الملك سلمان يكافئ المشاركين في «عاصفة الحزم وإعادة الأمل»

إنشاء مركز للأمن الوطني... وتقديم نهاية السنة الدراسية قبل شهر رمضان

الملك سلمان يكافئ المشاركين في «عاصفة الحزم وإعادة الأمل»
TT

الملك سلمان يكافئ المشاركين في «عاصفة الحزم وإعادة الأمل»

الملك سلمان يكافئ المشاركين في «عاصفة الحزم وإعادة الأمل»

وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وزير المالية باعتماد صرف راتب شهرين مكافأة للمشاركين الفعليين في الصفوف الأمامية لعمليتي (عاصفة الحزم، وإعادة الأمل) من منسوبي وزارات (الداخلية، والدفاع، والحرس الوطني) ورئاسة الاستخبارات العامة، تقديراً منه لأبنائه الذين قدموا التضحيات فداء للدين والوطن، وذلك بترشيح من الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
كما وجه الملك سلمان بن عبد العزيز وزارة التعليم بأن تكون نهاية اختبارات الفصل الدراسي الحالي لجميع مراحل التعليم العام والجامعي قبل بداية شهر رمضان المبارك لهذا العام 1438هـ مراعاة لظروف أبنائه وبناته الطلاب والطالبات.
وصدر أيضاً توجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لرئيس الديوان الملكي باعتماد إنشاء مركز باسم «مركز الأمن الوطني»، يرتبط تنظيمياً بالديوان الملكي واستحداث وظيفة في الديوان الملكي باسم «مستشار الأمن الوطني».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».