10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 22 / 04 / 2017

شرح الصور:
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
امرأة تضيء شمعة في شارع الشانزليزيه بالعاصمة باريس (أ.ب)
ألكسندر غولاند  (الحزب المناهض للهجرة في ألمانيا) يقف أمام لافتات قبل بدء مؤتمر الحزب في كولونيا (أ.ف.ب)
نائب الرئيس الأميركي مايك بينس يجتمع مع زعيم المعارضة الأسترالي بيل شورتن في سيدني (أ.ف.ب)
شرح الصور: الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) امرأة تضيء شمعة في شارع الشانزليزيه بالعاصمة باريس (أ.ب) ألكسندر غولاند (الحزب المناهض للهجرة في ألمانيا) يقف أمام لافتات قبل بدء مؤتمر الحزب في كولونيا (أ.ف.ب) نائب الرئيس الأميركي مايك بينس يجتمع مع زعيم المعارضة الأسترالي بيل شورتن في سيدني (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 22 / 04 / 2017

شرح الصور:
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
امرأة تضيء شمعة في شارع الشانزليزيه بالعاصمة باريس (أ.ب)
ألكسندر غولاند  (الحزب المناهض للهجرة في ألمانيا) يقف أمام لافتات قبل بدء مؤتمر الحزب في كولونيا (أ.ف.ب)
نائب الرئيس الأميركي مايك بينس يجتمع مع زعيم المعارضة الأسترالي بيل شورتن في سيدني (أ.ف.ب)
شرح الصور: الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) امرأة تضيء شمعة في شارع الشانزليزيه بالعاصمة باريس (أ.ب) ألكسندر غولاند (الحزب المناهض للهجرة في ألمانيا) يقف أمام لافتات قبل بدء مؤتمر الحزب في كولونيا (أ.ف.ب) نائب الرئيس الأميركي مايك بينس يجتمع مع زعيم المعارضة الأسترالي بيل شورتن في سيدني (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* قتل وأصيب مائة جندي على الأقل في الهجوم الذي نفذه عناصر من «طالبان» على قاعدتهم العسكرية في شمال أفغانستان.

* الإفراج على دفعات عن 1500 معتقل في سجون النظام السوري، بموجب الاتفاق بين النظام والفصائل المعارضة الذي أتاح إجلاء نحو 11 ألف شخص من بلدات سورية محاصرة.

* وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس يصل إلى الدوحة في سياق جولة على الشرق الأوسط.

* مواصلة الحملة في إيران للانتخابات الرئاسية المقررة في 19 مايو (أيار)، مع تنافس ستة مرشحين بينهم الرئيس حسن روحاني.

* فرنسا تترقب الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الأحد، وسط توتر شديد بعد الاعتداء الذي أدى إلى مقتل شرطي على جادة الشانزليزيه في باريس، وتبدأ عمليات التصويت للدورة الأولى منذ السبت بالنسبة لناخبي أراضي ما وراء البحار والفرنسيين المقيمين في القارة الأميركية.

* نائب الرئيس الأميركي مايك بنس في زيارة لأستراليا حيث أعلن أن حاملة الطائرات الأميركية «كارل فنسون» ستصل مع الأسطول المرافق لها إلى بحر اليابان خلال أيام، على خلفية التوتر المتصاعد بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية.

* المعارضة في فنزويلا تنظم «مسيرة صمت» في اتجاه مقرات الأسقفية الفنزويلية للمطالبة برحيل الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو، في سياق سلسلة من التظاهرات بدأت في مطلع أبريل (نيسان) وتخللتها أعمال عنف أوقعت عشرين قتيلاً.

* حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني الشعبوي المعادي للإسلام ينظم مؤتمراً تمهيداً للانتخابات التشريعية في سبتمبر (أيلول)، والشرطة تعتزم نشر أربعة آلاف عنصر لمنع وقوع أعمال عنف وتجاوزات مع ترقب نزول نحو خمسين ألف شخص إلى الشارع في مظاهرة مضادة.

* في بودابست، مظاهرة جديدة يتوقع أن يشارك فيها بضع آلاف الأشخاص احتجاجاً على سياسة حكومة فيكتور أوروبان المتهمة بالإساءة إلى التعددية الديمقراطية من خلال مشروعي قانون يستهدفان الجامعات الأجنبية والمنظمات غير الحكومية، ومن خلالها الملياردير الأميركي المجري الأصل جورج سوروس. الساعة 12:00 ت غ.

* تنظيم مسيرات من أجل العلم في واشنطن وكثير من المدن عبر العالم دفاعاً عن البحث العلمي وتمويله، في وقت يرى كثير من العلماء أن قطاعهم مهدد بعد وصول دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.



إردوغان يتحدث عن «اتفاق تاريخي» بين إثيوبيا والصومال لإنهاء التوترات

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متوسطا الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد في أنقرة بعيد انتهاء المحادثات (رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متوسطا الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد في أنقرة بعيد انتهاء المحادثات (رويترز)
TT

إردوغان يتحدث عن «اتفاق تاريخي» بين إثيوبيا والصومال لإنهاء التوترات

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متوسطا الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد في أنقرة بعيد انتهاء المحادثات (رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان متوسطا الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد في أنقرة بعيد انتهاء المحادثات (رويترز)

أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أنّ الصومال وإثيوبيا توصلتا، أمس الأربعاء، في ختام مفاوضات جرت بوساطته في أنقرة إلى اتفاق "تاريخي" ينهي التوترات بين البلدين الجارين في القرن الأفريقي.

وخلال مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد في أنقرة، قال إردوغان إنّه يأمل أن يكون هذا "الاتفاق التاريخي الخطوة الأولى نحو بداية جديدة مبنية على السلام والتعاون" بين مقديشو وأديس أبابا.

وبحسب نص الاتفاق الذي نشرته تركيا، فقد اتّفق الطرفان على "التخلّي عن الخلافات في الرأي والقضايا الخلافية، والتقدّم بحزم في التعاون نحو رخاء مشترك". واتّفق البلدان أيضا، وفقا للنص، على العمل باتجاه إقرار ابرام اتفاقيات تجارية وثنائية من شأنها أن تضمن لإثيوبيا وصولا إلى البحر "موثوقا به وآمنا ومستداما (...) تحت السلطة السيادية لجمهورية الصومال الفدرالية". وتحقيقا لهذه الغاية، سيبدأ البلدان قبل نهاية فبراير (شباط) محادثات فنية تستغرق على الأكثر أربعة أشهر، بهدف حلّ الخلافات بينهما "من خلال الحوار، وإذا لزم الأمر بدعم من تركيا".

وتوجّه الرئيس الصومالي ورئيس الوزراء الإثيوبي إلى أنقرة الأربعاء لعقد جولة جديدة من المفاوضات نظمتها تركيا، بعد محاولتين أوليين لم تسفرا عن تقدم ملحوظ. وخلال المناقشات السابقة التي جرت في يونيو (حزيران) وأغسطس (آب) في أنقرة، أجرى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان زيارات مكوكية بين نظيريه، من دون أن يتحدثا بشكل مباشر. وتوسّطت تركيا في هذه القضية بهدف حل الخلاف القائم بين إثيوبيا والصومال بطريقة تضمن لأديس أبابا وصولا إلى المياه الدولية عبر الصومال، لكن من دون المساس بسيادة مقديشو.

وأعرب إردوغان عن قناعته بأنّ الاتفاق الذي تم التوصل إليه الأربعاء، بعد ثماني ساعات من المفاوضات، سيضمن وصول إثيوبيا إلى البحر. وقال "أعتقد أنّه من خلال الاجتماع الذي عقدناه اليوم (...) سيقدّم أخي شيخ محمود الدعم اللازم للوصول إلى البحر" لإثيوبيا.

من جهته، قال رئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد، وفقا لترجمة فورية إلى اللغة التركية لكلامه "لقد قمنا بتسوية سوء التفاهم الذي حدث في العام الماضي... إثيوبيا تريد وصولا آمنا وموثوقا به إلى البحر. هذا الأمر سيفيد جيراننا بنفس القدر". وأضاف أنّ المفاوضات التي أجراها مع الرئيس الصومالي يمكن أن تسمح للبلدين "بأن يدخلا العام الجديد بروح من التعاون والصداقة والرغبة في العمل معا".

بدوره، قال الرئيس الصومالي، وفقا لترجمة فورية إلى اللغة التركية لكلامه إنّ اتفاق أنقرة "وضع حدا للخلاف" بين مقديشو وأديس أبابا، مشدّدا على أنّ بلاده "مستعدّة للعمل مع السلطات الإثيوبية والشعب الإثيوبي". وإثيوبيا هي أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان لا منفذ بحريا له وذلك منذ انفصلت عنها إريتريا في 1991.