 عام 2022 قبل الخسارة أمام سيتي في الدور قبل النهائي العام الماضي.

ويلعب الفريق الإسباني أيضاً مع نابولي بطل إيطاليا وبراغا البرتغالي في دور المجموعات. وأبلغ أنشيلوتي الصحافيين قبل استضافة أونيون على ملعب سانتياغو برنابيو: «سيتي هو المرشح لأن لديه تشكيلة فازت باللقب الموسم الماضي، ولم تتغير كثيراً. لكن في دوري الأبطال، كما هي الحال دائماً، هناك مفاجآت في النهاية... ريال مدريد فريق ينافس حتى النهاية... لا نرى أنفسنا مرشحين مثل سيتي. لقد فاز باللقب العام الماضي، ويمكنه الفوز بدوري الأبطال».

ويواجه ريال مدريد منافسه أونيون المشارك في البطولة لأول مرة، لكن أنشيلوتي أكد أن فريقه لن يستخف بالفريق الألماني. وقال: «أونيون فريق جديد في دوري الأبطال لكن وجوده هنا يعكس حقيقة عروضه القوية. إنه فريق منظم للغاية على المستوى الدفاعي... دوري الأبطال مسابقة خاصة لنا... سنتعامل مع مباراة الغد على أنها شيء خاص. نتطلع لتحقيق بداية جيدة في دور المجموعات؛ لأننا نلعب على ملعبنا».

وأضاف المدرب الإيطالي أن داني كارباخال لن يشارك (الأربعاء) لحصوله على راحة، مشيراً إلى أن الظهير الأيمن سيكون متاحاً على الأرجح لمواجهة أتلتيكو مدريد في قمة الدوري الإسباني يوم الأحد المقبل.

وقال أنشيلوتي: «كارباخال مجهد، ونريد إراحته تجنباً للمشكلات. إنه بخير ولا نعتقد أن الأمر خطير؛ لذا نأمل عودته قريباً... وفقاً للظروف الحالية لديه فرصة للعب يوم الأحد. الحالة العامة للاعب جيدة جداً، ولوكاس فاسكيز سيلعب بدلاً من كارباخال أمام أونيون».


مقالات ذات صلة

سيلفا ينضم لركب المصابين في مان سيتي

رياضة عالمية ردة فعل برناردو سيلفا لحظة استبداله أمام الفريق الصربي الثلاثاء الماضي (رويترز)

سيلفا ينضم لركب المصابين في مان سيتي

أكد بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي، الجمعة، غياب لاعب الوسط برناردو سيلفا عن المباريات المقبلة بسبب إصابته أمام رد ستار بلغراد في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم…

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية لويس دياز لاعب ليفربول يحتفل بتسجيل الهدف الثاني مع داروين نونيز وزملائه (رويترز)

«الدوري الأوروبي»: ليفربول يكسب لينز... وروما يفلت من فخ شيريف

قلب ليفربول الإنجليزي تأخره 1 - 0 أمام مضيفه لاسك لينز النمساوي، إلى فوز كبير ومستحق 1 - 3، ، في الجولة الافتتاحية للمجموعة الخامسة بالدوري الأوروبي.

«الشرق الأوسط» (فيينا)
رياضة عالمية خوسيه ماريا ديل نيدو نائب رئيس نادي إشبيلية الإسباني (أ.ف.ب)

نائب رئيس إشبيلية الإسباني: روبياليس لا يستحق تمثيل البلاد

قال خوسيه ماريا ديل نيدو، نائب رئيس نادي إشبيلية الإسباني، إن لويس روبياليس، رئيس الاتحاد الإسباني السابق لم يكن يستحق تمثيل البلاد.

«الشرق الأوسط» (برلين)
رياضة عالمية سفين ميسلينتات (د.ب.أ)

أياكس يجري تحقيقاً بشأن صفقة الكرواتي سوسا

أعلن نادي أياكس الهولندي، إجراء تحقيق مع المدير الرياضي للفريق سفين ميسلينتات، وذلك بشأن تضارب مصالح محتمل في صفقة التعاقد مع اللاعب الكرواتي بورنا سوسا.

«الشرق الأوسط» (برلين)
رياضة عالمية شتيفان كونتز (إ.ب.أ)

إقالة كونتز من تدريب تركيا... ومونتيلا مرشح لخلافته

أعلن الاتحاد التركي لكرة القدم إقالة مدرب المنتخب الوطني الأول الألماني شتيفان كونتز، الأربعاء، بعد العروض المخيبة لفريقه في الأسابيع الأخيرة.

«الشرق الأوسط» (إسطنبول)

«آسياد هانغتشو»: تمائم الدورة ثلاثي روبوتات لبعث الروح الأولمبية

فتاة تلتقط صوراً مع تمائم دورة الألعاب الآسيوية 2022 (أ.ف.ب)
فتاة تلتقط صوراً مع تمائم دورة الألعاب الآسيوية 2022 (أ.ف.ب)
TT

«آسياد هانغتشو»: تمائم الدورة ثلاثي روبوتات لبعث الروح الأولمبية

فتاة تلتقط صوراً مع تمائم دورة الألعاب الآسيوية 2022 (أ.ف.ب)
فتاة تلتقط صوراً مع تمائم دورة الألعاب الآسيوية 2022 (أ.ف.ب)

تمثل تمائم دورة الألعاب الآسيوية التي تفتتح السبت في هانغتشو الصينية مجموعة من الروبوتات التي تبعث الروح الأولمبية، السلام والصداقة.

يكشف الثلاثي كونغ كونغ، ليان ليان وتشن تشن عن تراث المدينة المضيفة العميق وحيويتها المعاصرة. يوجّه نداء إلى العالم ويدعو الجميع إلى حضور الألعاب في هانغتشو.

أما كونغ كونغ فيمثل آثار مدينة ليانغتشو. حازم، صادق، طيب القلب، رياضي وعاطفي.

فيما ليان ليان يمثل البحيرة الغربية، وهي موقع آخر للتراث العالمي. يستمد اسمه من بحيرة أوراق اللوتس الخضراء. نقي، حيوي، لطيف، أنيق، ومضياف.

بينما تشن تشن فتمثل قناة بكين- هانغتشو الكبرى، والتي تم إدراجها في قائمة التراث العالمي لليونيسكو. شجاع، ذكي، متفائل، ومغامر.

أما الميداليات التي ستوزّع للرياضيين المتوجين فتحمل اسم شان شوي. تتميز شان شوي بشكل اليشم (حجر كريم) الاحتفالي المستوحى من ثقافة مدينة ليانغتشو التي يعود تاريخها إلى 5 آلاف عام، ويعتبر هذا اليشم المربع، المتكامل مع ميدالية مستديرة، فريدًا، ويمكن التعرف عليه بشكل كبير.


«جائزة اليابان الكبرى»: فيرستابن ينطلق من المركز الأوّل

ريد بول أمامه فرصة حسم اللقب للمرة السادسة في تاريخه (أ.ف.ب)
ريد بول أمامه فرصة حسم اللقب للمرة السادسة في تاريخه (أ.ف.ب)
TT

«جائزة اليابان الكبرى»: فيرستابن ينطلق من المركز الأوّل

ريد بول أمامه فرصة حسم اللقب للمرة السادسة في تاريخه (أ.ف.ب)
ريد بول أمامه فرصة حسم اللقب للمرة السادسة في تاريخه (أ.ف.ب)

سينطلق بطل العالم الهولندي ماكس فيرستابن من المركز الأول في جائزة اليابان الكبرى لسباقات الفورمولا واحد الأحد، بعد تصدره التجارب الرسمية على حلبة سوزوكا السبت.

تقدّم بطل العالم في آخر سنتين والمهيمن على الموسم الحالي مع فريقه ريد بول، الأسترالي أوسكار بياستري والبريطاني لاندو نوريس سائقي فريق ماكلارين.

وهذه المرة التاسعة هذا الموسم ينطلق فيها فيرستابن من المركز الأول.

ويتقدّم الهولندي زميله المكسيكي سيرخيو بيريس بفارق 151 نقطة في ترتيب السائقين، لكن لن يكون بمقدوره حسم اللقب الثالث رسمياً الأحد. بحال تحقيق نتيجة مواتية، سيشرع الباب أمام تتويجه في جائزة قطر الشهر المقبل.

بعد هيمنته الصارخة منذ مطلع الموسم وإحرازه عشرة سباقات توالياً، يحاول تعويض حلوله خامساً في جائزة سنغافورة الأخيرة التي أحرزها الإسباني كارلوس ساينس (فيراري).

وحتى الآن في سوزوكا، سيطر فيرستابن على جميع فترات التجارب.

قال فيرستابن البالغ 25 عاماً «هذه نهاية أسبوع رائعة حتى الآن، خصوصاً في التجارب، كانت قيادة السيارة رائعة».

وحلّ سائق فيراري شارل لوكلير رابعاً أمام بيريس وساينس. أما ثنائي مرسيدس، بطل العالم السابق البريطاني لويس هاميلتون ومواطنه جورج راسل، فحلا في المركزين السابع والثامن توالياً.

ويجد فريق ريد بول الذي يحتل صدارة ترتيب الصانعين مع 597 نقطة، نفسه أمام فرصة حسم اللقب للمرة السادسة في تاريخه، حيث يتوجب عليه التقدّم على غريمه مرسيدس (289) بفارق نقطة على الأقل مع نهاية سباق اليابان الأحد.


دورة «غوادالاخارا»: ساكّاري ودوليهايد في النهائي

ماريا ساكاري (رويترز)
ماريا ساكاري (رويترز)
TT

دورة «غوادالاخارا»: ساكّاري ودوليهايد في النهائي

ماريا ساكاري (رويترز)
ماريا ساكاري (رويترز)

بلغت اليونانية ماريا ساكّاري والأميركية كارولاين دوليهايد نهائي دورة غوادالاخارا المكسيكية للألف في كرة المضرب، بعد فوزهما على الفرنسية كارولين غارسيا والأميركية صوفيا كينن توالياً الجمعة.

كارولين غارسيا (أ.ب)

ولم تواجه ساكاري، المصنفة تاسعة عالمياً، صعوبة في مواجهة غارسيا وهزمتها بمجموعتين نظيفتين 6-3 و6-0 في ساعة و11 دقيقة.

ومن دون أن تخسر أية مجموعة منذ بداية الدورة، بلغت ساكّاري النهائي الثاني لها في غوادالاخارا، بعد أن خسرت العام الماضي أمام الأميركية جيسيكا بيغولا.

وستكون المواجهة الأولى لها مع دوليهايد المصنفة 111 عالمياً.

وتحاول ساكاري إنقاذ موسمها الذي شهد تعثرها في الدور الأول من بطولة الولايات المتحدة المفتوحة الأخيرة.

صوفيا كينن (أ.ب)

قالت اليونانية الباحثة عن لقبها الأول منذ 2019 «قلت من اليوم الأول إنه أسبوعي. هنا سأتمكن من التغلب على الكثير من العقبات والصعوبات».

أما دوليهايد، فتخطت كينن المصنفة 53 عالمياً بمجموعتين 7-5 و6-3 في ساعة و25 دقيقة.

رغم تخلفها 2-4 في المجموعة الأولى، قلبت الفارق وفازت بثلاثة أشواط توالياً، على غرار المجموعة الثانية عندما تأخرت 1-3.

المشجعون والمشجعات خلال لحظات توقيع كارولاين (رويترز)

وباتت دوليهايد (25 عاماً) ثالث لاعبة غير مصنفة تبلغ نهائي إحدى دورات الألف هذا الموسم، بعد التشيكية كارولينا موخوفا في سينسيناتي ومواطنتها باربورا كرايتشيكوفا في دبي.

وهي ثاني لاعبة غير مصنفة بين المائة الأوليات تبلغ نهائي إحدى دورات الألف منذ اعتماد نظامها في 2009.

كارولاين دوليهايد (رويترز)

قالت «يبدو لي أنه أهم فوز في مسيرتي. أنا فخورة جداً بنفسي وبفريقي. لكن العمل لم ينته بعد وأتوق ليوم غد، لأني لم أخض بعد أي نهائي بهذه الأهمية».


«أمم أوروبا للسيدات»: إسبانيا تتجاوز «المقاطعة» وتقهر السويد

الإسبانية كاستيلو تحتفل مع زميلاتها بوتيلاس وبونماتي بهدف التعادل في شباك السويد (إ.ب.أ)
الإسبانية كاستيلو تحتفل مع زميلاتها بوتيلاس وبونماتي بهدف التعادل في شباك السويد (إ.ب.أ)
TT

«أمم أوروبا للسيدات»: إسبانيا تتجاوز «المقاطعة» وتقهر السويد

الإسبانية كاستيلو تحتفل مع زميلاتها بوتيلاس وبونماتي بهدف التعادل في شباك السويد (إ.ب.أ)
الإسبانية كاستيلو تحتفل مع زميلاتها بوتيلاس وبونماتي بهدف التعادل في شباك السويد (إ.ب.أ)

استهل المنتخب الإسباني حملته في الموسم الافتتاحي من بطولة دوري أمم أوروبا بالفوز 3 - 2 على المنتخب السويدي، الجمعة، بعدما استقرت اللاعبات على إنهاء المقاطعة.

وافتتح المنتخب السويدي التسجيل عن طريق ماجدالينا إريكسون، ولكن أثينيا كاستيو عادلت النتيجة للمنتخب الإسباني، قبل أن تسجل إيفا نافارو الهدف الثاني. واستطاع المنتخب السويدي أن يعادل النتيجة عن طريق ليتا هورتيغ، ولكن ماريونا كالدينيتي سجلت هدف الفوز للمنتخب الإسباني في الوقت بدل الضائع للمباراة.

يقف المنتخب الإسباني مع عصابات المعصم مكتوباً عليها «لقد انتهى الأمر» قبل مباراة السويد (أ.ف.ب)

وكانت لاعبات إسبانيا أعلنّ في وقت سابق، مقاطعة المنتخب دعماً لبطلة العالم جيني هيرموسو، التي تم تقبيلها على شفتيها من لويس روبياليس رئيس الاتحاد الإسباني وقتها خلال حفل تسليم الكأس عقب الفوز على المنتخب الإنجليزي 1 - 0 في سيدني الشهر الماضي. وقالت هيرموسو أكثر من مرة إن القبلة لم تكن بالتراضي.

وذكر كثير من اللاعبات، بما في ذلك كل من شاركن في بطولة كأس العالم، أنهن لن يلعبن لإسبانيا، طالما استمر روبياليس رئيساً للاتحاد.

واستقال روبياليس الأسبوع الماضي، بعدما رفض الاستقالة في البداية، ولكن اللاعبات واصلن المقاطعة وطالبن بإجراء تغييرات في العاملين بالاتحاد. ولكن، المدربة الجديدة مونتسيرات تومي، التي تولت تدريب المنتخب خلفاً لخورخي فيلدا الذي أقيل من منصبه، ضمت اللاعبات المضربات في مباريات دوري الأمم. وانتهى الإضراب بعد مفاوضات قادها المجلس الأعلى للرياضة في إسبانيا.

صوفي سفافا لاعبة المنتخب الدنماركي قدمت أداء لافتاً خلال مواجهة المنتخب الألماني (إ.ب.أ)

في الوقت نفسه، خسر المنتخب الألماني أمام نظيره الدنماركي 0 - 2، حيث سجلت أمالي فانغسغارد هدفي المنتخب الدنماركي.

وخاض المنتخب الألماني المباراة من دون مدربته مارتينا فوس تيكلينبورغ، التي تتعافى من مرض لم يتم الإعلان عنه. وتتولى المدربة المساعدة بريتا كارلسون قيادة الفريق في الوقت الحالي.

حسرة الألمانية كاثرين هندريش بعد خسارتهن من الدنمارك (أ.ب)

ويمتد عقد فوس تيكلينبورغ حتى 2025، ولكنها تتعرض لضغوط كبيرة بعد خروج المنتخب الألماني للمرة الأولى من دور المجموعات ببطولة كأس العالم للسيدات التي أقيمت في أستراليا الشهر الماضي.

وتستضيف ألمانيا منتخب آيسلندا الثلاثاء المقبل، بينما يستضيف المنتخب الإسباني نظيره السويسري.


لونغوريا يشكو مشجعين ويتمسك برئاسة مرسيليا

بابلو لونغوريا رئيس أولمبيك مرسيليا أكد تلقيه دعماً غير مشروط من مالك النادي (أ.ف.ب)
بابلو لونغوريا رئيس أولمبيك مرسيليا أكد تلقيه دعماً غير مشروط من مالك النادي (أ.ف.ب)
TT

لونغوريا يشكو مشجعين ويتمسك برئاسة مرسيليا

بابلو لونغوريا رئيس أولمبيك مرسيليا أكد تلقيه دعماً غير مشروط من مالك النادي (أ.ف.ب)
بابلو لونغوريا رئيس أولمبيك مرسيليا أكد تلقيه دعماً غير مشروط من مالك النادي (أ.ف.ب)

أكد بابلو لونغوريا بقاءه في منصب الرئيس لنادي أولمبيك مرسيليا، رغم خلاف مع روابط مشجعين بعد أن قال المسؤول، الجمعة، إنه تلقى «دعماً غير مشروط» من فرنك ماكورت مالك النادي المنافس في دوري الدرجة الأولى الفرنسي.

وكان مرسيليا قد انتقد ممثلين عن روابط مشجعين في وقت سابق هذا الأسبوع، بعد تقارير عن «تهديدات شخصية» وضغوط على إدارة النادي للاستقالة خلال اجتماع عقد الاثنين الماضي.

ويحتل مرسيليا المركز الثالث في الدوري الفرنسي بعد 5 مباريات، لكنه فشل في التأهل لدور المجموعات لدوري أبطال أوروبا هذا الموسم، بعدما خرج من الدور التمهيدي الثالث أمام باناثينايكوس بركلات الترجيح.

وقال لونغوريا للصحافيين: «أجريت محادثة طويلة للغاية مع المالك فرنك ماكورت ومجلس الإدارة وأظهروا دعماً غير مشروط. اليوم أتحدث من القلب، ولكن أيضاً كرئيس لأولمبيك مرسيليا... لن أعود إلى ما حدث يوم الاثنين... إنه ببساطة أمر غير مقبول».

وأضاف: «على مدار الأسبوع، تأثرت بحجم الدعم والمساندة من جميع الأطراف من لاعبين وجهاز فني وموظفين. كل أولئك الذين فهموا الحاجة إلى حدوث تغيير».

وكشف لونغوريا أيضاً أنه طلب من محاميه تقديم شكوى بعد الاجتماع مع روابط المشجعين، مضيفاً أنه يجب عليهم وضع حد لمثل هذا السلوك والتأكد من عدم تكرار مثل هذه المواقف في المستقبل.

وبسبب التوترات مع الجماهير، قال النادي إنه اضطر للتخلي عن مدربه مارسيلينو الذي تولى المسؤولية في 7 مباريات فقط بعد أن تعاقد معه النادي قبل انطلاق الموسم الحالي.

وأضاف: «لدي اقتناعات قوية للغاية في الحياة. لا أستطيع أن أدين موقفاً ما فحسب، بل يجب أن أصل إلى جوهر الأمور. لا يتعلق الأمر بتأجيج الصراع... أدرك أنني سأبدأ أصعب فترة في ولايتي كرئيس، مع كثير من المواقف غير السارة المحتملة. لكنني ما زلت حازماً ومصمماً على مواصلة مهمتي».

واستطرد لونغوريا: «هذه مرحلة جديدة في فترة تحول للنادي. ولتحقيق ذلك، أحتاج إلى دعم كل عشاق النادي. يجب أن نخرج بشكل أكبر ونضع حداً للممارسات التي نددت بها».


مدرب ليفربول يحذر لاعبيه من الاستهانة بـ«وست هام»

لاعبو ليفربول في أثناء جلسة تدريبية في مركز تدريب أكسا (د.ب.أ)
لاعبو ليفربول في أثناء جلسة تدريبية في مركز تدريب أكسا (د.ب.أ)
TT

مدرب ليفربول يحذر لاعبيه من الاستهانة بـ«وست هام»

لاعبو ليفربول في أثناء جلسة تدريبية في مركز تدريب أكسا (د.ب.أ)
لاعبو ليفربول في أثناء جلسة تدريبية في مركز تدريب أكسا (د.ب.أ)

قال يورغن كلوب مدرب ليفربول، الجمعة، إن وست هام يونايتد من أقوى فرق الدوري الإنجليزي الممتاز، داعيا لاعبيه لتقديم أفضل ما لديهم في المواجهة التي تجمع بينهما، الأحد.

ويحل وست هام ضيفا على ليفربول على أمل مواصلة بدايته القوية للموسم بعدما حقق ثلاثة انتصارات في خمس مباريات ليحتل المركز السادس برصيد عشر نقاط.

ويحتل ليفربول المركز الثالث برصيد 13 نقطة، لكن كلوب حذر لاعبيه من الاستهانة بوست هام الذي يدربه المخضرم ديفيد مويز، الذي سمح للاعب الوسط المؤثر ديكلان رايس بالرحيل عن صفوفه هذا الصيف.

وقال كلوب في مؤتمر صحافي: «هناك كثير من المنافسين الأقوياء للغاية، وست هام منهم. أنا سعيد لديفيد (مويز) لأنه بنى هذا الفريق على مدار بضع سنوات. حتى برحيل ديكلان رايس، يبدو الفريق بصورة جيدة جدا».

وأضاف: «مع كل اللاعبين الآخرين في صفوفه، يبدو قويا جدا وهذا يجعل مواجهته صعبة جدا. هذا يعني أن علينا أن نكون في أبهى صورة ممكنة».

ويستعيد ليفربول، الذي فاز 3/1 على مضيفه لاسك لينتس من النمسا في مستهل مشواره بالمجموعة الخامسة للدوري الأوروبي، جهود مدافعه فيرغيل فان دايك بعد غيابه عن المباراتين الماضيتين في الدوري للإيقاف.


مدرب «يوفنتوس»: ما زال المشوار طويلاً لاستعادة لقب الدوري

أليغري مدرب «يوفنتوس» أكد صعوبة مهمة فريقه أمام ساسولو (إ.ب.أ)
أليغري مدرب «يوفنتوس» أكد صعوبة مهمة فريقه أمام ساسولو (إ.ب.أ)
TT

مدرب «يوفنتوس»: ما زال المشوار طويلاً لاستعادة لقب الدوري

أليغري مدرب «يوفنتوس» أكد صعوبة مهمة فريقه أمام ساسولو (إ.ب.أ)
أليغري مدرب «يوفنتوس» أكد صعوبة مهمة فريقه أمام ساسولو (إ.ب.أ)

حاول ماسيميليانو أليغري، المدير الفني لفريق «يوفنتوس» الإيطالي، الجمعة، التقليل من التوقعات المتعلقة بفريقه، بعد البداية القوية، هذا الموسم، في الدوري الإيطالي.

وحصد «يوفنتوس» 10 نقاط من أول 4 مباريات بالدوري، ويحتل المركز الثاني في جدول الترتيب، بفارق نقطتين خلف «إنتر ميلان» المتصدر.

ودون وجود أي التزامات أوروبية، بإمكان «يوفنتوس» أن يضغط بقوة لاستعادة لقب الدوري، ولكن أليغري لا يريد التطلع سوى لمباراة الفريق المقبلة أمام ساسولو، المقرر إقامتها السبت.

وقال أليغري، للصحافيين: «يجب أن نحافظ على تركيزنا؛ لأن هناك كثيراً من النشوة، ورغم أن هذا قد يكون أمراً جيداً، لكنه من الممكن أن يسلب الطاقة والتركيز».

وأضاف: «ما زلنا في الجولة الخامسة فقط، وساسولو، باستثناء الفوز بـ3 نظيفة قبل سنوات قليلة، كان دائماً منافساً صعباً». وأردف: «ساسولو يدخل المباراة بعد خسارة كبيرة أمام فروزينوني، لذلك مهمتنا ستكون صعبة، ويجب علينا أن نتحلى باليقظة، وأن نكون على درجة عالية من اللياقة البدنية والفنية. سيكون من المهم تحقيق نتيجة جيدة».


الصين تستعد لإظهار براعتها التنظيمية والتكنولوجية في «الأسياد»

رجل يمر من أمام ملصق خاص بـ«دورة الألعاب الآسيوية» في الصين (أ.ف.ب)
رجل يمر من أمام ملصق خاص بـ«دورة الألعاب الآسيوية» في الصين (أ.ف.ب)
TT

الصين تستعد لإظهار براعتها التنظيمية والتكنولوجية في «الأسياد»

رجل يمر من أمام ملصق خاص بـ«دورة الألعاب الآسيوية» في الصين (أ.ف.ب)
رجل يمر من أمام ملصق خاص بـ«دورة الألعاب الآسيوية» في الصين (أ.ف.ب)

تفتتح أكبر دورة ألعاب آسيوية في التاريخ، بمشاركة نحو 12 ألف رياضي ورياضية؛ أي أكثر من «دورة الألعاب الأولمبية»، السبت، في مدينة هانغتشو الصينية، بعد تأجيلها لمدة عام بسبب فيروس «كورونا».

ويتنافس المشاركون، بينهم أبطال عالم وأولمبياد، من أجل الحصول على ميداليات في 40 رياضة، من ألعاب القوى والسباحة وكرة القدم، إلى الرياضات الإلكترونية والبريدج.

وستكون 9 رياضات، من بينها الملاكمة والبريك دانس وكرة المضرب، مؤهلة إلى «دورة الألعاب الأولمبية»، المقررة في باريس العام المقبل.

وكان مقرراً أن تقام «الألعاب الآسيوية»، في سبتمبر (أيلول) الماضي، لكنها تأجلت بسبب قواعد الصين الصارمة الخاصة بالقضاء على فيروس «كورونا»، قبل أن يتخلى الحزب الشيوعي الحاكم في البلاد عن هذه السياسة فجأة.

وتجمع النسخة التاسعة عشرة من «الأسياد»، التي أقيمت لأول مرة في نيودلهي عام 1951، متنافسين من 45 دولة في القارة الصفراء.

وتشكل «دورة الألعاب الآسيوية» بالنسبة إلى الصين التي استضافت «دورة الألعاب الأولمبية» الشتوية 2022 في «فقاعة» آمنة من فيروس «كورونا» في بكين، فرصة لإظهار براعتها التنظيمية والرياضية والتكنولوجية بعد سنوات الوباء التي عزلت البلاد عن عالم الرياضة.

وقال مدير المتحدثين باسم الألعاب، تشن ويتشيانغ، الأربعاء: «لقد تغلّبنا على كثير من التحديات، ولكننا الآن جاهزون تماماً لاستضافة دورة آسيوية ناجحة».

وستُقام الألعاب في 54 موقعاً رياضياً، بينها 14 شُيّدت حديثًا، معظمها في هانغتشو، لكنها تمتد أيضاً إلى مدن بعيدة مثل ونجو، على بُعد 300 كيلومتر جنوباً.

وسيكون المحور الرئيسي هو الملعب الأولمبي «بيغ لوتوس» بسعة تصل إلى 80 ألف متفرج، حيث ستقام منافسات ألعاب القوى وحفلا الافتتاح والختام.

وتشتهر مدينة هانغتشو، البالغ عدد سكانها 12 مليون نسمة وتبعد مسافة ساعة بالقطار السريع من شنغهاي، بمعابدها القديمة وحدائقها وبحيرتها الغربية المحبوبة.

وهي أيضاً الموطن غير الرسمي لصناعة التكنولوجيا في الصين، ولا سيما مسقط رأس شركة «علي بابا»، التابعة لجاك ما.

وستعرض الألعاب بعضاً من أحدث التقنيات القادمة من المدينة، بينها الحافلات دون سائق، والكلاب الآلية.

وتصدّرت الصين المضيفة جدول الميداليات في كل دورة ألعاب آسيوية منذ عام 1982، ومن المتوقع أن تفعل ذلك مرة أخرى بحلول موعد إسدال الستار عن الألعاب، في الثامن من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.

وتبدو الصين مرشحة للسيطرة على منافسات السباحة عن طريق تشين هايانغ، الذي أعلن نفسه ملكاً جديداً وبلا مُنازع في سباقات السباحة على الصدر في بطولة العالم.

وكسب السبّاح، البالغ من العمر 24 عاماً، جميع السباقات الثلاثة (50 م، و100 م، و200 م)، وسجل رقماً قياسياً عالمياً جديداً في سباق 200 م.

وفي ألعاب القوى، وهي إحدى الرياضات الأكثر متابعة عن كثب، سيدافع البطل الأولمبي والعالمي الهندي نيراج شوبرا عن لقبه في رمي الرمح، في «دورة الألعاب الآسيوية»، في حين يبحث النجم القطري المخضرم معتز برشم عن ذهبية ثالثة في الوثب العالي بعد 2010 و2014.

وسيكون الباكستاني أرشد نديم، الحائز على الميدالية الفضية في «مونديال القوى» في بودابست، أشرس المنافسين له، في حين سيتنافس البلدان على المعدن الأصفر في الكريكيت والهوكي.

وستكون المنافسة الرياضات الإلكترونية التي يُنظَر إليها على أنها خطوة نحو الإدماج الأولمبي يوماً ما، رسمية، لأول مرة في «الألعاب الآسيوية»، بعد أن كانت رياضة استعراضية قبل 5 سنوات.

وسيقود لي سانغ-هيوك، المعروف بلقب «فايكر»، وهو شخصية أسطورية في الرياضات الإلكترونية ومعروف على نطاق واسع بأنه أفضل لاعب في دوري الأساطير على الإطلاق، «المنتخب الكوري الجنوبي» في «مركز هانغتشو الصيني للرياضات الإلكترونية».

وهناك حافز إضافي أثار جدلاً في كوريا الجنوبية؛ وهو أن الفوز بالذهب سيعفيهم من أداء الخدمة العسكرية.

ومن سمات الألعاب الآسيوية أنها تشمل رياضات أكثر غرابة قليلاً من الألعاب الأولمبية، على غرار لعبة شيانغ تشي، المعروفة أيضًا باسم «الشطرنج الصيني»، والبريدج، إحدى ألعاب الورق المعروفة عالمياً، والكوراش، وهي شكل قديم من أشكال المصارعة، وجميعها موجودة بقائمة الرياضات التي سيتنافس فيها المشاركون والمشاركات.

ورغم أن الافتتاح الرسمي للألعاب سيكون، السبت، فإن بعض المنافسات الرياضية بدأت، الثلاثاء، عندما عادت كوريا الشمالية إلى المنافسة الدولية الكبرى لأول مرة منذ الوباء، بفوزها على تايوان 2 - 0 في دور المجموعات لمسابقة كرة القدم للرجال.


محكمة مدريد تستدعي الشهود في قضية «قبلة هيرموسو»

روبياليس لدى خروجه من «محكمة مدريد» الأسبوع الماضي بعد الإدلاء بشهادته (إ.ب.أ)
روبياليس لدى خروجه من «محكمة مدريد» الأسبوع الماضي بعد الإدلاء بشهادته (إ.ب.أ)
TT

محكمة مدريد تستدعي الشهود في قضية «قبلة هيرموسو»

روبياليس لدى خروجه من «محكمة مدريد» الأسبوع الماضي بعد الإدلاء بشهادته (إ.ب.أ)
روبياليس لدى خروجه من «محكمة مدريد» الأسبوع الماضي بعد الإدلاء بشهادته (إ.ب.أ)

استدعى القاضي، المسؤول عن التحقيق مع لويس روبياليس، رئيس «الاتحاد الإسباني» السابق، فيما يتعلق باتهامه بالاعتداء الجنسي، عدة شهود وخبراء لجلسة الاستماع.

وذكرت «محكمة مدريد» أن جلسات الاستماع ستقام يومي 25 و28 سبتمبر (أيلول) المقبل، وأيضاً يوم 2 أكتوبر (تشرين الأول)، وجرى استدعاء 3 لاعبات من زملاء جيني هيرموسو، الفائزة بـ«كأس العالم للسيدات»، كما سيحضر بعض المقرَّبين من اللاعبة والخبراء في الجلسة.

وتُوّج «المنتخب الإسباني للسيدات» بلقب كأس العالم، عقب فوزه على «المنتخب الإنجليزي» بهدف نظيف في سيدني، الشهر الماضي، لكن قيام روبياليس، رئيس «الاتحاد الإسباني» وقتها، بتقبيل هيرموسو، خلال حفل توزيع الكأس، ألقى بظلاله على هذا الحدث. وذكرت اللاعبة عدة مرات أن القُبلة لم تكن بالتراضي.

وتقدمت هيرموسو بشكوى جنائية للنيابة، التي قامت بدورها برفع شكوى بالاعتداء الجنسي والإكراه، للمحكمة. وإذا ثبتت إدانته، فمن الممكن أن يحصل روبياليس على عقوبة حبس تصل إلى 4 أعوام.

وأصرّ روبياليس على أن القُبلة كانت بالتراضي، وفي الأسبوع الماضي أنكر الاتهامات الموجَّهة له بالاعتداء الجنسي، عندما أدلى بأقواله للمرة الأولى.

وأصدرت المحكمة بالفعل، بناء على طلب النيابة، أمراً بمنع روبياليس من الاقتراب لمسافة 200 متر من هيرموسو. وكانت النيابة قد طلبت إبعاده لمسافة 500 متر.

ورفض روبياليس الاستقالة، في البداية، وقال، خلال اجتماع لـ«الاتحاد الإسباني»، عُقد فور انتهاء البطولة، إنه كان ضحية دعاوى حقوق نسائية زائفة، لكنه استقال، الأسبوع الماضي.

وكان روبياليس قد جرى إيقافه 90 يوماً بشكل مبدئي من قِبل «الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)»، وفتح «فيفا» أيضاً تحقيقاً أخلاقياً.


بوستيكوغلو: قمة شمال لندن أمام «أرسنال» ستكون «تحدياً هائلاً»

أنغي بوستيكوغلو مدرب «توتنهام هوتسبير» (رويترز)
أنغي بوستيكوغلو مدرب «توتنهام هوتسبير» (رويترز)
TT

بوستيكوغلو: قمة شمال لندن أمام «أرسنال» ستكون «تحدياً هائلاً»

أنغي بوستيكوغلو مدرب «توتنهام هوتسبير» (رويترز)
أنغي بوستيكوغلو مدرب «توتنهام هوتسبير» (رويترز)

أكد أنغي بوستيكوغلو، مدرّب «توتنهام هوتسبير»، أن جماهير الفريق أعطته لمحة عن مدى أهمية مباراة قمة شمال لندن أمام «أرسنال»، الأحد، حيث يتطلع «توتنهام» للحفاظ على بدايته الرائعة للموسم.

ولم يخسر كل من «أرسنال» و«توتنهام» في 5 مباريات بـ«الدوري الإنجليزي الممتاز»، وسيدخل الفريقان مباراة القمة برصيد 13 نقطة لكل منهما مع احتلال فريق المدرب بوستيكوغلو المركز الثاني بفارق الأهداف، بينما يحتلّ منافسهم اللدود المركز الرابع. ويتمتع «توتنهام» بأفضل بداية لموسم في «الدوري الممتاز» منذ 57 عاماً، لكن الفريق لم يفُز على ملعب الإمارات في الدوري منذ 13 عاماً، بينما يدرك بوستيكوغلو أيضاً أن «أرسنال» فاز ذهاباً وإياباً، الموسم الماضي. وقال بوستيكوغلو، للصحافيين، الجمعة: «لقد أعطتني الجماهير لمحة عن أهمية هذه المباراة. لقد شاركت من قبل في مباريات قمة، خصوصاً مع سيلتيك... أفهم ما يعنيه ذلك بالنسبة لمشجعي الناديين... أرسنال فريق جيد جداً، وقدم موسماً رائعاً، العام الماضي، وعزَّز صفوفه، هذا العام. يلعبون بثقة كبيرة، ومواجهتهم على ملعبهم ستكون تحدياً هائلاً بالنسبة لنا».

ونادراً ما كان المستوى العام مؤثراً في مباريات قمة شمال لندن في السابق، لكن بوستيكوغلو قال إن الخبرة قد تلعب دوراً مع عدد من اللاعبين الجدد الذين يستعدون لتذوق المنافسة الساخنة لأول مرة. وأضاف بوستيكوغلو: «لدينا بعض اللاعبين الذين لم يخوضوا هذه المواجهة من قبل. الأمر لا يتعلق فحسب بمباراة قمة خارج أرضنا، لكنه التحدي المتمثل في التغلب على منافس قوي أيضاً... الخبرة هي التي تصنع الفرق في هذه المباريات. أسعى لترك الحرية للاعبين، لإظهار قدراتهم بأفضل طريقة... لا أريد أن أضع كثيراً من القيود أو أحاول توجيههم كثيراً بشأن ما يمكن توقعه».

وبعد بيع هاري كين إلى «بايرن ميونيخ»، سيكون «توتنهام» دون أفضل هدّاف في مباريات القمة على الإطلاق، لكن بوستيكوغلو قال إن الفريق قام بعمل جماعي رائع لتعويض «أفضل لاعب» في النادي.