أسعار النفط ترتفع نتيجة توقع عملية لخفض الإنتاج تتزعمها «أوبك»

أسعار النفط ترتفع نتيجة توقع عملية لخفض الإنتاج تتزعمها «أوبك»
TT

أسعار النفط ترتفع نتيجة توقع عملية لخفض الإنتاج تتزعمها «أوبك»

أسعار النفط ترتفع نتيجة توقع عملية لخفض الإنتاج تتزعمها «أوبك»

ارتفعت أسعار النفط نحو واحد في المائة اليوم (الاثنين) مع اقتراب «أوبك» من التوصل لاتفاق بشأن الإنتاج يكبح الفائض من المعروض النفطي والذي أبقى الأسعار منخفضة أكثر من عامين.
وارتفعت أسعار التعاقدات الآجلة لخام برنت 49 سنتا أو 05.‏1 في المائة إلى 35.‏47 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:23 بتوقيت غرينتش عن مستوى الإغلاق السابق.
وارتفع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 98.‏0 في المائة أو 44 سنتا إلى 14.‏46 دولار للبرميل.
وقال تجار إن الأسواق تلقت دعما من خطط «أوبك» لخفض الإنتاج في محاولة لتعزيز السوق بعد هبوط الأسعار على مدى عامين.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.