الأسطورة بافيل نيدفيد يستعد لإدارة نادي الشباب

بافل نيدفيد يستعد لإدارة نادي الشباب (رويترز)
بافل نيدفيد يستعد لإدارة نادي الشباب (رويترز)
TT

الأسطورة بافيل نيدفيد يستعد لإدارة نادي الشباب

بافل نيدفيد يستعد لإدارة نادي الشباب (رويترز)
بافل نيدفيد يستعد لإدارة نادي الشباب (رويترز)

بعد رحيله عن يوفنتوس في 2022، أصبح أسطورة كرة القدم العالمية بافيل نيدفيد بلا عمل. لكن لاعب الوسط التشيكي السابق وجد الآن منصباً جديداً.

ووفقاً للصحافي المطلع فابريزيو رومانو، سيصبح نيدفيد قريباً مديراً لكرة القدم في نادي الشباب السعودي.

ومن المتوقع الإعلان رسمياً عن تعيينه في الأيام المقبلة.

وشغل نيدفيد من 2015 إلى 2022، منصب نائب رئيس يوفنتوس، لكنه ترك النادي إلى جانب أندريا أنييلي.

يذكر أنه في أواخر الشهر الماضي، تم تعيين المدرب التركي الأسطوري فاتح تيريم مدربا جديدا للشباب.

ويعتبر نيدفيد (52 عاما) من أساطير كرة القدم التشيكية والأوروبية، حيث مثل أندية دوكلا براغ وسبارتا براغ في بلاده، قبل أن ينتقل لإيطاليا حيث لعب خمسة مواسم لفريق لاتسيو في جيله الذهبي، وساهم في الفوز بثنائية الدوري والكأس عام 2000، وقبلها كأس الكؤوس الأوروبية عام 1999، ثم مثل يوفنتوس لثمانية مواسم حصد فيها لقبين للدوري الإيطالي ولقبين لكأس السوبر الإيطالية، بالإضافة للقب الدرجة الثانية موسم 2006-2007 عندما تم تهبيط اليوفي.

وفي 12 أكتوبر (تشرين الأول) 2010، رشحت شركة «إكسور» (شركة الاستثمار التابعة لعائلة أنييلي) نيدفيد ليكون جزءاً من مجلس إدارة يوفنتوس، ثم في 23 أكتوبر 2015، تم تعيين نيدفيد نائباً لرئيس مجلس الإدارة.

في 28 نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، استقال مجلس إدارة يوفنتوس بالكامل بسبب ما سمي «فضيحة بلسفالينزا»، حيث ارتكب يوفنتوس انتهاكات لمكاسب رأس المال، وفي 20 يناير (كانون الثاني) 2023، تم إيقاف نيدفيد عن تولي مناصب في كرة القدم الإيطالية لمدة ثمانية أشهر بسبب تورطه في الفضيحة.


مقالات ذات صلة

كولين روني: تعرضنا لـ«الإرهاب» بعد انتقال زوجي ليونايتد

رياضة عالمية روني وزوجته كولين (رويترز)

كولين روني: تعرضنا لـ«الإرهاب» بعد انتقال زوجي ليونايتد

قالت كولين روني، زوجة النجم الإنجليزي واين روني، إن عائلتها تعرضت لما وصفته بـ«الإرهاب» لدى انتقال زوجها إلى مانشستر يونايتد مقبلاً من إيفرتون في عام 2004

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية فرحة لاعبي الزمالك بالتأهل (نادي الزمالك)

كأس مصر: الزمالك إلى دور الـ16 على حساب أبوقير للأسمدة

سجل أحمد سيد زيزو هدفا في الشوط الأول وأهدر ركلة جزاء وأضاف مصطفى شلبي هدفا في الشوط الثاني ليفوز الزمالك 2-صفر على أبوقير للأسمدة ويتأهل على حسابه إلى دور 16.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
رياضة عالمية أنجي بوستيكوغلو (رويترز)

مدرب توتنهام للإنجليز: احموا قدسية اللعبة من الـ«فار»

تساءل أنجي بوستيكوغلو، المدير الفني لفريق توتنهام الإنجليزي لكرة القدم، عن سبب عدم استجواب الجمهور الإنجليزي تقنية «حكم الفيديو المساعد (فار)».

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية رودريغو بينتانكور (رويترز)

بينتانكور: لا تقلقوا... أنا بخير

أعلن رودريغو بينتانكور، لاعب وسط توتنهام الإنجليزي لكرة القدم، أنه بـ«خير» بعد أن خرج محمولاً على محفة خلال مباراة ذهاب الدور قبل النهائي بكأس رابطة الأندية.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية ساشا ستيغيمان (رويترز)

الإعياء يحرم الحكم ستيغيمان من إدارة أول مباراة لدورتموند

ما زال الحكم الألماني ساشا ستيغيمان يعاني من الإعياء، ولن يتمكَّن من إدارة أول مباراة لبوروسيا دورتموند بدوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم (بوندسليغا).

«الشرق الأوسط» (دوسلدورف)

غوميز: رفض تسجيل فارغاس «غريب»  

غوميز خلال مباراة فريقه أمام الوحدة (تصوير: عيسى الدبيسي)
غوميز خلال مباراة فريقه أمام الوحدة (تصوير: عيسى الدبيسي)
TT

غوميز: رفض تسجيل فارغاس «غريب»  

غوميز خلال مباراة فريقه أمام الوحدة (تصوير: عيسى الدبيسي)
غوميز خلال مباراة فريقه أمام الوحدة (تصوير: عيسى الدبيسي)

أبدى البرتغالي غوميز مدرب ‫الفتح استغرابه من عدم الموافقة على تسجيل لاعبهم الجديد الأرجنتيني فارغاس رغم جاهزيته الفنية.

وتحدث غوميز في المؤتمر الصحافي الذي أعقب مباراة فريقه أمام الوحدة قائلاً: «نتيجة صعبة علينا أمام فريق منافس في جدول الترتيب، الوحدة استغل أخطاءنا وسجل فيما لم نتمكن من استغلال العديد من الفرص السانحة للتسجيل».

وأضاف غوميز: «اللاعبون الأجانب في الوحدة أحدثوا الفارق، وكنا نستحق نتيجة أفضل قياساً على ما قدمه لاعبونا».

وحول الحاجة لتدعيمات جديدة قبل إغلاق فترة التسجيل الشتوية، أجاب غوميز: «بكل تأكيد نحتاج إلى أسماء جديدة، وكذلك ننتظر عودة المصابين إلى صفوف الفريق، وأستغرب من عدم الموافقة على تسجيل لاعبنا الجديد الأرجنتيني فارغاس رغم أنه جاهز فنياً».

من جانبه، قال الأورغواياني كارينيو مدرب ‫الوحدة: «تفوقنا على ‫الفتح بالنتيجة، رغم تفوقهم بالأرقام في المباراة، ولكن تمكنا من حصد الأهم».

وأضاف كارينيو: «كان يمكننا تسجيل هدف ثالث رغم أن الكرات المرتدة كانت قليلة، وندرك أن الفتح فريق كبير ولديه مدرب خبير، لكن هذا لم يمنعنا من تحقيق هدف الفوز بالمباراة».

واعترف كارينيو بتراجع الأداء البدني لفريقه في الأوقات الأخيرة من المباراة، وأكد أنهم سيعملون على معالجة هذا الجانب.