انكماش الاقتصاد السعودي 1.7 % بالربع الأول وارتفاع الأنشطة غير النفطية بـ3.4 %https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5029133-%D8%A7%D9%86%D9%83%D9%85%D8%A7%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-17-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%B4%D8%B7%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%8034
انكماش الاقتصاد السعودي 1.7 % بالربع الأول وارتفاع الأنشطة غير النفطية بـ3.4 %
انكمش النشاط النفطي 11.2 في المائة على أساس سنوي (واس)
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
انكماش الاقتصاد السعودي 1.7 % بالربع الأول وارتفاع الأنشطة غير النفطية بـ3.4 %
انكمش النشاط النفطي 11.2 في المائة على أساس سنوي (واس)
انكمش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للسعودية 1.7 في المائة في الربع الأول من العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بينما حقق الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي المعدل في ضوء العوامل نمواً نسبته 1.4 في المائة مقارنة بالربع الرابع من العام الماضي.
وحققت الأنشطة غير النفطية ارتفاعاً نسبته 3.4 في المائة على أساس سنوي، و0.9 في المائة على أساس ربعي، في حين انكمش النشاط النفطي 11.2 في المائة على أساس سنوي، بينما ارتفع بنسبة 1.7 في المائة على أساس ربعي.
ووفق بيانات الهيئة العامة للإحصاء السعودية، حقق الإنفاق الاستهلاكي النهائي الحكومي نمواً في الربع الأول من عام 2024 بنسبة 6.3 في المائة على أساس سنوي، و1.6 في المائة على أساس ربعي، كما حقق إجمالي تكوين رأس المال الثابت ارتفاعاً قدره 4.7 في المائة على أساس سنوي، و4 في المائة على أساس ربعي، بالإضافة إلى ارتفاع الإنفاق الاستهلاكي الخاص بمعدل 2.0 في المائة على أساس سنوي، في حين انخفض بنسبة 0.9 في المائة على أساس ربعي.
أما على مستوى التجارة الخارجية، فقد حققت الواردات نمواً قدره 1.8 في المائة على أساس سنوي، و1.3 في المائة على أساس ربعي، في حين شهدت الصادرات انخفاضاً بنسبة 6.6 في المائة على أساس سنوي، بينما ارتفعت بنسبة 7.4 في المائة على أساس ربعي.
أظهر مسح للأعمال نُشر يوم الخميس، أن نشاط الأعمال في قطاع الخدمات الروسي نما بوتيرة أبطأ في سبتمبر (أيلول)، وسط ارتفاع أضعف في الطلب وتباطؤ في جهود التوظيف.
وزير الطاقة السعودي: أهمية التوازن بين النمو وأمن الطاقةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5067958-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A3%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%85%D9%88-%D9%88%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9
وزير الطاقة السعودي مشاركاً في اجتماعات مجموعة العمل الخاصة بالتحولات في مجال الطاقة ضمن «مجموعة العشرين» (حساب وزارة الطاقة على «إكس»)
فوز دو إيغواسو البرازيل:«الشرق الأوسط»
TT
فوز دو إيغواسو البرازيل:«الشرق الأوسط»
TT
وزير الطاقة السعودي: أهمية التوازن بين النمو وأمن الطاقة
وزير الطاقة السعودي مشاركاً في اجتماعات مجموعة العمل الخاصة بالتحولات في مجال الطاقة ضمن «مجموعة العشرين» (حساب وزارة الطاقة على «إكس»)
شدد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان على أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي، مؤكّداً طموح المملكة إلى أن تكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ورائدة، عالمياً، في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة.
كلام عبد العزيز بن سلمان جاء خلال مشاركته في اجتماعات مجموعة العمل الخاصة بالتحولات في مجال الطاقة ضمن «مجموعة العشرين»، والاجتماع الوزاري الخامس عشر للطاقة النظيفة، والاجتماع الوزاري التاسع لمبادرة «مهمة الابتكار»، التي انعقدت في مدينة فوز دو إيغواسو، في البرازيل، يومي الثالث والرابع من أكتوبر (تشرين الأول) الجاري.
أبرز ما جاء في كلمة سمو #وزير_الطاقة في الجلسة الوزارية بعنوان «أولويات إدارة الطاقة والإدارة البيئية في مشهد الطاقة المتغير» على هامش الاجتماع الوزاري الخامس عشر للطاقة النظيفة، والاجتماع الوزاري التاسع لمبادرة مهمة الابتكار، في مدينة فوز دو إيغواسو البرازيلية.#CEM15MI9pic.twitter.com/7AOqD4qnPC
وتضمنت الاجتماعات مناقشة سياسات التحول إلى طاقة مستدامة، والانتقال العادل في مجال الطاقة، وذلك في إطار جهود «مجموعة العشرين» الرامية إلى تعزيز التعاون الدولي، بهدف تحقيق الاستدامة البيئية، ودعم الابتكارات في مجالات الطاقة النظيفة. وخلال الاجتماعات، أكد وزير الطاقة أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي. كما أشار إلى ريادة المملكة في تقنيات الكربون، مؤكّداً طموح المملكة إلى أن تكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ورائدة، عالمياً، في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة.
وأوضح أن المملكة تدعم مبادرة «غيغا طن بحلول 2030» لتحقيق الحياد الصفري، كنموذج للتعاون الدولي في مجال الطاقة النظيفة.
واستعرض الأمير عبد العزيز جهود المملكة في زيادة قدرتها على إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة لتصل إلى نحو 44 غيغاواط بحلول نهاية عام 2024.
وتحدّث عن إنشاء مركز لإنتاج الهيدروجين في مدينة رأس الخير الصناعية، بالإضافة إلى إنشاء مشروع ضخم لالتقاط وتخزين الكربون ستبلغ طاقته الاستيعابية 9 ملايين طن سنوياً بحلول عام 2027.
وقال عبد العزيز بن سلمان إن المملكة تدرك أهمية الاجتماع الوزاري للطاقة النظيفة ومبادرة «مهمة الابتكار» في تطوير سياسات وتقنيات الطاقة النظيفة لتحقيق الطموحات المناخية المشتركة.
وأشار إلى أن المملكة ساهمت مع مجموعة من الدول في إطلاق جائزة طالبية لدعم الأبحاث في تقنيات إزالة ثاني أكسيد الكربون، وذلك ضمن نشاطها في مبادرة «مهمة الابتكار».
وأعلن أن المملكة تطلق تحدياً عالمياً لاحتجاز الكربون بالتعاون مع «المنتدى الاقتصادي العالمي»، وبجوائز تصل إلى 300 ألف فرنك سويسري (نحو 350 ألف دولار).