فنادق مجموعة «إف آر إتش آي» في مكة وجهة الإقامة المفضلة لزوار بيت الله الحرام

فنادق مجموعة «إف آر إتش آي» في مكة وجهة الإقامة المفضلة لزوار بيت الله الحرام
TT

فنادق مجموعة «إف آر إتش آي» في مكة وجهة الإقامة المفضلة لزوار بيت الله الحرام

فنادق مجموعة «إف آر إتش آي» في مكة وجهة الإقامة المفضلة لزوار بيت الله الحرام

بدأت فنادق مجموعة «إف آر إتش آي» في مدينة مكة المكرمة والتي تدير كلاً من فندق ساعة مكة فيرمونت، وقصر مكة رافلز، وفندق مكة سويس أوتيل، استقبال الآلاف من الضيوف القادمين من مختلف أنحاء العالم والراغبين بزيارة الكعبة المشرفة خلال شهر رمضان المبارك.
ويعد الشهر الفضيل من أهم المناسبات في العالم الإسلامي، ويخصص المسلمون هذا الوقت من العام للعبادات والتقرب من الله، كما تفضل الغالبية الكبرى من المسلمين أداء العمرة خلاله، ليكون ذلك أحد أكثر المواسم إشغالاً طيلة فترة العام في فنادق مجموعة FRHI للفنادق، إذ تحجز نسبة واسعة من الضيوف للإقامة طوال الشهر في فندق فيرمونت، ولهذا يوفر الفندق خدمة «فيرمونت ريزيدنس»، والتي تتضمن شققا سكنية فاخرة تطل على المسجد الحرام، وتتكون من غرفة نوم أو ثلاث غرف نوم، مزودة بمساحات رحبة لممارسة الحياة اليومية، كما تتضمن وحدات فيرمونت ريزيدنس جميع وسائل الراحة لتناسب فترات الإقامة الطويلة والمتوسطة.
وتشهد الفنادق ارتفاعًا في نسبة الحجوزات مع مرور أيام الشهر الفضيل لتبلغ نسبة الإشغال 100 في المائة لمجموع الغرف والأجنحة الفندقية التي تزيد على 3000 وحدة، خلال الأيام العشرة الأخيرة من الشهر، وتوفر الفنادق لضيوفها من مختلف الجنسيات خيارات متعددة لوجبات الإفطار والسحور ضمن مطاعمها التسعة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.