80 منشأة سعودية تشارك في النسخة الأولى لمعرض «المنتجات الوطنية» بقطر

العاصمة القطرية الدوحة (الشرق الأوسط)
العاصمة القطرية الدوحة (الشرق الأوسط)
TT

80 منشأة سعودية تشارك في النسخة الأولى لمعرض «المنتجات الوطنية» بقطر

العاصمة القطرية الدوحة (الشرق الأوسط)
العاصمة القطرية الدوحة (الشرق الأوسط)

يشارك أكثر من 80 شركة سعودية في المجالات الصناعية، والغذائية، والصحية، والتجارية، في النسخة الأولى لمعرض «المنتجات الوطنية السعودية» بدولة قطر الذي ينطلق خلال الفترة 13- 16 مايو (أيار) 2024، تحت رعاية سفير خادم الحرمين الشريفين لدى قطر الأمير منصور بن خالد بن فرحان.

ويأتي تنظيم المعرض الذي تديره الرئيسة التنفيذية لشركة «لمسة براق» هند العوني، بهدف تعزيز صورة العلامة التجارية لصادرات المملكة، وإبراز مكانتها في الأسواق العالمية، وربط المصدِّرين مع المشترين والشركاء المحتملين للإسهام في تحقيق مستهدفات «رؤية 2030» المرتبطة برفع الصادرات غير النفطية، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للصناعة، واستراتيجية الصادرات، واستراتيجية التوطين، وجعل المملكة دولة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية.

وعلى هامش أعمال المعرض سيُنظَّم كثير من الفعاليات والأنشطة لجذب الزوار، والتعرف على جودة الصناعات الوطنية، واستحداث أفكار مميزة ومهمة في مجال الصناعات المتنوعة، إضافة إلى تطوير الصناعات الناشئة، وإكسابها الثقة اللازمة للوصول إلى مصافّ العلامات التجارية السعودية الكبرى.

يذكر أن معرض «المنتجات الوطنية السعودية» بدولة قطر، سيشهد مشاركة عدد من الجهات الحكومية المتمثلة في: وزارة الاستثمار، وهيئة تنمية الصادرات السعودية، واتحاد الغرف التجارية السعودية.


مقالات ذات صلة

انتقادات لاذعة في دمشق لقرار «شيكات» المائة دولار

المشرق العربي صورة نشرتها «الخطوط الجوية السورية» في «فيسبوك» لمسافرين بمطار دمشق

انتقادات لاذعة في دمشق لقرار «شيكات» المائة دولار

أثار قرار الحكومة السورية بأن يحصل المواطن العائد عبر مطار دمشق الدولي على «شيك» ورقي بقيمة 100 دولار ملزم بتصريفها قبل دخوله إلى البلاد بانتقادات عارمة.

«الشرق الأوسط» (دمشق)
الاقتصاد عاملة في أحد خطوط إنتاج الكابلات الكهربائية للسيارات بشرق الصين (أ.ف.ب)

نشاط التصنيع بالصين في أدنى مستوياته منذ 6 أشهر

هبط نشاط التصنيع في الصين إلى أدنى مستوى في ستة أشهر في أغسطس مع تراجع أسعار المصانع وصعوبة حصول أصحاب المصانع على الطلبات.

«الشرق الأوسط» (بكين)
الاقتصاد مخازن وأنابيب نفطية ضمن خط دروجبا في دولة التشيك (رويترز)

أوكرانيا تهدد بوقف مرور صادرات الطاقة الروسية إلى أوروبا

قال مسؤول أوكراني إن بلاده ستوقف شحن النفط والغاز الروسيين من خلال خطوط أنابيبها إلى الاتحاد الأوروبي في نهاية هذا العام.

«الشرق الأوسط» (كييف)
المشرق العربي من اجتماع سابق بين رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي ووفد من جمعية المصارف (الوكالة الوطنية)

مقاربة حكومية لبنانية تمدّد أزمة الودائع المصرفية لـ20 عاماً

تكشف التسريبات المتوالية لمضمون الخطة الحكومية لإصلاح المصارف في لبنان، أن أزمة المودعين ستظل مقيمة لأمد يزيد على عِقد كامل لبعض الحسابات وعشرين عاماً لأخرى...

علي زين الدين (بيروت)
الاقتصاد سيدتان تمران أمام مقر بنك الشعب الصيني المركزي وسط العاصمة بكين (رويترز)

«المركزي» الصيني يكشف أول عملية شراء سندات بقيمة 14 مليار دولار

قال البنك المركزي الصيني يوم الجمعة إنه اشترى سندات حكومية صافية بقيمة 100 مليار يوان في أغسطس.

«الشرق الأوسط» (بكين)

عودة السوق السوداء... نيجيريا تواجه نقصاً في الدولار

رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
TT

عودة السوق السوداء... نيجيريا تواجه نقصاً في الدولار

رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)

تراجعت قيمة العملة النيجيرية (النيرة) مقابل الدولار في السوق الموازية، لتتسع الفجوة مع سعر الصرف الرسمي، بعدما أدّى النقص في توريدات النقد الأجنبي لمكاتب الصرافة إلى التدافع على العملة الأميركية.

وانخفضت قيمة «النيرة» بواقع 1.1 في المائة، لتصل إلى 1.643 «نيرة»، مقابل كل دولار، الجمعة، مقارنة بـ1.625 «نيرة» مقابل الدولار يوم الخميس، حسب ما ذكره الرئيس التنفيذي لمؤسسة «فوروارد ماركتينغ بيرو دو شانغ» للصرافة في لاغوس، أبو بكر محمد.

واتسعت الفجوة بين سعر الصرف في السوق الموازية والرسمية إلى نحو 2.7 في المائة، حسب بيانات الشركة التي جمعتها وكالة أنباء «بلومبرغ».

وتواجه نيجيريا -وهي أكبر دولة في أفريقيا من حيث عدد السكان- نقصاً حاداً في النقد الأجنبي، مما أسفر عن ظهور أسعار صرف متعددة، وإلى انسحاب المستثمرين الأجانب من البلاد.

وكان الرئيس النيجيري بولا تينوبو سمح لدى توليه مقاليد منصبه العام الماضي بتداول العملة المحلية بحرية، في مسعى لتضييق الفجوة في سعر الصرف، وجذب مزيد من رؤوس الأموال من الخارج.

وأوضحت «بلومبرغ» أن تغيّرات في السياسة شملت تصفية عمليات تراكم عدم تلبية الطلب على الدولار، وتوفير كميات من العملة الأميركية لمشغلي شركات الصرافة، أسهمت في تقليل الفجوة بين السوق الرسمية والموازية، إلى ما يتراوح بين 1 في المائة، و2 في المائة، مقارنة بـ20 في المائة في شهر مايو (أيار) الماضي.