مشاهير

لقطة من الفيلم التسجيلي «الأضواء الباهرة» الذي يحكي قصة ديبي رينولدز وابنتها كاري فيشر (أ.ب) - معجبون بجورج مايكل خلال الحفل الذي أقيم  في أحد النوادي الليلية في العاصمة البريطانية (رويترز)
لقطة من الفيلم التسجيلي «الأضواء الباهرة» الذي يحكي قصة ديبي رينولدز وابنتها كاري فيشر (أ.ب) - معجبون بجورج مايكل خلال الحفل الذي أقيم في أحد النوادي الليلية في العاصمة البريطانية (رويترز)
TT

مشاهير

لقطة من الفيلم التسجيلي «الأضواء الباهرة» الذي يحكي قصة ديبي رينولدز وابنتها كاري فيشر (أ.ب) - معجبون بجورج مايكل خلال الحفل الذي أقيم  في أحد النوادي الليلية في العاصمة البريطانية (رويترز)
لقطة من الفيلم التسجيلي «الأضواء الباهرة» الذي يحكي قصة ديبي رينولدز وابنتها كاري فيشر (أ.ب) - معجبون بجورج مايكل خلال الحفل الذي أقيم في أحد النوادي الليلية في العاصمة البريطانية (رويترز)

مجموعة من المشاهير تحضر حفل أوباما الأخير بالبيت الأبيض

* استضاف الرئيس الأميركي باراك أوباما والسيدة الأولى ميشيل أوباما، مساء أول من أمس (الجمعة)، حفلا أخيرا في البيت الأبيض لضيوف من بينهم عدد من المشاهير.
وأكد المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إرنست، أن الزوجين أقاما الحفل «لقضاء بعض الوقت مع أصدقائهم»، مشيرا إلى أنه سيكون الحفل الأخير قبل أن يترك أوباما منصبه في وقت لاحق من الشهر الحالي.
وتردد أن من بين المدعوين كلا من بيونسي، وجاي زي، وبروس سبرينغستين، ومذيعة البرامج الحوارية أوبرا وينفري، والممثل صامويل جاكسون، والمخرج جورج لوكاس. ولم يكشف البيت الأبيض عن قائمة الضيوف.
وظلت الحفلات الخاصة الماضية في البيت الأبيض سرية، حيث تردد أن الضيوف كانوا يضطرون إلى تسليم هواتفهم الجوالة عند الباب.

دفن كاري فيشر وديبي رينولدز في لوس أنجليس

* دفنت ممثلتا هوليوود ديبي رينولدز وابنتها كاري فيشر في مقبرة بمدينة لوس أنجليس الأميركية يوم الجمعة (أول من أمس) في مراسم خاصة.
وحضر مراسم دفن الممثلتين في مقبرة «فورست لون ميموريال بارك» في هوليوود هيلز أفراد العائلة وأصدقاء، ومن بينهم شقيق فيشر تود، وابنتها بيلي لورد، وفقا لتقارير وسائل الإعلام الأميركية.
وتوفيت فيشر، التي اشتهرت في جميع أنحاء العالم بدور الأميرة ليا في «حرب النجوم» عام 1977، عن 60 عاما في 27 ديسمبر (كانون الأول)، بعد تعرضها لأزمة قلبية خلال رحلة جوية من لندن إلى لوس أنجلوس.
وتوفيت والدتها، الممثلة ديبي رينولدز، بعد يوم واحد فقط عن 84 عاما، إثر إصابتها بجلطة. وكانت أشهر أدوارها في فيلم «الغناء تحت المطر» عام 1952 وفيلم «مولي براون غير القابلة للغرق» عام 1964.
ووفقا لمجلة «بيبول»، تم دفن رينولدز مع بعض من رماد ابنتها كاري التي تم حرق جثمانها قبل أيام.

معجبون يكرمون جورج مايكل في نادٍ بلندن

* احتشد مئات من المعجبين المخلصين في حفل بوسط لندن مساء أول من أمس (الجمعة)، لتكريم المغني الراحل جورج مايكل الفائز بجائزة «غرامي» مرتين، وذلك بعد وفاته في يوم عيد الميلاد.
ومع العزف المباشر لفرقة موسيقية أغاني جورج مايكل، العضو السابق في فرقة البوب البريطانية «وام»، في الخلفية احتشد المعجبون الشباب في صالة الرقص بنادي «تروبيكانا بيتش» في سوهو، وهو النادي الذي استوحى اسمه من أغنية «كلوب تروبيكانا» التي أدتها فرقة «وام» عام 1983 الذي كان المغني الراحل عضوا بها.
وقال مدير النادي أنتوني نايت: «نحن خططنا أصلا لتنظيم هذا الحدث في يوم الخميس بوجود نحو 50 إلى 100 شخص».
وقال: «لكننا تلقينا آلاف الرسائل والمكالمات من معجبين يطلبون منا تغييره إلى عطلة نهاية الأسبوع، بحيث يكون لديهم الوقت للسفر»، مضيفا أن الناس سافروا من اليونان وإيطاليا وفيينا وألمانيا والولايات المتحدة للحضور.
وبينما كان الدخول إلى الحفل مجانيا للضيوف فقد جمعت تبرعات لمساعدة ثلاث جمعيات خيرية كان المغني الراحل (53 عاما» يدعمها، وهي تشايلد لاين وتيرينس هيغينز تراست وماكميلان لدعم مرضى السرطان.
وتقول الشرطة البريطانية، إن سبب وفاة مايكل ما زالت غير واضحة بعد تشريح مبدئي لجثته، وما زالت هناك حاجة إلى مزيد من الفحوصات. وفي منتصف الثمانينات كانت فرقة «وام» واحدة من أكثر الفرق الثنائية شعبية بأغنيات مثل «واك مي أب بيفور يو غو - غو»، و«لاست كريسماس»، و«ذا إيدج أوف هيفن»، قبل أن يتجه مايكل إلى الغناء الفردي.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.