كاريك يتسلم شارة قيادة يونايتد من روني

بعد رحيل الفتى الذهبي إلى إيفرتون

مايكل كاريك (رويترز)
مايكل كاريك (رويترز)
TT

كاريك يتسلم شارة قيادة يونايتد من روني

مايكل كاريك (رويترز)
مايكل كاريك (رويترز)

أعلن نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي يوم أمس (الثلاثاء)، أنه لاعب الوسط مايكل كاريك سيصبح قائدا للفريق بعد رحيل وين روني للانضمام لإيفرتون.
وعاد روني القائد السابق لمنتخب إنجلترا والملقب بالفتى الذهبي إلى إيفرتون الذي شهد فترة صباه ليترك شارة القيادة في يونايتد. وتولى كاريك (35 عاما) الشارة خلفا له.
وقال كاريك الذي يلعب ضمن صفوف يونايتد منذ فترة طويلة لقناة النادي: «إنه لشعور عظيم ومصدر فخر كبير لي أن أحمل شارة القيادة في ناد عظيم كهذا. هذا هو عامي 12 هنا. حضرت إلى هنا وأنا في سن صغيرة. لم أكن أعتقد أنني سأظل هنا لفترة طويلة أو أحقق ما حققته».
وأضاف كاريك: «سأكون نفسي فلا يمكن لأحد أن يتغير ومن الخطأ أن تتولى منصباً ثم تتغير فجأة لتصيح وتصرخ في الجميع وتخبرهم بما يجب أن يقوموا به».
وتابع: «سأتحدث عندما أكون بحاجة للحديث إلا أنني في حالة هدوء تام وسكينة. سأحاول القيادة عن طريق تقديم النموذج».
وخاض كاريك 459 مباراة مع يونايتد وسجل 24 هدفا ومدد عقده لعام واحد في مايو (أيار) الماضي ليظل في أولد ترافورد خلال الموسم المقبل.



«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
TT

«البريميرليغ»: بعشرة لاعبين... سيتي يتعادل من جديد

مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)
مانشستر سيتي اكتفى بنقطة التعادل أمام مستضيفه كريستال بالاس (رويترز)

سجَّل ريكو لويس لاعب مانشستر سيتي هدفاً في الشوط الثاني، قبل أن يحصل على بطاقة حمراء في الدقائق الأخيرة ليخرج سيتي بنقطة التعادل 2 - 2 أمام مستضيفه كريستال بالاس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، السبت.

كما سجَّل إرلينغ هالاند هدفاً لسيتي بقيادة المدرب بيب غوارديولا، الذي ظلَّ في المركز الرابع مؤقتاً في جدول الدوري برصيد 27 نقطة بعد 15 مباراة، بينما يحتل بالاس المركز الـ15.

وضع دانييل مونوز بالاس في المقدمة مبكراً في الدقيقة الرابعة، حين تلقى تمريرة من ويل هيوز ليضع الكرة في الزاوية البعيدة في مرمى شتيفان أورتيغا.

وأدرك سيتي التعادل في الدقيقة 30 بضربة رأس رائعة من هالاند.

وأعاد ماكسينس لاكروا بالاس للمقدمة على عكس سير اللعب في الدقيقة 56، عندما أفلت من الرقابة ليسجِّل برأسه في الشباك من ركلة ركنية نفَّذها ويل هيوز.

لكن سيتي تعادل مرة أخرى في الدقيقة 68 عندما مرَّر برناردو سيلفا كرة بينية جميلة إلى لويس الذي سدَّدها في الشباك.

ولعب سيتي بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 84 بعد أن حصل لويس على الإنذار الثاني؛ بسبب تدخل عنيف على تريفوه تشالوبا، وتم طرده.