قوات الدفاع الجوي السعودي تعترض صاروخًا باليستيًا

قوات الدفاع الجوي السعودي تعترض صاروخًا باليستيًا
TT

قوات الدفاع الجوي السعودي تعترض صاروخًا باليستيًا

قوات الدفاع الجوي السعودي تعترض صاروخًا باليستيًا

أعلنت قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، في بيان لها أمس، أن قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي اعترضت فجر أمس، صاروخًا باليستيًا تم إطلاقه من الأراضي اليمنية باتجاه الأراضي السعودية، وتم تدميره من دون أي أضرار، وأشارت إلى أن القوات الجوية باشرت في الحال تدمير منصة إطلاق الصاروخ التي تم تحديد موقعها داخل الأراضي اليمنية.
وأوضحت القيادة، في بيانها، أنها ترى إطلاق الصاروخ في هذا التوقيت تصعيدًا خطيرًا من قبل الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع، في وقت يسعى فيه التحالف للتعاون مع المجتمع الدولي لإدامة حالة التهدئة وإنجاح مشاورات الكويت.
وأوضحت قيادة التحالف، أنه استجابة لرغبة الحكومة اليمنية، فإنها تعلن استمرارها في الحفاظ على حالة التهدئة، وتؤكد في الوقت نفسه احتفاظها بحق الرد في الزمان والمكان المناسبين، وبما يتطلبه الموقف، في حال تكرار مثل هذه الخروقات.
ودعت قيادة التحالف من المجتمع الدولي، إلى اتخاذ موقف حازم تجاه مماطلات وسلوك الميليشيات الحوثية الذي يهدف إلى إدامة حالة الفوضى في اليمن، ويعطل جميع الجهود الرامية لإعادة الأمن والاستقرار إلى اليمن الشقيق.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».