فتح الترشيح لجائزة الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية

فتح الترشيح لجائزة الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية
TT

فتح الترشيح لجائزة الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية

فتح الترشيح لجائزة الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية

أعلنت الأمانة العامة لجائزة ومنحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية في دارة الملك عبدالعزيز، عن بدء الترشيح للجائزة والمنحة في دورتها السابعة، مضيفة أن الترشيح ينتهي في 29 نوفمبر 2016.
ودعت الدارة، المؤسسات العلمية والجامعات إلى ترشيح الباحثين والباحثات في فروع الجائزة الخمسة والعشرة ممن تنطبق عليهم شروط الجائزة والمنح التي أقرتها الهيئة، وذلك خلال مدة الترشيح، حيث تنقسم فروع الجائزة والمنحة التي تمنح للباحثين الأفراد من الأحياء فقط إلى خمسة فروع هي كالتالي:
الفرع الأول "الجائزة التقديرية للمتميزين في دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية", والثاني "الجائزة التقديرية للمتميزين في دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية"، واشتمل الفرع الثالث على "جائزة الرسائل العلمية" وتنقسم إلى جائزتين رسائل الدكتوراه، رسائل الماجستير، والفرع الرابع "جائزة المقالة العلمية"، والفرع الخامس "جائزة الترجمة".
أما القسم الثاني من الجائزة والمنحة فهو المنح العلمية لدعم البحوث والدراسات ذات العلاقة باهتمامات الجائزة وتخصصاتها، وعددها عشر منح بحثية.
وكانت الأمانة العامة للجائزة والمنحة، قد حددت عدداً من الشروط الخاصة لترشيح الأعمال المؤلفة والمحققة والمترجمة باللغة العربية أو بغيرها من اللغات مما هو داخل في اختصاص الجائزة، اشتملت على أن لا يكون العمل المرشح للجائزة مستلاً من رسالة علمية، أو بحث، أو كتاب للباحث، وأن لا يفوز باحث بالجائزة في فرعين في دورة واحدة، وأن لا يجمع في دورة واحدة بين الفوز بجائزة ومنحة بحثية.



السعودية: تشكيل مجلس هيئة حقوق الإنسان

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)
TT

السعودية: تشكيل مجلس هيئة حقوق الإنسان

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (واس)

صدر أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، القاضي بتشكيل مجلس هيئة حقوق الإنسان في دورته الخامسة لمدة أربع سنوات.

وثمّنت الدكتورة هلا التويجري، التي ترأس الهيئة منذ 22 سبتمبر (أيلول) 2022، دعم خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومؤازرتهما للهيئة، في تعزيز دورها في حماية حقوق الإنسان، ورفع الوعي بها، بما يعود بالفائدة على المواطنين والمقيمين، مقدّرة جهود الأعضاء السابقين خلال فترة عملهم.

وضم المجلس في عضويته كلّاً من الدكتور غفون اليامي، والدكتورة آمال الهبدان، والدكتورة سارة الفيصل، والدكتور إبراهيم البطي، وضحى آل إبراهيم، والدكتورة سارة العبد الكريم، والدكتور أحمد السيف، والدكتور عثمان طالبي، والدكتور عبد المجيد الشعلان، ونوال القحطاني، وعواطف الحارثي، والدكتور سليمان الشدي، ومحمد المحارب، وأحمد المطلق.

وجاء ضمن الأعضاء أسماء فارسي، والدكتور فيصل السبيعي، والدكتور رجاء الله السلمي، والدكتور عدنان النعيم، ونقاء العتيبي، وعبد المحسن الخثيلة، ومنيرة العصيمي، والدكتور عبد الحميد الحرقان، والدكتور عبد اللطيف آل الشيخ، والدكتور محمد الشلفان، والدكتورة لانا بن سعيد، وفوزة المهيد، والدكتورة ريما بن غدير.