محمد بن نايف يبحث مع كيري أوجه التعاون بين البلدين

كيري يقول إن روسيا فقدت سيطرتها على الأسد

محمد بن نايف يبحث مع كيري أوجه التعاون بين البلدين
TT

محمد بن نايف يبحث مع كيري أوجه التعاون بين البلدين

محمد بن نايف يبحث مع كيري أوجه التعاون بين البلدين

بحث الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، رئيس وفد السعودية في أعمال الدورة السنوية الـ 71 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري أوجه التعاون القائم بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات .
جاء ذلك خلال استقبال ولي العهد في مقر إقامته بنيويورك، اليوم (الإثنين)، وزير الخارجية الأميركي.
كما جرى بحث آخر تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وموقف البلدين الصديقين منها.
وقال وزير الخارجية الأميركي خلال الاستقبال، إن "روسيا فقدت سيطرتها على الأسد الذي يقصف شعبه منذ سنوات، ويقصف قوافل المساعدات باستمرار، وهذا الأسبوع سنجمع الحقائق حتى نعرف ما نحن عليه قبل أن نتخذ القرار".
حضر الاستقبال الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير المالية الدكتور إبراهيم العساف، ووزير الخارجية عادل الجبير.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.