* مقتل 6 من متمردي «داعش» في غارات جوية في أفغانستان
نانجارهار - «الشرق الأوسط»: قال مسؤول أمس إن ستة من مسلحي «داعش» قتلوا في هجمات جوية شنها سلاح الجو الأفغاني في منطقة اتشين في إقليم نانجارهار شرق البلاد.
وصرح عطا الله خوجياني، المتحدث باسم حاكم إقليم نانجارهار إن الهجمات الجوية التي تم شنها ليلة أول من أمس استهدفت متمردي «داعش» في إحدى محليات الإقليم، وأنه تم تدمير بعض الأسلحة والذخيرة في القصف.
وكان تقرير للجنة القاعدة وطالبان، التابعة للأمم المتحدة صدر العام الماضي، ذكر، نقلاً عن مصادر حكومية أفغانية، أن هناك توسعًا كبيرًا على ما يبدو لتنظيم داعش، موضحًا أن المجموعات المرتبطة بالتنظيم تنشط في 25 إقليمًا بأفغانستان من أصل 34 إقليمًا.
* حركة الشباب المتشددة تقتل مسؤولاً كبيرًا في الصومال
مقديشو - «الشرق الأوسط»: قال حاكم محلي إن مسلحين يشتبه في أنهم من حركة الشباب المتشددة قتلوا مسؤولاً كبيرًا في إقليم بلاد بنط الذي يتمتع بحكم شبه ذاتي في الصومال، إذ قال حسن محمد أبجالو، حاكم منطقة مودوج، إن الهجوم نفذه ثلاثة مسلحين على الأقل كانوا يحملون مسدسات في بلدة «جالكايو»، التي تقع في منطقة مودوج على بعد 750 كيلومترا شمال العاصمة مقديشو، مضيفًا أنه يشتبه في أن حركة الشباب المتشددة المرتبطة بتنظيم القاعدة هي المسؤولة عن الهجوم، نظرًا لأنها تشن هجمات منتظمة ضد المسؤولين الحكوميين في الصومال.
* الجيش الفلبيني يقتل 3 مسلحين متطرفين جنوب البلاد
مانيلا - «الشرق الأوسط»: ذكر متحدث باسم الجيش الفلبيني أمس أن القوات الفلبينية قتلت ثلاثة متطرفين مشتبه بهم في جزيرة جنوبي البلاد، حيث يهدد المتمردون بإعدام رهينتين أحدهما نرويجي والآخر فلبيني. وقال الميجور فيليمون تان، المتحدث باسم الجيش الإقليمي إن 16 جنديًا أصيبوا في تبادل لإطلاق النار مع نحو 200 من مسلحي أبو سياف في قرية ببلدة باتيكول بجزيرة جولو يوم الاثنين. وكان الجنود في عملية أمنية لإنقاذ الرهينة النرويجي كجارتان سيكينجستاد، والفلبيني ماريتيس فلور، المحتجزين في غابات جولو منذ سبتمبر (أيلول) الماضي. وقد احتجز الرهينتان برفقة الكنديين جون ريدسديل وروبرت هول من جزيرة سامال السياحية جنوبي البلاد. وهددت جماعة أبو سياف بقتل الرهينتين الأخريين ما لم يتم دفع فدية، لكن لم يتم تحديد مهلة جديدة.
* «طالبان» الأفغانية تفرج عن 21 شخصًا بعد خطفهم
كابل - «الشرق الأوسط»: أعلنت مصادر رسمية أمس أن حركة طالبان أفرجت عن 21 رهينة خطفوا أول من أمس في ولاية هلمند جنوب أفغانستان، بينما أكدت الحركة أنها ما زالت تحتجز ستة آخرين. وقال عمر زواك الناطق باسم هلمند إنه «تم الإفراج عن 21 منهم وأصبحوا لدى الشرطة». فيما قال مسؤولون عسكريون أفغان في جنوب البلاد في بيان إنه «تم الإفراج عن الرهائن خلال عملية للجيش مساء الثلاثاء».
لكن حركة طالبان نفت ذلك، وأكدت أنها أفرجت عن هؤلاء الرهائن لأنهم «أبرياء» لأنهم لا يعملون للحكومة.
موجز الحرب ضد الإرهاب
موجز الحرب ضد الإرهاب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة