القادسية يضم الموهبة «كارفاليو»… ويُبقيه في البرازيلhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9/5097429-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%B6%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%87%D8%A8%D8%A9-%D9%83%D8%A7%D8%B1%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%E2%80%A6-%D9%88%D9%8A%D9%8F%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%84
القادسية يضم الموهبة «كارفاليو»… ويُبقيه في البرازيل
البرازيلي غابرييل كارفاليو خلال التوقيع (نادي القادسية)
الخبر:«الشرق الأوسط»
TT
الخبر:«الشرق الأوسط»
TT
القادسية يضم الموهبة «كارفاليو»… ويُبقيه في البرازيل
البرازيلي غابرييل كارفاليو خلال التوقيع (نادي القادسية)
أعلن نادي القادسية التعاقد مع اللاعب البرازيلي غابرييل كارفاليو، لينضم إلى كوكبة من الأسماء الأجنبية التي انضمت لصفوف الفريق، الذي يتقدم في الترتيب الثالث ببطولة الدوري السعودي للمحترفين.
ويُعد اللاعب كارفاليو (17 عاماً) من أبرز المواهب البرازيلية الصاعدة، حيث برز في فريق إنترناسيونال البرازيلي، الذي وافق على بيع عقده مقابل مبلغ يتجاوز 20 مليون دولار.
وعلى الرغم من التوقيع معه، فإن اللاعب لن يرحل عن ناديه الحالي قبل بلوغه سن 18 عاماً، وفق اتفاق الناديين، مما يعني أنه لن يظهر بقميص القادسية، هذا الموسم.
وتعاقد القادسية، المملوك بالكامل لشركة «أرامكو»، مع عدد من المواهب الشابة، تحت 20 عاماً؛ بهدف الاستثمار من جانبه، والديمومة من جانب آخر، حيث يمكن الاستعانة بهذه المواهب لدعم الفريق الأول في السنوات المقبلة، خصوصاً أن هناك أسماء من اللاعبين المخضرمين في صفوف الفريق باتوا يدافعون عن قميص النادي، يتقدمهم الإسباني ناتشو، والغابوني أوبا ميانغ.
تشهد السعودية، غداً الجمعة، انطلاق الرالي الأعرق والأكثر شهرة في عالم رياضة المحركات «رالي داكار 2025»، في سادس النسخ التي تستضيفها المملكة على التوالي.
عندما تلقَّى المنذر العلوي بطاقة حمراء في الدقيقة 34، لم يكن أشد المتشائمين يتوقع أن يخفق الأخضر في التفوق على 10 لاعبين من عُمان في سعيه لبلوغ النهائي الخليجي.
«داكار السعودية»: الأميركي كينتيرو يهيمن على المرحلة الأولىhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9/5098046-%D8%AF%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D9%83%D9%8A%D9%86%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D9%88-%D9%8A%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89
«داكار السعودية»: الأميركي كينتيرو يهيمن على المرحلة الأولى
المرحلة الأولى كانت حذرة بالنسبة للكثير من المتسابقين (إ.ب.أ)
أحرز الأميركي سيث كينتيرو المركز الأول في المرحلة الأولى لفئة السيارات في رالي داكار الصحراوي، السبت، بالسعودية، بعد ساعتين من إعلان المنظمين فوز الفرنسي غيرلان شيشري، في حين فضّل المرشحون لنيل اللقب التمهل للحصول على مركز انطلاق جيد قبل المرحلة الثانية الماراثونية على مدى 48 ساعة «كرونو» في بيشة.
وبعد إعلان فوز شيشري (46 عاماً) بزمن 4 ساعات و35 دقيقة و53 ثانية على مسافة 413 كيلومتراً في المرحلة الخاصة حول بيشة (جنوب-غرب)، قال المنظمون إن كينتيرو (تويوتا) «توقف عند الكيلومتر الـ330 لمساعدة (الإسبانية) لايا سانس. استعاد 95 ثانية؛ مما يجعله متفوقاً على شيشري ويفوز بالمرحلة».
وهكذا يكون فريق «ميني» قد أخفق في تحقيق أول فوز بمرحلة في «رالي داكار» منذ 2021.
وحلّ حامل اللقب الإسباني كارلوس ساينس (فورد) الذي أصبح أكبر سائق يُتوّج العام الماضي في الحادية والستين من عمره، سابعاً، في حين اكتفى القطري ناصر العطية، المتوّج خمس مرات، بالمركز العشرين، وزميله في فريق «داسيا» الفرنسي سيباستيان لوب، بطل العالم للراليات تسع مرات، في المركز 24. كما حلّ السعودي يزيد الراجحي (أوفردرايف) في المركز 21، بفارق 11 دقيقة عن الصدارة.
وقال لوب: «كانت مرحلة من دون مشكلات بالنسبة لنا. لم نخاطر بأي شكل».
وتابع: «لم يكن الهدف تسجيل أسرع زمن؛ لذا قررنا التوقف لدقائق قليلة في النهاية لخسارة بعض الوقت وتفادي الانطلاق في الصدارة، الأحد. الجميع طبّق اللعبة عينها».
بدوره، قال العطية: «لم تكن المرحلة سهلة، لكننا تعاملنا معها بروية، وتجنبنا الأخطاء. تعرّضنا في الكيلومترات الأخيرة لانثقاب، وتوقفنا مدة 15 دقيقة تقريباً؛ للتأكد من تأمين مركز انطلاقة متأخر في الترتيب، الأحد».
وتابع «السوبرمان» القطري: «لقد ضحينا بالكثير من الوقت، لكن كان من المهم فعل ذلك. إذا تمكنت من البدء في المركز الخمسين، فسيكون ذلك مثالياً. خاطرنا في العام الماضي وتعلّمنا الدروس، ويجب أن نكون أذكياء هذه المرة».
ويخوض السائقون، الأحد، مرحلة ماراثونية اعتمدت بدءاً من العام الماضي، على مدى 48 ساعة في الصحراء السعودية على مسافة ألف كيلومتر؛ حيث يضطر المشاركون إلى المبيت على الرمال من دون تلقي أي مساعدة خارجية. وينظر إلى افتتاح المرحلة بأنه عامل سلبي للسائقين والدراجين.
وما صعّب من مهمة السنة الحالية، اعتماد مسارين مختلفين لكل من السيارات والدراجات النارية؛ مما يعني أن سائقي السيارات لن يكون بمقدورهم اللحاق بمسار الدراجات. وفي فئة الدراجات، تصدّر الأسترالي دانيال ساندرز البالغ 30 عاماً (كيه تي إم)، على بُعد دقيقتين من حامل اللقب الأميركي ريكي برابيك (هوندا)، والبوتسواني روس برانش (هيرو).
وقال ساندرز الذي أحرز أيضاً المرحلة التمهيدية، الجمعة: «لم تكن هناك رياح في الصباح، لذلك كان من الصعب جداً القيام ببعض التجاوزات. وبعد ذلك، بمجرد تجاوزي إدغار كانيت عند الكيلومتر 70، اختفى الغبار واضطررت إلى اللحاق بروس ورجال (هوندا) في المقدمة».
وتابع المتوّج برالي المغرب: «ارتكبت بعض الأخطاء الملاحية بحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى محطة التزوّد بالوقود؛ لكنني حاولت تصحيحها بأسرع ما يمكن وركزت فقط على كتيّب الطريق».
وتستضيف السعودية الرالي للعام السادس توالياً، حتى 17 من الشهر الحالي، على مسافة 8 آلاف كيلومتر.
وصحيح أن النسخة السابعة والأربعين يُطلق عليها رالي داكار، لكن المرة الأخيرة استضافت العاصمة السنغالية هذا الرالي كانت في 2007، قبل أن تبتعد المنافسات عن القارة الأفريقية لأسباب أمنية. وانتقل الرالي إلى أميركا الجنوبية قبل أن تحتضنه السعودية منذ 2020.