الإمارات تغير اسم شارع «الصفوح» الحيوي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز

الإمارات تغير اسم شارع «الصفوح» الحيوي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز
TT

الإمارات تغير اسم شارع «الصفوح» الحيوي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز

الإمارات تغير اسم شارع «الصفوح» الحيوي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز

وجّهت حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة بتغيير اسم شارع «الصفوح» في دبي إلى شارع «الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود».
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «وجهنا بتغيير مسمى شارع الصفوح بدبي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك العدل والعزم في مملكة العز والحزم».
وأضاف في تغريدة أخرى: «الملك سلمان رجل دولة، وصاحب موقف، وصانع قرار في المنطقة.. أجمع شعبه على محبته، وأجمع المسلمون على صدق نيته في خدمة دينه».
وذكر حاكم دبي أن «دولة الإمارات والسعودية اليوم إخوة متعاضدون، وأشقاء متحالفون يدافعون عن أوطانهم وعن أرض الحرمين، نسأل الله أن يديم جمعهم وعزهم ومجدهم».
ويعد شارع «الصفوح» من أهم الشوارع الحيوية في دبي، حيث يتضمن سلسلة من المنشآت السياحية والاقتصادية التي تعتبر من أهم ملامح دبي الحديثة.
ويضم الشارع منطقة الجميرا بييتش رزيدنس، ومدينة دبي للإعلام، ومدينة دبي للإنترنت، إلى جانب سلسلة من معالم الإمارة الحيوية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».