«إتش بي» تطلق طابعات «A3» الأكثر تطوراً وأماناً على مستوى العالم في السعودية

«إتش بي» تطلق طابعات «A3» الأكثر تطوراً وأماناً على مستوى العالم في السعودية
TT

«إتش بي» تطلق طابعات «A3» الأكثر تطوراً وأماناً على مستوى العالم في السعودية

«إتش بي» تطلق طابعات «A3» الأكثر تطوراً وأماناً على مستوى العالم في السعودية

أعلنت شركة «إتش بي» الرائدة في مجال الطابعات والمدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (HPQ)، عن إطلاق طابعتها الجديدة متعددة المهام (MFP) لحجم الأوراق A3 في المملكة. وقد صُمّم الجيل الجديد من هذه الطابعات ليمنح الشركاء والوكلاء المعتمدين القدرة على تقديم حلول طباعة تتميز بمستويات مواءمة متقدمة، وبالتالي تلبي مجموعة واسعة من احتياجات الطباعة لدى العملاء.
وستُحدث مجموعة الطابعات الجديدة لحجم «A3» تحولاً جذرياً في أجهزة النَسخ الحالية بالنسبة للعملاء ومقدمي الخدمات، من خلال تقديم إمكانات أمان متقدمة غير موجودة في السوق بالإضافة إلى حل طباعة بالألوان منخفض التكلفة، بفضل تقنية الطباعة PageWide، وتوفر أطول فترة تشغيل دون الحاجة إلى صيانة، بفضل تقنية Smart Device Services.
وقال زكريا السيد، رئيس وحدة أعمال الطباعة التجارية لدى شركة «إتش بي»: «تعهدنا بأن نضع بين أيدي شركائنا مجموعة قوية من طابعات حجم (A3) متعددة المهام، التي تأتي بتكنولوجيا متطورة ومجموعة من خيارات الإنتاج واللمسات النهائية المتنوعة التي تتماشى مع الاحتياجات الحالية والمستقبلية في عالم الطباعة».
وأضاف: «واليوم نفي بهذا الوعد في إطار مهمتنا لإعادة تعريف سوق الطابعات وإحداث نقلة نوعية فيه، وبفضل معرفتنا وخبرتنا الواسعة التي اكتسبناها من خلال العمل على عدد كبير من الطابعات التجارية للمهام الضخمة، جاءت تصميماتنا المبتكرة وتطوّرت طابعاتنا وأصبحت تقدم طباعة ذات جودة عالية بتكلفة أقل».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.