كشف تقرير حديث عن ارتفاع كلفة تقلبات العملة على الشركات في أميركا الشمالية إلى 18.66 مليار دولار خلال الربع الرابع من العام الماضي. وأظهر تقرير صادر عن شركة «FIREapps» للاستشارات أن إجمالي التأثير السلبي على أرباح الشركات ارتفع 4 أضعاف في الربع الرابع من العام الماضي، وكان الأكبر منذ ذروة أزمة منطقة اليورو. وجاء تحليل آثار تقلبات العملة على الأرباح الفصلية لنحو 846 شركة في أميركا الشمالية تحقق ما لا يقل عن 15 في المائة من إيراداتها الدولية عن طريق اثنين من العملات الأجنبية أو أكثر. وأعلنت الكثير من الشركات الكبرى عن تأثر أرباحها بسبب قوة الدولار الأميركي، مثل «بروكتر آند غامبل» التي أشارت إلى
ارتفعت المعنويات الاقتصادية في ألمانيا لأعلى مستوى لها في 13 شهرا خلال مارس (آذار) الحالي، متأثرة ببيانات اقتصادية محلية إيجابية، إلا أنها كانت أقل من التوقعات. وأظهر مؤشر ثقة المستثمر الصادر من معهد «ZEW» الاقتصادي أن ثقة المستثمرين الألمان ارتفعت بمقدار 1.8 نقطة لتصل إلى 54.8 نقطة في مارس، مقارنة مع 53 نقطة في فبراير (شباط) 2015، وهي أعلى قراءة منذ فبراير 2014. وجاءت قراءة المؤشر في مارس أقل من التوقعات، حيث أشار مسح حديث لوكالة «رويترز» إلى ارتفاع ثقة المستثمرين الألمان إلى 58.2 نقطة خلال مارس. وقال معهد «ZEW» إن «هناك عاملين أثرا على معنويات المستثمرين الألمان وهما احتدام الصراع في أوكراني
انتهى المؤتمر الاقتصادي المصري «مصر المستقبل»، الذي امتد على مدار الثلاثة أيام الماضية بنجاح كبير محققا معظم مستهدفاته التي سعت إليها الحكومة المصرية، ومتجاوزا التوقعات الرسمية، وحصد المؤتمر 175.2 مليار دولار قيمة إجمالي الاتفاقات الموقعة. وبحسب تصريحات مسؤولين رسميين، يتوزع حصاد المؤتمر الاقتصادي، بواقع 15 مليار دولار اتفاقيات نهائية، 18 مليار دولار قيمة الاتفاقيات الخاصة لنظام التنفيذ والتشغيل والتوريد، 5.2 مليار قروض ومنح، 92 مليار مذكرات تفاهم «تتحول لعقود خلال فترة زمنية معينة»، و45 مليار دولار للعاصمة الإدارية. وشارك في المؤتمر الذي اختتم أعماله أمس، قرابة 90 دولة من مختلف قارات العالم،
اختتم في مصر أمس مؤتمر «دعم وتنمية الاقتصاد - مصر المستقبل»، الذي عقد على مدار 3 أيام في مدينة شرم الشيخ، وسط نجاح كبير بعد أن حقق أهدافا تجاوزت التوقعات الرسمية، إذ حصد استثمارات بلغت 175.2 مليار دولار. وألقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي كلمة في ختام المؤتمر، شكر فيها الدول الداعمة لبلاده، وخص بالذكر السعودية والإمارات والكويت, مؤكدا أن مصر بدأت بالنهوض.
وقعت الحكومة المصرية، أمس، اتفاقيات خاصة بالتنقيب عن النفط والغاز، خلال فعاليات مؤتمر «دعم وتنمية الاقتصاد المصري - مصر المستقبل» المنعقد في مدينة شرم الشيخ، بلغت قيمتها 18 مليار دولار.
يبدأ اليوم مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري «مصر المستقبل» في مدينة شرم الشيخ المصرية وحتى الخامس عشر من مارس (آذار) الجاري، بهدف تعريف المجتمع الدولي ببرنامج الإصلاح الاقتصادي المصري خلال السنوات الأربع المقبلة وتشجيع الاستثمارات العالمية على دخول السوق المصرية. ووجهت مصر الدعوة لـ120 دولة حول العالم، ونحو 3500 مستثمر لحضور قمة مصر الاقتصادية، وستطرح مصر خلال القمة ما يربو على 25 مشروعا في 11 قطاعا استثماريا مختلفا وفق دراسة ورؤية عالمية وبشراكة بنوك ومؤسسات تمويل أبدت رغبتها في المساهمة في تلك المشاريع. وتتوقع الحكومة المصرية أن يشهد مؤتمر القمة الاقتصادية معدلات استثمارات أجنبية مباشرة تترا
يفتتح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في مدينة شرم الشيخ اليوم الجمعة مؤتمر «مصر المستقبل» لدعم الاقتصاد، وذلك بحضور وفود من أكثر من 90 دولة و30 منظمة دولية وإقليمية، ومئات الشركات العملاقة. وقال المتحدث باسم الحكومة حسام قاويش لـ«الشرق الأوسط» إن «ما بين 22 إلى 25 زعيما عربيا ودوليا، من ملوك وأمراء ورؤساء دول، أو رؤساء وزراء تنفيذيين، سيشاركون بالمؤتمر». ويترأس الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد السعودي وفد المملكة في المؤتمر.
حقق الميزان التجاري السعودي غير البترولي فائضا مع دول مجلس التعاون الخليجي خلال شهر يناير (كانون الثاني) الماضي، بفضل زيادة الصادرات السعودية لدول المجلس مع تراجع للواردات، حيث استطاعت المملكة تسجيل فائض في معاملاتها التجارية غير البترولية مع ثلاث دول خليجية. وأظهرت بيانات جمعتها الوحدة الاقتصادية بـ«الشرق الأوسط» تحقيق السعودية فائضا في ميزانها التجاري السلعي غير البترولي مع دول الخليج قدره 186 مليون ريال سعودي (49.6 مليون دولار) في يناير الماضي، مقارنة مع عجز قدره 245 مليون ريال في الفترة نفسها من العام السابق.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة