* المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي، شارك في اجتماعات الدورة الأربعين لمؤتمر منظمة الأغذية والزراعة التي عُقدت بمدينة روما بجمهورية إيطاليا. وقال «الفضلي»، في كلمته، إن التغير المناخي والكوارث من أعظم التحديات التي تؤثر تأثيراً بالغاً على الزراعة بشتى أشكالها، التي ستؤثر بدورها على الأمن الغذائي، مؤكداً أن المملكة تولي اهتماماً بالغاً بالأمن الغذائي والمائي يعزز ذلك «رؤية المملكة 2030» وبرنامجها «للتحول الوطني 2020».
* الشيخة مريم بنت حسن آل خليفة، نائبة رئيسة المجلس القومي للمرأة البحرينية، حضرت حفل تكريم الفائزات في جائزة البحرين الكبرى الثانية والعشرين للقرآن الكريم، الذي نظمته وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف بالتعاون مع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية. وأشادت الشيخة مريم بتسجيل الجائزة هذا العام أعلى نسبة مشاركة للإناث مقارنة بالأعوام السابقة، حيث بلغ عددهن 1408 متسابقات.
* ميرفت تلاوي، المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية، أقامت حفلاً خيرياً لصالح اللاجئات والنازحات والأطفال العرب بدار أوبرا جامعة مصر، والذي أحياه الفنان هاني شاكر بمشاركة فنانين وإعلاميين. وقالت: «تلاوي» إن الحفل هدفه في المقام الأول الاستمرار في حملة منظمة المرأة العربية للتوعية بقضايا اللاجئات والنازحات في المنطقة، وحشد الدعم اللازم لهن لمساعدتهن على تجاوز الأزمة الإنسانية التي يواجهنها.
* ميلاني فيرفير، مديرة معهد جورج تاون للمرأة والسلام والأمن بالولايات المتحدة، التقت الدكتورة أمل عبد الله القبيسي، رئيسة المجلس الوطني الاتحادي بالإمارات، التي تزور باريس للمشاركة في مؤتمر «اليونيسكو والقوة الناعمة: دعم تمكين وقيادة المرأة». وأثنت «فيرفير»، خلال اللقاء، على جهود دولة الإمارات في الحفاظ على الأمن والسلم العالمي وأيضاً جهودها في مكافحة الإرهاب والتطرف، مشيدة بما أحرزته دولة الإمارات من تقدم في مجال تمكين المرأة وفي المجالات كافة.
* أجوس سليم حاجي يوسف، سفير ماليزيا في المنامة، استقبله الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء البحريني، في مكتبه بقصر القضيبية، بمناسبة تعيينه سفيراً لماليزيا لدى المملكة. وأعرب السفير عن شكره وتقديره لقيادات مملكة البحرين، مؤكداً سعادته بالعمل سفيراً لبلاده في مملكة البحرين وسعيه من أجل تدعيم هذه العلاقات في المجالات كافة.
* عادل الطويسي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأردني، ألقى محاضرة عن التعليم العالي في الأردن، بدعوة من رابطة الكتاب الأردنيين. تحدث الوزير عن التعليم العالي والبحث العلمي في الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية 2016 - 2025، مبيناً أنه تم إعداد الخطة التنفيذية الاستراتيجية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ووزارة العمل، وتم إعداد الإطار العام لإصلاح قطاع التعليم والتدريب المهني والفني والتقني 2016 - 2025 بالتعاون مع وزارتي العمل والتربية والتعليم وجامعة البلقاء التطبيقية.
* ماجد مصلح نافع، السفير المصري في نواكشوط، استقبله وزير الدفاع الوطني الموريتاني جالو مامادو باتيا، بحضور عدد من المسؤولين بالقطاع بمكتب الوزير في نواكشوط، تناول الاجتماع علاقات التعاون القائم بين موريتانيا ومصر وسبل تعزيزها خصوصا في مجال الدفاع. كما التقى السفير وزير الصحة الموريتاني، كان بوبكر، في مكتبه، حيث تناول اللقاء علاقات التعاون القائم بين البلدين والسبل الكفيلة بتطويرها وتعزيزها.
* نبيه شقم، وزير الثقافة الأردني، حضر حفل إشهار لكتاب «شياطين في حضرة الملكوت» للكاتب سامر حيدر المجالي في مركز الحسين الثقافي. وخلال الحفل، قدم الكاتب نبذة وشرحاً عما جاء في كتابه، وأوضح طبيعة اللحظة التي يتموضع فيها هذا الكتاب، حيث إنه ينتمي إلى مرحلة ما بعد الحداثة التي هي مخاض بشري لم تتضح ملامحه بعد، وأشار إلى أهمية وجود هذا النوع من الحس الزمني في مجالات الإبداع.
* سلطان علي الحربي، قنصل عام الإمارات في تورونتو، بحث خلال لقائه مع رضا موريدي، وزير البحث العلمي والابتكار والعلوم في حكومة مقاطعة أونتاريو الكندية، العلاقات الثنائية بين الجانبين وسبل تعزيزها في المجالات كافة. وألقى «الحربي» الضوء على إنجازات دولة الإمارات وريادتها في مجال الابتكار، مشدداً على أهمية التعاون الثنائي في مجال البحث العلمي والابتكار، فيما أكد الوزير الكندي ضرورة تبادل الخبرات وتعزيز التعاون في المجال المعرفي بما يخدم مصلحة البلدين.
* هشام الحاج، النجم اللبناني، عينته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سفيراً للنوايا الحسنة. وعبر الفنان عن سعادته بثقة المنظمة، معتبراً هذا المنصب وساماً على صدره، وقال: إن هذا اللقب لن يكون مجرد منصب أو لقب يضاف إلى ألقابه السابقة، إنما هو مسؤولية كبيرة وسيعمل جاهداً لأن يكون فعالاً من أجل الإنسان والوطن.
* رونالدينيو، نجم كرة القدم العالمي البرازيلي، زار منطقة الأهرامات الأثرية بمصر، وأبدى لاعب الكرة العالمي إعجابه الشديد بالأهرامات وبعظمة الحضارة المصرية، وقال إن هذه هي الزيارة الثالثة له لمصر حيث زارها أول مرة عام 1997 خلال مونديال الشباب، والمرة الثانية عام 2007 خلال لعبه في صفوف برشلونة الإسباني، مؤكداً أنه سيدعو العالم كله لزيارة مصر والتمتع بآثارها التي ليس لها مثيل، وبشواطئها الفريدة وذلك من خلال صفحاته الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي.
عرب و عجم
عرب و عجم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة