إنفوغراف: كيف تسهم السياحة الساحلية في تنويع الاقتصاد السعودي؟

جانب من وجهات «البحر الأحمر الدولية» في السعودية (الموقع الرسمي)
جانب من وجهات «البحر الأحمر الدولية» في السعودية (الموقع الرسمي)
TT

إنفوغراف: كيف تسهم السياحة الساحلية في تنويع الاقتصاد السعودي؟

جانب من وجهات «البحر الأحمر الدولية» في السعودية (الموقع الرسمي)
جانب من وجهات «البحر الأحمر الدولية» في السعودية (الموقع الرسمي)

تلعب السياحة الساحلية دوراً مهماً ضمن «رؤية 2030» في السعودية، لا سيما أنها تتمتع بمقومات سياحية ساحلية مهمة. ومن هنا أهمية إنشاء الهيئة السعودية للبحر الأحمر، سعياً لتحقيق الأهداف في وجهات البحر الأحمر، التي تعد واحدة من أهم الوجهات الرئيسية للسياحة الساحلية في البلاد.

وقد طوَّرت الهيئة السعودية للبحر الأحمر استراتيجية قطاع السياحة الساحلية، بما يتماشى مع «رؤية 2030»، وبأهداف استراتيجية، أبرزها: توفير بيئة جاذبة للاستثمار في قطاع السياحة الساحلية، ووضع معايير نموذجية للبنية التحتية لهذا القطاع، وتحقيق سياحة مستدامة ومتجددة.

ويُبرز الإنفوغراف التالي أبرز مستهدفات الهيئة السعودية للبحر الأحمر:

ويتم دعم نمو السياحة الساحلية من خلال عديد من القنوات المختلفة، من ضمنها المشاريع العملاقة التي تسهم في التنوع الاقتصادي، والتي توفر كثيراً من الفرص الاستثمارية وتخلق مزيداً من الوظائف في الاقتصاد.

ومن المتوقع أن تخلق المشاريع العملاقة في البحر الأحمر فرصاً استثمارية كبيرة، تدفع النمو الاقتصادي وتعزز منظومة الاستثمار في المملكة، من خلال التطورات المستدامة والمبتكرة في القطاع.



الغيص: آسيا ستكون مركز الطلب المستقبلي على الطاقة

أمين عام «أوبك» هيثم الغيص يتحدث في الاجتماع الفني حول آفاق الطاقة والنفط بآسيا (حساب «أوبك» على «إكس»)
أمين عام «أوبك» هيثم الغيص يتحدث في الاجتماع الفني حول آفاق الطاقة والنفط بآسيا (حساب «أوبك» على «إكس»)
TT

الغيص: آسيا ستكون مركز الطلب المستقبلي على الطاقة

أمين عام «أوبك» هيثم الغيص يتحدث في الاجتماع الفني حول آفاق الطاقة والنفط بآسيا (حساب «أوبك» على «إكس»)
أمين عام «أوبك» هيثم الغيص يتحدث في الاجتماع الفني حول آفاق الطاقة والنفط بآسيا (حساب «أوبك» على «إكس»)

قال الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للنفط «أوبك»، هيثم الغيص، إن آسيا ستكون محرك نمو الاقتصاد العالمي، ومركز الطلب المستقبلي على الطاقة.

وأشار الغيص، خلال الاجتماع الفني العاشر للمنظمة حول آفاق الطاقة والنفط في آسيا، إلى أن «توقعات (أوبك) للطلب العالمي على النفط لعام 2024 تُظهر أن الهند والصين وحدهما ستشكلان أكثر من 38 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي في عام 2050».

وخلال الاجتماع، ناقش الخبراء التوقعات المتوسطة والطويلة الأجل لأسواق الطاقة العالمية، مع التركيز على آسيا، فضلاً عن الحلول المحتملة لتحدي المناخ، بما في ذلك احتجاز الكربون وتخزينه، وتقنيات وأساليب الانبعاثات السلبية الأخرى.

وقال الغيص إن «هذا الحوار يزداد أهمية مع نمو احتياجات آسيا من الطاقة. وستواصل (أوبك) العمل على إقامة علاقة بناءة مع نظيراتها في آسيا... و(أوبك) ستظل شريكاً موثوقاً به في مجال الطاقة».