افتتاح قنصلية سعودية في «قوانزو»

تعزز مجالات التعاون المشترك بين الرياض وبكين

مدير الإدارة الإعلامية بوزارة الخارجية السعودية السفير أسامة نقلي
مدير الإدارة الإعلامية بوزارة الخارجية السعودية السفير أسامة نقلي
TT

افتتاح قنصلية سعودية في «قوانزو»

مدير الإدارة الإعلامية بوزارة الخارجية السعودية السفير أسامة نقلي
مدير الإدارة الإعلامية بوزارة الخارجية السعودية السفير أسامة نقلي

افتتحت السعودية، الإثنين الماضي، قنصلية عامة لها في مدينة قوانزو الصينية، وذلك لتعزيز مجالات التعاون المشترك.
وأوضح مدير الإدارة الإعلامية بوزارة الخارجية السعودية السفير أسامة نقلي، أنه "انطلاقًا من العلاقات المتميزة بين السعودية والصين، والرغبة في تعزيزها في العديد من مجالات التعاون المشترك؛ فقد تم افتتاح القنصلية في مدينة قوانزو يوم الإثنين 2 يناير 2017".
وأكد السفير نقلي أن من شأن افتتاح القنصلية دعم وتعزيز العلاقات بين البلدين في المجالات الاقتصادية والتجارية والصناعية والاستثمار والطاقة وغيرها من مجالات التعاون، إضافة إلى خدمة مصالح المواطنين.
وبدأت العلاقات الدبلوماسية بين السعودية والصين عام 1990 بعد اتفاق البلدين على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بينهما وتبادل السفراء وتنظيم اجتماعات على المستويات السياسية والاقتصادية والشبابية وغيرها، وشهدت بعدها العلاقات تميزا كبيرا انعكس إيجابًا على تعزيز التعاون بين البلدين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».