«ناس جت» تشكر جهود هيئة الطيران المدني على لوائح التشغيل الجديدة

«ناس جت» تشكر جهود هيئة الطيران المدني على لوائح التشغيل الجديدة
TT

«ناس جت» تشكر جهود هيئة الطيران المدني على لوائح التشغيل الجديدة

«ناس جت» تشكر جهود هيئة الطيران المدني على لوائح التشغيل الجديدة

أعلنت شركة «ناس جت»، كبرى الشركات الخاصة لتشغيل وإدارة الطائرات في السعودية، عن شكرها لهيئة الطيران المدني على لوائح التشغيل الجديدة. وتأتي لوائح التشغيل الجديدة في مطالبة الشركات المالكة للطائرات بالاختيار بين شهادة التشغيل التجاري أو الخاص خلال مهلة تستغرق 6 أشهر بدءًا من مارس (آذار) الماضي. ويجري تطبيقها على كل شركات الطيران الخاص التي تتخذ من المملكة مقرًا لها بغض النظر عن بلد التسجيل؛ حيث تقوم «ناس جت» في الوقت الحالي بإدارة أسطول متنوع بموجب شهادة التشغيل الجوي، بما في ذلك طائرات «بوينغ» و«إيرباص» و«غلف ستريم» و«فالكون» و«ليغاسي» و«هوكر» و«سيسنا». ومن خلال تشغيل الطائرات بموجب شهادة «ناس جت» للتشغيل الجوي، ستحصل الشركات المالكة للطائرات على خصومات حصرية على سعر الوقود وأعمال المناولة والتأمين، وهو ما سيساعد بدوره في خفض تكاليف تشغيل الطائرات بنسبة تصل إلى 25 في المائة.
وقال غسان حمدان، الرئيس التنفيذي لشركة «ناس جت»: «نتقدم بالشكر الجزيل لهيئة الطيران المدني على مجهوداتها في إصدار لوائح التشغيل الجديدة، وكوننا شركة رائدة في قطاع الطيران بالسعودية، تلتزم (ناس جت) بتلبية احتياجات سوق الطيران الخاص، وفي إطار جهودنا المستمرة، يشرفنا تقديم كثير من الخدمات الاستشارية والمتخصصة للشركات المالكة للطائرات. ولكي نجعل تطبيق اللوائح التشغيلية الجديدة أمرًا سهلاً وممكنًا، فسنقوم أيضًا بتقديم الاستشارات لمساعدة تلك الشركات في فهم اللوائح وأثرها بشكل عام وفقًا لما أقرته الهيئة العامة للطيران المدني».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.