«سابك» تبرم اتفاقية شراكة مع «دوبونت للحلول المستدامة»

«سابك» تبرم اتفاقية شراكة مع «دوبونت للحلول المستدامة»
TT

«سابك» تبرم اتفاقية شراكة مع «دوبونت للحلول المستدامة»

«سابك» تبرم اتفاقية شراكة مع «دوبونت للحلول المستدامة»

أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك»، إبرام اتفاقية تعاون مع شركة «دوبونت للحلول المستدامة» (DSS)، بهدف الإسراع في تحقيق الريادة العالمية في الأداء على مستوى البيئة والصحة والسلامة في العمل «EHS».
وقال أحمد الشيخ، نائب الرئيس التنفيذي لمركز الامتياز في قطاع التصنيع بشركة «سابك»: «حققت شركة (سابك) إنجازات باهرة على المستويات البيئية والصحية والسلامة في أماكن العمل، ولكن لا تزال هناك رغبة مُلحة لدى فريق القيادة في الشركة في الوصول بالشركة إلى أعلى مستويات النضج في تطبيق ثقافة البيئة والصحة والسلامة في أماكن العمل تماشيا مع استراتيجية (سابك) 2025».
إلى ذلك، ذكر خالد الخربوش مدير إدارة البيئة والصحة والسلامة والأمن الصناعي ومسؤول المشروعات بشركة «سابك»، أن الشراكة مع شركة دوبونت للحلول المستدامة تُعد خطوة مهمة تساعد الشركة في مساعيها نحو التحول في إجراءات العمل.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.