عسيري: تعهد أميركي بزيادة مستوى التعاون لمواجهة إيران والإرهاب

عسيري: تعهد أميركي بزيادة مستوى التعاون لمواجهة إيران والإرهاب
TT

عسيري: تعهد أميركي بزيادة مستوى التعاون لمواجهة إيران والإرهاب

عسيري: تعهد أميركي بزيادة مستوى التعاون لمواجهة إيران والإرهاب

قال اللواء أحمد عسيري المستشار العسكري لوزير الدفاع السعودي إن الرياض حصلت على التزام من قبل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن زيادة كبيرة في تبادل المعلومات الاستخبارية الأميركية وزيادة حجم التعاون العسكري ضد الميليشيات المدعومة من إيران، وغير ذلك من أشكال السلوك الإيراني العدائي في المنطقة.
وأدلى اللواء عسيري بتلك التصريحات إلى مجموعة محدودة من الصحافيين في واشنطن أول من أمس (الجمعة)، مؤكداً على أن وزير الدفاع الأميركي الجنرال جيمس ماتيس وغيره من كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية، من الذين تقابلوا مع الوفد السعودي رفيع المستوى في مقر وزارة الدفاع الأميركية، تعهدوا بزيادة مستوى التعاون على مختلف الأصعدة والمستويات المعنية بمواجهة إيران والإرهاب.
وأضاف عسيري في التصريحات التي نقلتها «واشنطن تايمز»: «من شأن الالتزام الأميركي المعلن أن يعيد الروابط القوية ما بين واشنطن والرياض في أعقاب (العثرة المؤقتة) التي أصابت العلاقات الثنائية بين البلدين إبان الشهور الأخيرة من إدارة الرئيس السابق باراك أوباما».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».