البنك الأهلي و{الخزامى} يوقعان اتفاقية تمويل بـ1.3 مليار ريال

البنك الأهلي و{الخزامى} يوقعان اتفاقية تمويل بـ1.3 مليار ريال
TT

البنك الأهلي و{الخزامى} يوقعان اتفاقية تمويل بـ1.3 مليار ريال

البنك الأهلي و{الخزامى} يوقعان اتفاقية تمويل بـ1.3 مليار ريال

أبرم البنك الأهلي وشركة الخزامى للإدارة، الشركة الرائدة في المملكة بقطاعات الضيافة وإدارة الممتلكات، اتفاقية تمويل بمبلغ 1.3 مليار ريال سعودي. وتأتي هذه الاتفاقية ضمن خطط شركة الخزامى التوسعية للاستثمار في مشاريع وأصول الشركة المركزية في المملكة. ووقعت اتفاقية التمويل في العاصمة الرياض من قبل الأمير بندر بن سعود بن خالد، رئيس مجلس إدارة شركة الخزامى للإدارة، والمهندس ياسر أبو سليمان، رئيس قسم التمويل المهيكل بالبنك الأهلي.
وقد ثمّن الشريف خالد آل غالب، رئيس المجموعة المصرفية للشركات بالبنك الأهلي، الثقة التي أولتها شركة الخزامى باختيار البنك لأن يكون الشريك المموّل لخطط الشركة التوسعية، كما أعرب عن بالغ شكره وتقديره للأمير بندر بن سعود بن خالد، رئيس مجلس إدارة شركة الخزامى، لاعتماده البنك الأهلي، أعرق البنوك الوطنية، في تقديم هذا الدعم لمشروع وطني تنموي.
وعلى ضوء توقيع الاتفاقية، شكر الأمير بندر بن سعود بن خالد البنك الأهلي على دعمهم المستمر للشركة منذ إنشاء برج وفندق ومجمع الفيصلية، في أوائل الألفية، الذي حقق نجاحًا باهرًا، والذي يعد أحد المعالم الرئيسية لمدينة الرياض.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.