«البحر الأحمر» تسلم أول رخصة لـ«الكروز السعودية»

جانب من تسليم أول رخصة وكيل ملاحي سياحي لسفن الرحلات السياحية التابعة للكروز (الشرق الأوسط)
جانب من تسليم أول رخصة وكيل ملاحي سياحي لسفن الرحلات السياحية التابعة للكروز (الشرق الأوسط)
TT

«البحر الأحمر» تسلم أول رخصة لـ«الكروز السعودية»

جانب من تسليم أول رخصة وكيل ملاحي سياحي لسفن الرحلات السياحية التابعة للكروز (الشرق الأوسط)
جانب من تسليم أول رخصة وكيل ملاحي سياحي لسفن الرحلات السياحية التابعة للكروز (الشرق الأوسط)

أصدرت الهيئة السعودية للبحر الأحمر، الثلاثاء، أول رخصة وكيل ملاحي سياحي لسفن الرحلات السياحية (الكروز) لشركة «كروز السعودية» المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة.

وسلّم نائب الرئيس لعمليات السياحة الساحلية في الهيئة السعودية للبحر الأحمر المهندس محمد بخاري، رخصة الوكيل الملاحي السياحي إلى الرئيس التنفيذي لتجارب الوجهات في شركة كروز السعودية باربرا بوزيك، وذلك بمقر الشركة في مدينة جدة (غرب السعودية).

وتأتي هذه الخطوة ضمن خطوات الهيئة المتسارعة لبناء قطاع سياحي ساحلي واعد، وكذلك في إطار مهامها المتضمنة إصدار التراخيص والتصاريح اللازمة لتنظيم أنشطة السياحة الساحلية والأعمال المتعلقة بها في النطاق الجغرافي، والتي من شأنها أن تسهم في تمكين الراغبين بممارسة هذه الأنشطة وتشجيع الممارسين لها، وجذب ودعم المستثمرين والمشاريع في قطاع السياحة الساحلية.

ويأتي دور الوكيل الملاحي السياحي في تقديم الخدمات للوسائط البحرية؛ اليخوت والسفن السياحية «الكروز» لممارسة الأنشطة الملاحية السياحية، إضافة إلى تسهيل ودعم حركتها في النطاق الجغرافي للمملكة.


مقالات ذات صلة

«المالية السعودية» تدين 14 شخصاً من «ريدان» لمخالفة سلوكيات السوق

الاقتصاد سوق الأسهم السعودية (أ.ف.ب)

«المالية السعودية» تدين 14 شخصاً من «ريدان» لمخالفة سلوكيات السوق

أعلنت هيئة السوق المالية صدور قرار لجنة الاستئناف في منازعات الأوراق المالية القطعي ضد 14 شخصاً من أعضاء مجلس إدارة ومنسوبي شركة «ريدان» الغذائية.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد منطقة بوليفارد الرياض سيتي (الشرق الأوسط)

تحويل «ويبوك» إلى منصة تدفع بأرباح منظومة الترفيه بالسعودية

تنوي الهيئة العامة للترفيه مضاعفة إيرادات «ويبوك»، المنصة الرسمية لتذاكر «موسم الرياض»، من خلال خدمات نوعية جديدة تضاف لأول مرة.

بندر مسلم (الرياض)
يوميات الشرق (تصوير: تركي العقيلي) play-circle 01:30

فعاليات متنوعة ونزالات عالمية ضمن «موسم الرياض» بنسخته المقبلة

ينطلق «موسم الرياض» بنسخته الخامسة في 12 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، بمناطق جديدة وفعاليات وحفلات إضافية كبرى، إضافة إلى 12 مسرحية خليجية وعربية وعالمية.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد صورة تظهر الباعة والمتسوقين في مهرجان «العلا» السنوي للتمور (واس)

200 مليون دولار قيمة صادرات السعودية من التمور في النصف الأول

كشف المركز الوطني للنخيل والتمور عن ارتفاع قيمة صادرات المملكة من التمور خلال النصف الأول من العام الحالي، لتصل إلى أكثر من 751 مليون ريال (200 مليون دولار).

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (رويترز)

«السيادي السعودي» يقترض 15 مليار دولار من تحالف مؤسسات مالية دولية

حصل «صندوق الاستثمارات العامة» على تسهيلات ائتمانية دوّارة لأغراض مؤسسية عامة تبلغ قيمتها 15 مليار دولار (56.25 مليار ريال)، حيث ستحل محل تسهيل ائتماني دوّار.

زينب علي (الرياض)

عودة السوق السوداء... نيجيريا تواجه نقصاً في الدولار

رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
TT

عودة السوق السوداء... نيجيريا تواجه نقصاً في الدولار

رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)

تراجعت قيمة العملة النيجيرية (النيرة) مقابل الدولار في السوق الموازية، لتتسع الفجوة مع سعر الصرف الرسمي، بعدما أدّى النقص في توريدات النقد الأجنبي لمكاتب الصرافة إلى التدافع على العملة الأميركية.

وانخفضت قيمة «النيرة» بواقع 1.1 في المائة، لتصل إلى 1.643 «نيرة»، مقابل كل دولار، الجمعة، مقارنة بـ1.625 «نيرة» مقابل الدولار يوم الخميس، حسب ما ذكره الرئيس التنفيذي لمؤسسة «فوروارد ماركتينغ بيرو دو شانغ» للصرافة في لاغوس، أبو بكر محمد.

واتسعت الفجوة بين سعر الصرف في السوق الموازية والرسمية إلى نحو 2.7 في المائة، حسب بيانات الشركة التي جمعتها وكالة أنباء «بلومبرغ».

وتواجه نيجيريا -وهي أكبر دولة في أفريقيا من حيث عدد السكان- نقصاً حاداً في النقد الأجنبي، مما أسفر عن ظهور أسعار صرف متعددة، وإلى انسحاب المستثمرين الأجانب من البلاد.

وكان الرئيس النيجيري بولا تينوبو سمح لدى توليه مقاليد منصبه العام الماضي بتداول العملة المحلية بحرية، في مسعى لتضييق الفجوة في سعر الصرف، وجذب مزيد من رؤوس الأموال من الخارج.

وأوضحت «بلومبرغ» أن تغيّرات في السياسة شملت تصفية عمليات تراكم عدم تلبية الطلب على الدولار، وتوفير كميات من العملة الأميركية لمشغلي شركات الصرافة، أسهمت في تقليل الفجوة بين السوق الرسمية والموازية، إلى ما يتراوح بين 1 في المائة، و2 في المائة، مقارنة بـ20 في المائة في شهر مايو (أيار) الماضي.