نائب الملك يبحث مع وزير الخارجية النيوزيلندي تعزيز التعاون والعلاقات الأمنية

نائب الملك يبحث مع وزير الخارجية النيوزيلندي تعزيز التعاون والعلاقات الأمنية
TT

نائب الملك يبحث مع وزير الخارجية النيوزيلندي تعزيز التعاون والعلاقات الأمنية

نائب الملك يبحث مع وزير الخارجية النيوزيلندي تعزيز التعاون والعلاقات الأمنية

بحث نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، مع وزير الخارجية النيوزيلندي موري ماكالي، سبل تعزيز التعاون القائم بين البلدين في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، كما تم بحث العلاقات الأمنية بين المملكة ونيوزيلندا بما في ذلك مكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب.
جاء ذلك خلال استقبال نائب خادم الحرمين الشريفين في مكتبه بديوان وزارة الداخلية اليوم (الثلاثاء)، لوزير الخارجية النيوزيلندي والوفد المرافق له.
كما جرى خلال الاستقبال استعراض آخر مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة تجاهها وموقف البلدين منها.
حضر الاستقبال الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، ونائب وزير الداخلية عبد الرحمن بن علي الربيعان، ومدير عام المباحث العامة الفريق أول عبد العزيز بن محمد الهويريني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى نيوزيلندا نبيل الصالح.
فيما حضره من الجانب النيوزيلندي المدير العام بوزارة الخارجية بروك بارنغتون، وسفير نيوزيلندا لدى المملكة هاميش ماكمستر.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».